34 مليون طفل في العالم يعانون من فقدان سمعي
الثلاثاء / 08 / رجب / 1441 هـ الثلاثاء 03 مارس 2020 03:04
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
كشف مدير برنامج ماجستير العلوم في اضطرابات النطق واللغة والسمع بجامعة دار الحكمة في جدة الدكتور ياسر الصعبي، عن وجود 466 مليون شخص منهم 34 مليون طفل في العالم لديهم فقدان سمعي، بحسب إحصاءات منظمة الصحة العالمية.
ونوه الصعبي خلال فعاليات اليوم العالمي للسمع، الذي يصادف الثالث من مارس كل عام، ونظمته الجامعة بعنوان «التدريب العملي على المعينات السمعية وأجهزة القوقعة الإلكترونية»، بمشاركة 4 شركات عالمية متخصصة في أجهزة القوقعة، إلى أن شعار منظمة الصحة العالمية ليوم السمع لسنة 2020 هو «لا تدع فقدان السمع يقيدك» ومن هنا يتوجب على الجميع العمل على تحسين الخدمات المطلوبة في مجال التأهيل السمعي.
وأكد الدكتور ياسر على ضرورة تأهيل أخصائيي النطق واللغة بالشكل العلمي الأمثل وتزويدهم بأحدث الطرق والمناهج العلاجية لتقديم خدمات مميزة في مجال التأهيل السمعي واللغوي للأطفال خاصة في مرحلة الطفولة المبكرة.
وكانت عميدة كلية العلوم الصحية والسلوكية والتعليم الدكتورة فريدة لاري افتتحت اللقاء العلمي التوعوي وركزت على أهمية العناية بنعمة حاسة السمع والحفاظ عليها خاصة عند كبار السن الذين تزداد لديهم خطورة الإصابة بفقدان سمعي مع تقدم العمر.
بعد ذلك، تم تزويد الطلبة والأهالي بالتدريب العملي على مهارات التعامل مع المعينات السمعية وأجهزة القوقعة الإلكترونية وطرق فحصها والعناية بها.
ونوه الصعبي خلال فعاليات اليوم العالمي للسمع، الذي يصادف الثالث من مارس كل عام، ونظمته الجامعة بعنوان «التدريب العملي على المعينات السمعية وأجهزة القوقعة الإلكترونية»، بمشاركة 4 شركات عالمية متخصصة في أجهزة القوقعة، إلى أن شعار منظمة الصحة العالمية ليوم السمع لسنة 2020 هو «لا تدع فقدان السمع يقيدك» ومن هنا يتوجب على الجميع العمل على تحسين الخدمات المطلوبة في مجال التأهيل السمعي.
وأكد الدكتور ياسر على ضرورة تأهيل أخصائيي النطق واللغة بالشكل العلمي الأمثل وتزويدهم بأحدث الطرق والمناهج العلاجية لتقديم خدمات مميزة في مجال التأهيل السمعي واللغوي للأطفال خاصة في مرحلة الطفولة المبكرة.
وكانت عميدة كلية العلوم الصحية والسلوكية والتعليم الدكتورة فريدة لاري افتتحت اللقاء العلمي التوعوي وركزت على أهمية العناية بنعمة حاسة السمع والحفاظ عليها خاصة عند كبار السن الذين تزداد لديهم خطورة الإصابة بفقدان سمعي مع تقدم العمر.
بعد ذلك، تم تزويد الطلبة والأهالي بالتدريب العملي على مهارات التعامل مع المعينات السمعية وأجهزة القوقعة الإلكترونية وطرق فحصها والعناية بها.