عهود المعبدي.. رحلة في أعماق الكتابة والمعنى
الثلاثاء / 15 / رجب / 1441 هـ الثلاثاء 10 مارس 2020 04:21
آلاء الغامدي (جدة) AlaaAlGhamdi4@
من حب الكتابة كرغبة سعت.. ومن التطور الجمالي لمحبي الكتابة بدأت.. ومن إعداد برنامج «نادي الكتابة والمعنى» انطلقت.. شجعت رواد ورائدات الأعمال للاستثمار في هذا المجال.. ومن مبدأ «الجمال غايتي» وقيمه نشرت هدف مشروعها أن الكتابة هي وجود جمالي يسهم في إثراء الثقافة.. تلك هي عهود المعبدي (wtalmaany9@) التي خرجت لأرض الواقع بقدر مدهش.
وفي «نادي الكتابة» (بدأ عام 2020) لقاءات وجلسات تثقيفية تعنى بجمال معنى الكتابة لإنشاء كاتب واعٍ بجمال الحركة الكتابية داخله وخارجه.. ولقاءات مصاغة في «رحلة الكتابة معنى» المكونة ذوق الكتابة، وفن الكتابة، وثقافة الالتقاء بالقارئ.. وجلسات «يسطرون» التثقيفية من خلال التساؤلات من عالم الكتابة المطروحة إلى الحوار.. وصولاً لقراءة في الكتابة وذلك هو التأمل في النصوص والصياغات والأساليب والتراكيب.. رؤية الكتابة من وجهات النظر المتعددة، وتراه إثراء ثقافيا جماليا.
ومع الامتداد الجمالي لتخصصها «إدارة وتخطيط الموارد البشرية»، هناك نقطة تحول لمشوارها المهني إلى مشروع خدمي، فراهنت بالدورات التدريبية لتكوين مادة حب «الكتابة والمعنى» فشكلت ناديها.. أما اختيارها في لقاءات النادي لمن فوق الـ24 ربيعا بسبب سؤال شغلها بعد تأملها معلومة «الطفولة لديها موهبة الكتابة بلغات أخرى»، وكان السؤال مطروحا أمامها: هل مكتباتنا العربية لا تجذب تلك الفئة؟
وفي «نادي الكتابة» (بدأ عام 2020) لقاءات وجلسات تثقيفية تعنى بجمال معنى الكتابة لإنشاء كاتب واعٍ بجمال الحركة الكتابية داخله وخارجه.. ولقاءات مصاغة في «رحلة الكتابة معنى» المكونة ذوق الكتابة، وفن الكتابة، وثقافة الالتقاء بالقارئ.. وجلسات «يسطرون» التثقيفية من خلال التساؤلات من عالم الكتابة المطروحة إلى الحوار.. وصولاً لقراءة في الكتابة وذلك هو التأمل في النصوص والصياغات والأساليب والتراكيب.. رؤية الكتابة من وجهات النظر المتعددة، وتراه إثراء ثقافيا جماليا.
ومع الامتداد الجمالي لتخصصها «إدارة وتخطيط الموارد البشرية»، هناك نقطة تحول لمشوارها المهني إلى مشروع خدمي، فراهنت بالدورات التدريبية لتكوين مادة حب «الكتابة والمعنى» فشكلت ناديها.. أما اختيارها في لقاءات النادي لمن فوق الـ24 ربيعا بسبب سؤال شغلها بعد تأملها معلومة «الطفولة لديها موهبة الكتابة بلغات أخرى»، وكان السؤال مطروحا أمامها: هل مكتباتنا العربية لا تجذب تلك الفئة؟