«الأرخبيل».. جُزُر لا يتوقف الحديث عنها
عين على «فرسان»
الخميس / 17 / رجب / 1441 هـ الخميس 12 مارس 2020 03:19
طالب بن محفوظ (جدة) okaz_online@
لم تكن «فرسان» مجرد جُزُر فحسب، إنما أيضاً آثار مثل القلعة العثمانية ومباني غرين ومسجد النجدي ووادي مطر ومنزل الرفاعي وبيت الجرمل والكدمي وقلعة لقمان والعرضي.
ويتميز ذلك الأرخبيل الواقع جنوب البحر الأحمر في منطقة جازان بجُزُر أبرزها: فرسان، السقيد، قماح، دمسك، زفاف، دوشك، كيرة، أبكر، وسلوية.
هناك استنفار سياحي لوضع «فرسان» ضمن أفضل 5 وجهات سعودية، خصوصاً أن جزرها بها التنوع الأحيائي الفريد والفرص الاستثمارية الواعدة، إذ ينفرد بحرها باحتوائه على الأحياء البحرية الفطرية، وأنواع كثيرة من المرجان والأعشاب والطحالب البحرية والقرم الحاضنة لصغار الأسماك والقشريات.
أما الطبيعة، فهي تحتوي على 165 نوعاً من الطيور، وأكبر تجمع للبجع وردي الظهر في البحر الأحمر، وأكبر تجمع للعقاب النساري في الشرق الأوسط.
وفي الجانب النباتي، تحوي 180 نوعاً من النباتات، 4 منها يقتصر وجودها في المملكة على جزر فرسان. وليس ذلك فحسب، بل إن «فرسان» تمتاز بأهميتها التاريخية والمؤهلة لأن تكون من مواقع التراث العالمي.
ويتميز ذلك الأرخبيل الواقع جنوب البحر الأحمر في منطقة جازان بجُزُر أبرزها: فرسان، السقيد، قماح، دمسك، زفاف، دوشك، كيرة، أبكر، وسلوية.
هناك استنفار سياحي لوضع «فرسان» ضمن أفضل 5 وجهات سعودية، خصوصاً أن جزرها بها التنوع الأحيائي الفريد والفرص الاستثمارية الواعدة، إذ ينفرد بحرها باحتوائه على الأحياء البحرية الفطرية، وأنواع كثيرة من المرجان والأعشاب والطحالب البحرية والقرم الحاضنة لصغار الأسماك والقشريات.
أما الطبيعة، فهي تحتوي على 165 نوعاً من الطيور، وأكبر تجمع للبجع وردي الظهر في البحر الأحمر، وأكبر تجمع للعقاب النساري في الشرق الأوسط.
وفي الجانب النباتي، تحوي 180 نوعاً من النباتات، 4 منها يقتصر وجودها في المملكة على جزر فرسان. وليس ذلك فحسب، بل إن «فرسان» تمتاز بأهميتها التاريخية والمؤهلة لأن تكون من مواقع التراث العالمي.