السعودية تدعو لقمّة افتراضية استثنائية لقادة G20
الأربعاء / 23 / رجب / 1441 هـ الأربعاء 18 مارس 2020 01:16
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
دعت المملكة، قادة دول مجموعة الـ20 إلى اجتماع قمة استثنائي «افتراضي» الأسبوع القادم، بهدف بحث سبل توحيد الجهود لمواجهة انتشار وباء «كورونا»، استشعاراً من السعودية لأهمية تكثيف الجهود الدولية المبذولة لمكافحة الفايروس المستجد (COVID19)، وفي ضوء رئاستها مجموعة الـ20 هذا العام.
وستعمل مجموعة الـ20، مع المنظمات الدولية بكل الطرق اللازمة لتخفيف آثار هذا الوباء. وسيعمل قادة G20 على وضع سياسات متفق عليها لتخفيف آثاره على كل الشعوب والاقتصاد العالمي، لما ترتب على هذه الأزمة من آثار إنسانية واقتصادية واجتماعية، تتطلب استجابة عالمية. وستبنى القمة على جهود وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة الـ20، وكبار مسؤولي الصحة والتجارة والخارجية، لتحديد المتطلبات وإجراءات الاستجابة اللازمة.
وستستمر رئاسة المملكة في دعم وتنسيق الجهود الدولية لمواجهة آثار الوباء على المستويين الإنساني والاقتصادي.
أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، أهمية تنسيق الجهود لمكافحة وباء «كورونا» المستجد، وتبنّي السياسات الملائمة لتخفيف أعبائه، في إطار مجموعة الـ20 التي تترأسها المملكة هذا العام.
وناقش ولي العهد خلال اتصال هاتفي تلقاه أمس (الثلاثاء) من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التطورات التي يشهدها العالم، في ضوء انتشار وباء «كورونا»، واستعرضا أبرز تداعياته على الاقتصاد العالمي. كما تلقى الأمير محمد بن سلمان اتصالاً هاتفياً، من رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، جرى خلاله استعراض الجهود الدولية لمكافحة فايروس «كورونا» المستجد.
وأكد ولي العهد قيام المملكة بالتنسيق لتعاون دولي لمكافحة هذا الوباء، وتبنّي السياسات الملائمة لتخفيف أعبائه الاقتصادية، في إطار مجموعة الـ20 التي ترأسها هذا العام.
وستعمل مجموعة الـ20، مع المنظمات الدولية بكل الطرق اللازمة لتخفيف آثار هذا الوباء. وسيعمل قادة G20 على وضع سياسات متفق عليها لتخفيف آثاره على كل الشعوب والاقتصاد العالمي، لما ترتب على هذه الأزمة من آثار إنسانية واقتصادية واجتماعية، تتطلب استجابة عالمية. وستبنى القمة على جهود وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة الـ20، وكبار مسؤولي الصحة والتجارة والخارجية، لتحديد المتطلبات وإجراءات الاستجابة اللازمة.
وستستمر رئاسة المملكة في دعم وتنسيق الجهود الدولية لمواجهة آثار الوباء على المستويين الإنساني والاقتصادي.
أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، أهمية تنسيق الجهود لمكافحة وباء «كورونا» المستجد، وتبنّي السياسات الملائمة لتخفيف أعبائه، في إطار مجموعة الـ20 التي تترأسها المملكة هذا العام.
وناقش ولي العهد خلال اتصال هاتفي تلقاه أمس (الثلاثاء) من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التطورات التي يشهدها العالم، في ضوء انتشار وباء «كورونا»، واستعرضا أبرز تداعياته على الاقتصاد العالمي. كما تلقى الأمير محمد بن سلمان اتصالاً هاتفياً، من رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، جرى خلاله استعراض الجهود الدولية لمكافحة فايروس «كورونا» المستجد.
وأكد ولي العهد قيام المملكة بالتنسيق لتعاون دولي لمكافحة هذا الوباء، وتبنّي السياسات الملائمة لتخفيف أعبائه الاقتصادية، في إطار مجموعة الـ20 التي ترأسها هذا العام.