200 حرفية يتأهلن للعمل الحر
أشواق: دورات وتسويق المنتجات عبر المنافذ
الاثنين / 06 / شعبان / 1441 هـ الاثنين 30 مارس 2020 03:01
زين عنبر (جدة) zain_ambar@
أكدت المدير التنفيذي المكلف لجمعية الأيدي الحرفية في جدة أشواق الحربي لـ«عكاظ» عزم الجمعية في الوقت الراهن على تمكين 200 حرفية من المسجلات في الجمعية عبر مرتكزات الورش التدريبية والتأهيلية وفتح الآفاق أمامهن لتمكينهن من سوق العمل عبر المشاريع الحرة.
وبينت أن جمعية الأيدي الحرفية تعمل على تقديم التدريب والتأهيل على الحرف والصناعات اليدوية، وكذلك بعض المجالات التي يتطلبها سوق العمل وذلك في عدة مراحل تأهيلية للحرفيين أو المتدربين، إذ تؤهلهم للتعرف على ثقافة العمل الحر ومن ثم تقوم بتدريبهم على الحرف والصناعات اليدوية من خلال دورات متنوعة المجالات ومن ثم تؤهلهم لسوق العمل، بإنشاء مشروع خاص بمتابعة ورعاية كاملة من الجمعية وكذلك تسويق المنتجات عبر منافذ البيع والمعارض والملتقيات أو من خلال الوظائف المتاحة.
وحول معوقات تسويق منتجات الحرفيات قالت الحربي: «تعمل الجمعية حاليا على استكمال بعض من برامجنا التدريبية عن بُعد ومتابعة متدرباتنا من الحرفيات وتقديم الإرشاد لهن، إذ نعمل على تفعيل موقعنا الإلكتروني ليكون منصة لعرض منتجاتهن، كما تسعى الجمعية لعقد شراكات مع منصات إلكترونية لتسويق منتجات الحرفيين».
وأشارت إلى أن «الخطة المستقبلية لتأهيل الحرفيات تبدأ بتمكينهن من خلال دورة تأهيلية لسوق العمل وتقديم الإرشادات والتوجيهات لهن بعد تدريبهن حرفياً حتى الوصول بهن حد الإتقان، وهذا ما نسعى لتحقيقه لجميع منسوبينا من الحرفيين والحرفيات، ونعمل ما بعد التدريب لتوفير مساحات للعمل ومعامل للإنتاج والأدوات والآلات ثم ننتقل إلى المنتجات وطريقة عرضها وتغليفها وكيفية تسويقها بالطرق المناسبة عبر مشاريعهم الخاصة أو عن طريق الجمعية».
وحول أبرز التحديات التي تواجه الحرفيين، بينت أن التسويق من أبرز التحديات التي تواجه الحرفيين وكذلك المنافسة الشديدة مع المنتجات الحرفية المصنعة والمستوردة، وأيضا تطوير الحرفة وجعلها مناسبة مع احتياجات السوق وإظهار الإمكانات الإبداعية، وصعوبة إيجاد فرص العمل.
وبينت أن جمعية الأيدي الحرفية تعمل على تقديم التدريب والتأهيل على الحرف والصناعات اليدوية، وكذلك بعض المجالات التي يتطلبها سوق العمل وذلك في عدة مراحل تأهيلية للحرفيين أو المتدربين، إذ تؤهلهم للتعرف على ثقافة العمل الحر ومن ثم تقوم بتدريبهم على الحرف والصناعات اليدوية من خلال دورات متنوعة المجالات ومن ثم تؤهلهم لسوق العمل، بإنشاء مشروع خاص بمتابعة ورعاية كاملة من الجمعية وكذلك تسويق المنتجات عبر منافذ البيع والمعارض والملتقيات أو من خلال الوظائف المتاحة.
وحول معوقات تسويق منتجات الحرفيات قالت الحربي: «تعمل الجمعية حاليا على استكمال بعض من برامجنا التدريبية عن بُعد ومتابعة متدرباتنا من الحرفيات وتقديم الإرشاد لهن، إذ نعمل على تفعيل موقعنا الإلكتروني ليكون منصة لعرض منتجاتهن، كما تسعى الجمعية لعقد شراكات مع منصات إلكترونية لتسويق منتجات الحرفيين».
وأشارت إلى أن «الخطة المستقبلية لتأهيل الحرفيات تبدأ بتمكينهن من خلال دورة تأهيلية لسوق العمل وتقديم الإرشادات والتوجيهات لهن بعد تدريبهن حرفياً حتى الوصول بهن حد الإتقان، وهذا ما نسعى لتحقيقه لجميع منسوبينا من الحرفيين والحرفيات، ونعمل ما بعد التدريب لتوفير مساحات للعمل ومعامل للإنتاج والأدوات والآلات ثم ننتقل إلى المنتجات وطريقة عرضها وتغليفها وكيفية تسويقها بالطرق المناسبة عبر مشاريعهم الخاصة أو عن طريق الجمعية».
وحول أبرز التحديات التي تواجه الحرفيين، بينت أن التسويق من أبرز التحديات التي تواجه الحرفيين وكذلك المنافسة الشديدة مع المنتجات الحرفية المصنعة والمستوردة، وأيضا تطوير الحرفة وجعلها مناسبة مع احتياجات السوق وإظهار الإمكانات الإبداعية، وصعوبة إيجاد فرص العمل.