ليس للنشر
الجمعة / 17 / شعبان / 1441 هـ الجمعة 10 أبريل 2020 00:36
نادٍ أدبي يبيع أسهمه
* بعد فراغ خزينته من ملايين الريالات، نادٍ أدبي يضطر لتسييل ما تبقى من الأسهم التي يمتلكها في سوق المال، حيث لاحظ المهتمون عودة نشاطه المنبري بشكل لافت بعد توقف!
بلا شعر.. الجوائز تنهال
* شاعر عربي، توقف نشاطه الشعري منذ أكثر من ١٠ سنوات، مكتفياً بمجموعاته الشعرية الـ3. لا يكاد يمر مهرجان ثقافي دون أن يسجل حضوراً مكرراً، لكنه بفضل ذكائه ولباقته في التعامل مع القائمين على بعض الجوائز العربية، استطاع أن يحصد عدداً منها بمجموعاته وقصائده القديمة.
مقالات «لا تهش ولا تنش»
* ناقد أدبي لم يدع كبيرة أو صغيرة في الساحة الثقافية السعودية إلا ووجه سهامه الناقدة لها، منتقصاً ومعرضاً بها، يكتب اليوم بشكل أسبوعي في صحيفة دولية مقالة لا تهش ولا تنش!
نعم للقراءة الفاحصة
* أدباء ومثقفون سعوديون يستعيدون اليوم، وبشكل لافت، حلقات الحوار التي أجراها الكاتب محمد رضا نصر الله منذ سنوات مع أدباء عرب وسعوديين بإعجاب، في حين يرى أحد النقاد السعوديين أن تلك الحوارات تحتاج قراءة في الوقت الحالي، وليس مجرد المشاهدة والإعجاب.
* بعد فراغ خزينته من ملايين الريالات، نادٍ أدبي يضطر لتسييل ما تبقى من الأسهم التي يمتلكها في سوق المال، حيث لاحظ المهتمون عودة نشاطه المنبري بشكل لافت بعد توقف!
بلا شعر.. الجوائز تنهال
* شاعر عربي، توقف نشاطه الشعري منذ أكثر من ١٠ سنوات، مكتفياً بمجموعاته الشعرية الـ3. لا يكاد يمر مهرجان ثقافي دون أن يسجل حضوراً مكرراً، لكنه بفضل ذكائه ولباقته في التعامل مع القائمين على بعض الجوائز العربية، استطاع أن يحصد عدداً منها بمجموعاته وقصائده القديمة.
مقالات «لا تهش ولا تنش»
* ناقد أدبي لم يدع كبيرة أو صغيرة في الساحة الثقافية السعودية إلا ووجه سهامه الناقدة لها، منتقصاً ومعرضاً بها، يكتب اليوم بشكل أسبوعي في صحيفة دولية مقالة لا تهش ولا تنش!
نعم للقراءة الفاحصة
* أدباء ومثقفون سعوديون يستعيدون اليوم، وبشكل لافت، حلقات الحوار التي أجراها الكاتب محمد رضا نصر الله منذ سنوات مع أدباء عرب وسعوديين بإعجاب، في حين يرى أحد النقاد السعوديين أن تلك الحوارات تحتاج قراءة في الوقت الحالي، وليس مجرد المشاهدة والإعجاب.