العطاس.. تطور «روبوت» لمساعدة المكفوفين
الاثنين / 27 / شعبان / 1441 هـ الاثنين 20 أبريل 2020 03:11
محمد الشهراني (الدمام) mffaa1@
أعلنت الدكتورة ريم العطاس لـ«عكاظ»، أن مشروع الروبوت المتعدد الذي تعمل عليه هو روبوت نمطي تطوري تم إنشاؤه باستخدام تقنية النماذج الأولية السريعة، يمكن له إنجاز العديد من المهام بسبب المستوى العالي من التكرار الذي يسمح بإعادة التكوين الذاتي والإصلاح الذاتي بشكل مستقل، من أجل التكيف مع الظروف البيئية المتغيرة.
وأضافت العطاس، أن الروبوت يتكون من عدة وحدات، إذ إن بعض الجهات سمته بجهاز الوحدة لأنه يتكون من وحدات متعددة، وهذا الروبوت ذو مصدر مفتوح، فبعد تحميل التصاميم تتم طباعة غلاف كل وحدة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ويتم بناء الوحدات يدوياً.
وأضافت العطاس، أن إضافتها على مشروع الروبوت المتعدد، هو برنامج يصمم هذه الروبوتات دون تدخل الإنسان بحيث يكون التصميم تلقائيا، والمدخلات للبرنامج تشمل عدد الوحدات والوظيفة التي سينفذها الروبوت، والبرنامج الذي صممته يستخدم خوارزميات الحوسبة المتطورة، كي تطور التصميم النهائي للروبوت، والمرحلة القادمة للمشروع ستطور من عملية التشكيل التلقائي للروبوت، خصوصاً أن هذه الوحدات قادرة على تركيب نفسها بنفسها، وكذلك تقوم بتغيير شكلها حتى تنفذ مهام مختلفة.
وحصلت العطاس مؤخراً على براءة اختراع عن نظام يستخدم تقنية الواقع المعزز لمساعدة المكفوفين، لأن تطبيقات الملاحة القياسية المتوفرة حاليا لا تلبي احتياجات المكفوفين بشكل جيد، إذ تشمل أنظمة وتقنيات الملاحة للمعاقين بصريا الاعتماد على مصادر الحشود (على سبيل المثال تويتر) لمساعدة المكفوف على التنقل من مكان لآخر، أو الأنظمة الضخمة غير العملية إذ يُطلب من المستخدم حمل جهاز كمبيوتر محمول مفتوح طيلة الوقت، لذلك تم تصميم نظام ملاحة باستخدام تقنية الواقع المعزز على شكل نظارة قابلة للارتداء.
ووفق العطاس، يمكن أن يشتمل جهاز الواقع المعزز على جهاز تصوير، ومكبر صوت، وميكروفون، وجهاز استشعار واحد أو أكثر. ويحوي أيضًا خادمًا متصلًا بجهاز الواقع المعزز القابل للارتداء، بحيث يشتمل الخادم على دارة معالجة تم تكوينها لتلقي معلومات الموقع عبر جهاز واحد على الأقل من أجهزة الاستشعار التي يتضمنها الاختراع، وتحديد معلومات الموقع استنادًا إلى الكائنات الموجودة في الصور التي تم التقاطها بواسطة جهاز التصوير، ثم إجراء بحث لبيانات الصورة، لإخراج معلومات الموقع وإرسالها للمستخدم عبر مكبر الصوت، وهذه المعلومات ترشد المستخدم الكفيف إلى الطريق المراد وتحذر المستخدم من العوائق الموجودة حوله لزيادة الأمان والشعور بالاستقلالية.
يذكر أن العطاس حصلت على العديد من الجوائز لإنجازاتها، بما في ذلك جهاز إنترنت الأشياء لاكتشاف الجلسة الخاطئة، وحصلت على جائزة لبناء تطبيق الجوال للكشف عن سرطان الجلد، وفازت بجائزة التميز في مؤتمر جامعات شمال شرق الولايات لتنفيذ تطبيق التصور المرئي للبيانات الكبيرة، وقد أظهرت ريم القيادة من خلال مشاركتها في رواد ناسا للبيانات.
وأضافت العطاس، أن الروبوت يتكون من عدة وحدات، إذ إن بعض الجهات سمته بجهاز الوحدة لأنه يتكون من وحدات متعددة، وهذا الروبوت ذو مصدر مفتوح، فبعد تحميل التصاميم تتم طباعة غلاف كل وحدة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ويتم بناء الوحدات يدوياً.
وأضافت العطاس، أن إضافتها على مشروع الروبوت المتعدد، هو برنامج يصمم هذه الروبوتات دون تدخل الإنسان بحيث يكون التصميم تلقائيا، والمدخلات للبرنامج تشمل عدد الوحدات والوظيفة التي سينفذها الروبوت، والبرنامج الذي صممته يستخدم خوارزميات الحوسبة المتطورة، كي تطور التصميم النهائي للروبوت، والمرحلة القادمة للمشروع ستطور من عملية التشكيل التلقائي للروبوت، خصوصاً أن هذه الوحدات قادرة على تركيب نفسها بنفسها، وكذلك تقوم بتغيير شكلها حتى تنفذ مهام مختلفة.
وحصلت العطاس مؤخراً على براءة اختراع عن نظام يستخدم تقنية الواقع المعزز لمساعدة المكفوفين، لأن تطبيقات الملاحة القياسية المتوفرة حاليا لا تلبي احتياجات المكفوفين بشكل جيد، إذ تشمل أنظمة وتقنيات الملاحة للمعاقين بصريا الاعتماد على مصادر الحشود (على سبيل المثال تويتر) لمساعدة المكفوف على التنقل من مكان لآخر، أو الأنظمة الضخمة غير العملية إذ يُطلب من المستخدم حمل جهاز كمبيوتر محمول مفتوح طيلة الوقت، لذلك تم تصميم نظام ملاحة باستخدام تقنية الواقع المعزز على شكل نظارة قابلة للارتداء.
ووفق العطاس، يمكن أن يشتمل جهاز الواقع المعزز على جهاز تصوير، ومكبر صوت، وميكروفون، وجهاز استشعار واحد أو أكثر. ويحوي أيضًا خادمًا متصلًا بجهاز الواقع المعزز القابل للارتداء، بحيث يشتمل الخادم على دارة معالجة تم تكوينها لتلقي معلومات الموقع عبر جهاز واحد على الأقل من أجهزة الاستشعار التي يتضمنها الاختراع، وتحديد معلومات الموقع استنادًا إلى الكائنات الموجودة في الصور التي تم التقاطها بواسطة جهاز التصوير، ثم إجراء بحث لبيانات الصورة، لإخراج معلومات الموقع وإرسالها للمستخدم عبر مكبر الصوت، وهذه المعلومات ترشد المستخدم الكفيف إلى الطريق المراد وتحذر المستخدم من العوائق الموجودة حوله لزيادة الأمان والشعور بالاستقلالية.
يذكر أن العطاس حصلت على العديد من الجوائز لإنجازاتها، بما في ذلك جهاز إنترنت الأشياء لاكتشاف الجلسة الخاطئة، وحصلت على جائزة لبناء تطبيق الجوال للكشف عن سرطان الجلد، وفازت بجائزة التميز في مؤتمر جامعات شمال شرق الولايات لتنفيذ تطبيق التصور المرئي للبيانات الكبيرة، وقد أظهرت ريم القيادة من خلال مشاركتها في رواد ناسا للبيانات.