«سلمان للإغاثة» يوزع السلال الرمضانية على المحتاجين
الأحد / 03 / رمضان / 1441 هـ الاحد 26 أبريل 2020 02:08
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 10.761 سلة غذائية رمضانية تزن 968 طنا، للمحتاجين في مناطق بونت لاند، جلمدغ، بنادر، ومقديشو بجمهورية الصومال الشقيقة، استفاد منها 64.566 فردا.
وقدم نائب وزير الشؤون الإنسانية بجمهورية الصومال عبدالرشيد محمود حسن، الشكر الجزيل للمملكة؛ ممثلة بالمركز على تخصيص هذه المساعدات للأسر المحتاجة في بعض الأقاليم والمحافظات الصومالية.
وأعرب مدير عام جمعية المصباح للتنمية إبراهيم عبد الله جيدي عن سعادته بتوزيع السلال الغذائية الرمضانية المقدمة من المركز، مؤكداً أن هذا يدل على حرص المملكة العربية السعودية على أشقائها في كل مكان عامة وفي الصومال خاصة، مشيراً إلى أن السلة الواحدة تزن 90 كيلوغراما وتحتوي على المواد الغذائية الأساسية كالسكر والأرز والدقيق والزيت والتمر والفاصوليا.
وواصل المركز توزيع السلال الغذائية الرمضانية للأسر الأشد فقراً والنازحين والمتضررين في مديرية الغيضة بمحافظة المهرة، حيث جرى توزيع 373 سلة غذائية، تزن 27 طناً و600 كيلوغرام، استفاد منها 300 أسرة.
ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة؛ ممثلة بالمركز للتخفيف من معاناة الشعب اليمني خلال أزمته الإنسانية الراهنة.
وقدم نائب وزير الشؤون الإنسانية بجمهورية الصومال عبدالرشيد محمود حسن، الشكر الجزيل للمملكة؛ ممثلة بالمركز على تخصيص هذه المساعدات للأسر المحتاجة في بعض الأقاليم والمحافظات الصومالية.
وأعرب مدير عام جمعية المصباح للتنمية إبراهيم عبد الله جيدي عن سعادته بتوزيع السلال الغذائية الرمضانية المقدمة من المركز، مؤكداً أن هذا يدل على حرص المملكة العربية السعودية على أشقائها في كل مكان عامة وفي الصومال خاصة، مشيراً إلى أن السلة الواحدة تزن 90 كيلوغراما وتحتوي على المواد الغذائية الأساسية كالسكر والأرز والدقيق والزيت والتمر والفاصوليا.
وواصل المركز توزيع السلال الغذائية الرمضانية للأسر الأشد فقراً والنازحين والمتضررين في مديرية الغيضة بمحافظة المهرة، حيث جرى توزيع 373 سلة غذائية، تزن 27 طناً و600 كيلوغرام، استفاد منها 300 أسرة.
ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة؛ ممثلة بالمركز للتخفيف من معاناة الشعب اليمني خلال أزمته الإنسانية الراهنة.