قبائل الحويطات: نقف صفاً واحداً خلف قيادتنا.. ومشروع «نيوم» سيخدم أبناءنا
الاثنين / 04 / رمضان / 1441 هـ الاثنين 27 أبريل 2020 22:37
«عكاظ» (تبوك)
رفع مشائخ وأعيان وأبناء قبيلة الحويطات بمنطقة تبوك أصدق عبارات الولاء والإخلاص والسمع والطاعة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، مجددين البيعة ومؤكدين ولاءهم لله ثم المليك والوطن، وأنهم يقفون صفاً واحداً خلف قيادتهم الرشيدة.
وعبّر شيخ شمل قبائل الحويطات الشيخ عون بن عبدالله أبو طقيقة، باسمه ونيابة عن كافة قبائل الحويطات، عن تجديد الولاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين قائلاً: «إننا نقف صفاً واحداً خلف قيادتنا الرشيدة، ونشكر خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز على مشروع نيوم الذي أطلقه ولي العهد في منطقة نيوم لخدمة أبنائنا وتعليمهم»؛ منوهاً بانعكاسات المشروع وأثره على تنمية الإنسان والمكان.
وأكد المواطن سويري طقيقي الحويطي، أن مشروع «نيوم» سيكون رافداً للتنمية بالمنطقة وسيقدم الخير الكثير لأبنائهم من خلال الابتعاث والتوظيف، مضيفاً: «لا يسعنا القول إلا أن نرفع أكف الضراعة لله على نعمة الأمن والأمان التي نعيشها في ظل قيادتنا الرشيدة، مجددين الولاء لقيادتنا».
من جهته، رفع الشيخ سالم بن طويرش العبيواني الحويطي التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، منوهاً بالمشاريع العملاقة والتطورات القادمة التي تشهدها نيوم وآمالا، مؤكداً أنها بشائر خير هلت على المنطقة، وأن الحويطات دوماً ودائماً مع القيادة من الأجداد وحتى الآن، ولن يحيدوا عن بيعتهم لآل سعود، وأن الأفواه المتكلمة من الخارج مجرد حساد، كما أن الناجح محسود، وإننا دوماً مع القيادة قلباً وقالباً، نسير إلى الأمام مع قيادتنا نحو التنمية والتقدم».
وفي ذات السياق، قدَّم الشيخ عليان الزمهري الحويطي شيخ الزماهرة من الحويطات، التهاني والتبركات بحلول شهر رمضان المبارك لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين، ولأمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، قائلاً: «نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده».
وتطرق الشيخ الزمهري للمشروعات العملاقة الجاري تنفيذها ومن أهمها مشروعا نيوم وآمالا، واصفاً إياهما بالخير الذي عم على جميع أبناء المنطقة وانعكس على الحراك الاقتصادي فيها، حيث ستكون رافدا من روافد التنمية، لافتاً إلى أن الأصوات الخارجية مجرد أبواق حاسدة، وأننا في دولة خير والحمد لله على هذه النعمة.
وقال المواطن أحمد بن هايس أبو طقيقة الحويطي: «لنا كل الفخر والاعتزاز بحكومتنا الرشيدة على هذه التنمية وإيجاد هذه المشاريع العالمية في منطقتنا، ونحن ننظر لها بعيون الفخر وننتظرها بكل شغف، ونحن قبيلة الحويطات لم ولن يشكك أحد في ولائنا لحكومتنا الرشيدة، فأبناء الحويطات منهم من يحارب على الجبهة ومنهم من يتعلم بالخارج لخدمة وطنه، وهذا فيض من غيض».
إلى ذلك، رفع المواطن عليان بن رفيع أبو طقيقة الحويطي تهنئته لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ولأمير منطقة تبوك بحلول هذا الشهر الكريم، وللوطن كافة وللأمة الإسلامية، وقال: «إننا في ظل حكومتنا الرشيدة بخير ولا نزال بخير، والحمد لله منذ تأسيس هذه المملكة على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن سعود - رحمه الله - ونحن في نعمة وخير ويجب علينا أن نكون كلنا جنودا لهذه الدولة، ورؤية المملكة 2030 ستعزز متانة المملكة اقتصادياً وستعود بالنفع على الأبناء والأحفاد.
وشاركه الشيخ عبدالله بن سليم الجرفاني الحويطي شيخ الجرافين من الحويطات التهانى والتبريكات لولاة الأمر بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، منوهاً بأهمية مشروعي نيوم وآمالا، وأنهما مشاريع خير في المنطقة ستنعكس على أجيالها وستخلق الكثير من الوظائف، مقدماً شكره لولي العهد الأمير محمد بن سلمان على اختياره لمنطقته، مشدداً على أن الأصوات الخارجية مجرد أبواق تبحث عن تفكيك اللحمة السعودية وهذا بعيد عنهم، مقدماً شكره لأمير منطقة تبوك على ما يقدمه من جهود في المنطقة وتفقده لأحوالها.
وقال الشيخ عيد البسيسي الحويطي شيخ قبيلة البسسة من الحويطات: «الحمد لله على مشاريع الخير التي تحدث في منطقنا، ودولتنا وقادتنا دائماً ما يسعون للتنمية والتقدم، والحياة ستتغير للأفضل، والدولة كانت ولا زالت تقدم الخير لأبنائها، فالضمان يقدم للمحتاج، والمتقاعد له راتبه، ونحن محسودون على هذه النعم».
وأضاف الشيخ إبراهيم فريج المشهوري الحويطي: «لقد حلمنا بأن يكون للمنطقة مشاريع بهذا الحجم، وقد تحقق الحلم لمنفعة المنطقة وأبنائها وللجميع، فهي منفعة للجيل وكلنا ثقة بأن الدولة تقدم هذه المشاريع لخدمة المواطن في المقام الأول لتوفر له رغد الحياة».
وتبعه بالتأكيد الدكتور عليان الشامان أحد أبناء المنطقة، بأن المشاريع تصب في مصلحة المواطن، وأن بلادنا بقيادة هذه الحكومة الرشيدة تسعى دائماً لتكون في مصاف الدول المتقدمة في المكان الذي يليق بها، وهذا ما يولد حاسدين وحاقدين.
وقال الشيخ سالم بن سليمان بن عياد الغنامي الحويطي شيخ قبيلة الغنامين من الحويطات، بعد أن قدم التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولى عهده: «اللهم لك الحمد على هذه المشاريع التنموية التي لا يكرهها إلا مفلس، وأي إنسان يرتكب خطأ لا يمثل إلا نفسه، والدولة وفرت لنا كل خير».
وتابع الشيخ إبراهيم عودة شداد النويجعي الحويطي: «بهذه المناسبة أرفع أسمى التبريكات لخادم الحرمين وولي عهده وللأمير فهد بن سلطان أمير تبوك، ونجدد البيعة والطاعة والولاء لخادم الحرمين ولهذا الوطن المعطاء».
وختم الشيخ محمد بن سالم الشامان شيخ قبيلة الشوامين والسليمين، بتهنئة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، مؤكداً أنهم مع القيادة متناغمين في السراء والضراء، وأن هذه الدولة في حرصها على أبنائها وحبها للتنمية لا يماثلها وطن، مشيداً بما تشهده حالياً من مشروعات تنموية عملاقة مثل مشروع «نيوم»، تشكل رافداً اقتصادياً ينعم بخيرها الجميع.