الشادي لـ عكاظ: أفتقد القرب من والدتي في ظل الجائحة
زار «ووهان» قبل عقدين.. وتمنى صيام رمضان في القريات
الخميس / 07 / رمضان / 1441 هـ الخميس 30 أبريل 2020 00:56
محمد الشهراني (الدمام) mffaa1@
يفتقد الشاعر الدكتور صالح الشادي في رمضان هذا العام القرب من والدته، بسبب الحجر المنزلي، موضحاً أنه لم يشعر بالحجر المنزلي في ظل انتشار جائحة كورونا؛ لأنه بطبيعته «بيتوتي». ويتمنى الشادي صيام رمضان في محافظة القريات بالقرب من الأهل والحنين للذكريات، وأن تطل نافذته على روضة للأطفال، واصفا قلب والدته، في حوار مع «عكاظ»، بضحكة الأطفال. ويضيف بأنه زار مدينة ووهان الصينية قبل عقدين من الزمن، مشيرا إلى أنه لو قرر كتابة قصة عن عام 2020 سيختار عنوانها عام الإفاقة.. فإلى نص الحوار:
• في ظل الجائحة، ماذا تفتقد في رمضان الحالي؟
•• القرب من والدتي (حفظها الله)، وأسأل الله لها الشفاء والعافية.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• في البيت معظم الوقت، بين قراءة واطلاع وتأمل، إلى جانب طقوس رمضان المعتادة.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• رزقنا الله بالتقنية والقدرة على التواصل عن بعد، وهذا فضل من الله عظيم.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح «بيتوتية»، أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• لم أشعر بتغير حقيقي، فأنا بيتوتي بالأساس.
• إضافة إلى صوت العطاس، ما هو أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• موت الضمائر.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا «كورونا»؟
•• زرتها قبل عقدين من الزمن.
• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش في إصابة البشر بـ«كورونا»، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة «الرجل الوطواط»؟
•• الحكومات تعمل جاهدة على إبعاد أية شبهة تفريط أو قصدية، والخفافيش موجودة منذ عهد عيسى ابن مريم.
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بـ«كورونا» بعد وجة «حساء الخفافيش»، ماذا ستقول له؟
•• لا تظلم الخفاش، وابحث عن شياطين الإنس.
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال «2020» وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا، وإصابات بـ«كورونا»، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصف «2020»؟
•• عام رحمة للمؤمن وإنذار للضال.
• لو قررت كتابة قصة عن «2020»، ما العنوان الذي ستختاره؟
•• عام الإفاقة.
• لم يمض من «2020» سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا «الكبيسة» في جعبتها؟
•• تخفي حربا باردة عنيفة.
• بعد الجائحة، ما هي الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيراً على هاتفك؟
•• تويتر.
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• التواضع لعظمة الله أكثر وأكثر.
• أول مكان ستزوره بعد زوال «كورونا»؟
•• البقالة.
• لو كان طلال مداح موجودا بيننا، برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• كعدد متابعي البدر.
• دواء لا يباع في الصيدليات، ما هو؟
•• القناعة.
• ما الأكثر بشاعة «الكذب، الخيانة، النفاق، السرقة، الغيبة»؟
•• الكفر بالنعم.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• الوضوح.
• نغمة موسيقية تحبها؟
•• النشيد الوطني.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها، ولماذا؟
•• القريات، حيث العائلة والذكريات.
• حقبة زمنية تتمنى العيش فيها، ولماذا؟
•• لم تأت بعد.
• هل أنت من أنصار التأمل، ولماذا؟
•• بقوة، لأن التأمل عبادة.
• ما أضيق العيش لولا..؟
•• لولا رحمة الله.
• لو كنت طيراً، إلى أين ستحلق؟
•• إلى العش.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• روضة أطفال.
• ضحكة الأطفال تشبه..؟
•• قلب والدتي (حفظها الله).
• في ظل الجائحة، ماذا تفتقد في رمضان الحالي؟
•• القرب من والدتي (حفظها الله)، وأسأل الله لها الشفاء والعافية.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• في البيت معظم الوقت، بين قراءة واطلاع وتأمل، إلى جانب طقوس رمضان المعتادة.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• رزقنا الله بالتقنية والقدرة على التواصل عن بعد، وهذا فضل من الله عظيم.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح «بيتوتية»، أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• لم أشعر بتغير حقيقي، فأنا بيتوتي بالأساس.
• إضافة إلى صوت العطاس، ما هو أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• موت الضمائر.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا «كورونا»؟
•• زرتها قبل عقدين من الزمن.
• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش في إصابة البشر بـ«كورونا»، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة «الرجل الوطواط»؟
•• الحكومات تعمل جاهدة على إبعاد أية شبهة تفريط أو قصدية، والخفافيش موجودة منذ عهد عيسى ابن مريم.
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بـ«كورونا» بعد وجة «حساء الخفافيش»، ماذا ستقول له؟
•• لا تظلم الخفاش، وابحث عن شياطين الإنس.
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال «2020» وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا، وإصابات بـ«كورونا»، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصف «2020»؟
•• عام رحمة للمؤمن وإنذار للضال.
• لو قررت كتابة قصة عن «2020»، ما العنوان الذي ستختاره؟
•• عام الإفاقة.
• لم يمض من «2020» سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا «الكبيسة» في جعبتها؟
•• تخفي حربا باردة عنيفة.
• بعد الجائحة، ما هي الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيراً على هاتفك؟
•• تويتر.
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• التواضع لعظمة الله أكثر وأكثر.
• أول مكان ستزوره بعد زوال «كورونا»؟
•• البقالة.
• لو كان طلال مداح موجودا بيننا، برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• كعدد متابعي البدر.
• دواء لا يباع في الصيدليات، ما هو؟
•• القناعة.
• ما الأكثر بشاعة «الكذب، الخيانة، النفاق، السرقة، الغيبة»؟
•• الكفر بالنعم.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• الوضوح.
• نغمة موسيقية تحبها؟
•• النشيد الوطني.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها، ولماذا؟
•• القريات، حيث العائلة والذكريات.
• حقبة زمنية تتمنى العيش فيها، ولماذا؟
•• لم تأت بعد.
• هل أنت من أنصار التأمل، ولماذا؟
•• بقوة، لأن التأمل عبادة.
• ما أضيق العيش لولا..؟
•• لولا رحمة الله.
• لو كنت طيراً، إلى أين ستحلق؟
•• إلى العش.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• روضة أطفال.
• ضحكة الأطفال تشبه..؟
•• قلب والدتي (حفظها الله).