مشكلة الأهلي من الأهلي
الحق يقال
الجمعة / 08 / رمضان / 1441 هـ الجمعة 01 مايو 2020 01:01
أحمد الشمراني
• أصيب المشجع الأهلاوي بخيبة وقلق وتوتر من جراء هذه الأخبار المتواترة عن الأهلي والتي وصلت إلى مرحلة لا تطاق.
• ولا أعيب على الصحفي بحثه عن الأخبار لكن أعيب على من يختلقون الأخبار ويتم تصديرها على أنها حقيقة يجب التسليم بها.
• ياسر المسيليم كان شجاعاً وظهر ونفى ما نشر، وزاد عليه بقوله ألا يوجد عندكم إلا الأهلي ولاعبو الأهلي تطاردونهم بهذه الأخبار؟
• إلا أن هذا غير كاف لحل المعضلة، فثمة أخبار لها أصل وصورة في الأهلي مصدرها أهلاويون من داخل الإدارة وأصدقاء خارجها.
• فقبل أن ننفي ونهاجم الإعلام علينا أن نبحث عن علة الأهلي من الداخل، ولا بأس أن نجنح إلى آخرين في خارج النادي هدفهم الأمير منصور بن مشعل، وهنا حقيقة هذه الأخبار التي يجب أن لا يلام عليها الصحفي بل يلام عليها من سربوا هذه الأخبار، لأن الصحفي لا يمكن أن يجتهد دون مصدر إلا إذا كان جزءا من اللعبة، وهذه لها كلام آخر وطرح آخر، وأربأ بإعلام الأهلي أن يفعل ذلك.
• المهم عندي ليس من الصادق ومن الكاذب، بل المهم الأهلي الذي يجب أن يعالج مشاكله من الداخل وأن لا يحمل الإعلام مسؤوليات أخبار مصدرها أهلاويون وليس غير الأهلاويين، فمن الواجب أن نكون صريحين ونسمي الأمور بمسمياتها إذا هدفنا الأهلي، أما إذا الهدف فلان وفلان فهنا القضية تبدو معقدة.
• التجني مشكلة، والشخصنة في الرياضة أم المشاكل، والأهلي ضحية الأولى ويدفع ثمن الثانية دون أن نعرف وش ذنبه ككيان إن كان تحب فلانا وتكره فلانا.
• منصور بن مشعل جاء من أجل الأهلي وخدمة الأهلي ولم يأت لكي يتعرض لهذه الحملات الممنهجة، وأتمنى من الأستاذ عبدالإله مؤمنة ونائبه ياسر محروس أن يتفحصا الأسماء العاملة معهما في النادي اسماً اسماً بدلاً من هذا الضرب في فريق من أجل محاربة المشرف.
(2)
• يقول المحامي أحمد الأمير: قانونياً تتويج أي فريق بالدوري قبل انتهائه يعتبر مخالفة واضحة وصريحة للنظام الأساسي لـ @FIFAcom، وكذلك لأنظمة الاتحادات الأهلية الأعضاء، والذي بدوره قد يؤدي إلى احتجاجات قانونية أمام مركز التحكيم الرياضي لمخالفة أهداف تلك الأنظمة والتي تنص على عدالة المنافسة وتساوي الفرص.
(3)
• أتمنى من وزارة الرياضة أن تضع حدا للديون العبثية التي وقعت فيها كثير من الأندية بتحميل الإدارات المتسببة في ذلك مسؤولية الدفع حتى لا تذهب الأندية ضحية ذلك.
• ومضة:
كل ما نشر من أخبار عن الأهلي في الصحف لها مصادر أهلاوية، فحاسبوا أنفسكم أيها الأهلاويين قبل التشكيك في مصداقية الإعلام.
• ولا أعيب على الصحفي بحثه عن الأخبار لكن أعيب على من يختلقون الأخبار ويتم تصديرها على أنها حقيقة يجب التسليم بها.
• ياسر المسيليم كان شجاعاً وظهر ونفى ما نشر، وزاد عليه بقوله ألا يوجد عندكم إلا الأهلي ولاعبو الأهلي تطاردونهم بهذه الأخبار؟
• إلا أن هذا غير كاف لحل المعضلة، فثمة أخبار لها أصل وصورة في الأهلي مصدرها أهلاويون من داخل الإدارة وأصدقاء خارجها.
• فقبل أن ننفي ونهاجم الإعلام علينا أن نبحث عن علة الأهلي من الداخل، ولا بأس أن نجنح إلى آخرين في خارج النادي هدفهم الأمير منصور بن مشعل، وهنا حقيقة هذه الأخبار التي يجب أن لا يلام عليها الصحفي بل يلام عليها من سربوا هذه الأخبار، لأن الصحفي لا يمكن أن يجتهد دون مصدر إلا إذا كان جزءا من اللعبة، وهذه لها كلام آخر وطرح آخر، وأربأ بإعلام الأهلي أن يفعل ذلك.
• المهم عندي ليس من الصادق ومن الكاذب، بل المهم الأهلي الذي يجب أن يعالج مشاكله من الداخل وأن لا يحمل الإعلام مسؤوليات أخبار مصدرها أهلاويون وليس غير الأهلاويين، فمن الواجب أن نكون صريحين ونسمي الأمور بمسمياتها إذا هدفنا الأهلي، أما إذا الهدف فلان وفلان فهنا القضية تبدو معقدة.
• التجني مشكلة، والشخصنة في الرياضة أم المشاكل، والأهلي ضحية الأولى ويدفع ثمن الثانية دون أن نعرف وش ذنبه ككيان إن كان تحب فلانا وتكره فلانا.
• منصور بن مشعل جاء من أجل الأهلي وخدمة الأهلي ولم يأت لكي يتعرض لهذه الحملات الممنهجة، وأتمنى من الأستاذ عبدالإله مؤمنة ونائبه ياسر محروس أن يتفحصا الأسماء العاملة معهما في النادي اسماً اسماً بدلاً من هذا الضرب في فريق من أجل محاربة المشرف.
(2)
• يقول المحامي أحمد الأمير: قانونياً تتويج أي فريق بالدوري قبل انتهائه يعتبر مخالفة واضحة وصريحة للنظام الأساسي لـ @FIFAcom، وكذلك لأنظمة الاتحادات الأهلية الأعضاء، والذي بدوره قد يؤدي إلى احتجاجات قانونية أمام مركز التحكيم الرياضي لمخالفة أهداف تلك الأنظمة والتي تنص على عدالة المنافسة وتساوي الفرص.
(3)
• أتمنى من وزارة الرياضة أن تضع حدا للديون العبثية التي وقعت فيها كثير من الأندية بتحميل الإدارات المتسببة في ذلك مسؤولية الدفع حتى لا تذهب الأندية ضحية ذلك.
• ومضة:
كل ما نشر من أخبار عن الأهلي في الصحف لها مصادر أهلاوية، فحاسبوا أنفسكم أيها الأهلاويين قبل التشكيك في مصداقية الإعلام.