مركز الإغاثة يوزع 260 طن أغذية في الصومال وشبوة والأردن
الاثنين / 25 / رمضان / 1441 هـ الاثنين 18 مايو 2020 03:09
«عكاظ» (شبوة) okaz_online@
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (السبت)، مساعدات إغاثية للمحتاجين في محافظة عدادو بولاية جلمدغ في الصومال، إذ جرى توزيع 400 سلة غذائية، تزن 36 طناً، استفاد منها 2.400 فرد، بالتعاون مع جمعية المصباح للتنمية.
وأعرب محافظ عدادو، عبدالله بن عبدالرحمن توتو عن شكره وتقديره لحكومة السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين على هذه المساعدات التي ستسهم في تلبية الاحتياجات الأساسية للمتضررين والمحتاجين.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة قد خصص 3.000 سلة غذائية للمتضررين من السيول في المحافظات التابعة لولاية جلمدغ يتم توزيعها على دفعات خلال الشهر الفضيل.
ويأتي ذلك انطلاقاً من الدور الجوهري والإنساني الذي تقوم به المملكة وتقديم المساعدة للمحتاجين، في كل مناطق ودول العالم.
كما قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (السبت) بتوزيع 1.546 سلة غذائية رمضانية، تزن 114 طناً و404 كيلو غرامات، للنازحين والأسر الأشد فقراً في مديرية عتق بمحافظة شبوة، استفاد منها 1.096 أسرة.
ويأتي ذلك في إطار مشروع توزيع سلال غذائية خلال شهر رمضان المبارك للمحتاجين في الجمهورية اليمنية.
وفي الأردن واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع السلال الغذائية الرمضانية على الأسر الأردنية والسورية والفلسطينية المتعففة والأكثر احتياجاً في الأردن، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وجرى توزيع 5.536 سلة غذائية رمضانية، تزن 110 أطنان، استفاد منها 27.680 فرداً في محافظات: عمّان والزرقاء والبلقاء وإربد والمفرق والطفيلة والكرك.
من ناحية أخرى، تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لنزع الألغام في اليمن «مسام» خلال الأسبوع الثاني من مايو الجاري، من انتزاع 2.782 لغماً منها 34 لغماً مضادة للأفراد، و382 لغماً مضادة للدبابات و2.321 ذخيرة غير منفجرة، و45 عبوة ناسفة.
وبلغ إجمالي ما جرى نزعه منذ بداية المشروع حتى الآن 166.987 لغماً زرعتها المليشيا الحوثية الإرهابية في الأراضي والمدارس والبيوت في اليمن وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر للأعضاء. ويأتي المشروع استمراراً لجهود المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة، إذ يسعى المشروع إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، وتدريب كوادر وطنيه يمنية على نزع الألغام، ووضع آلية تساعد اليمنيين على امتلاك خبرات مستدامة في هذا المجال.
وأعرب محافظ عدادو، عبدالله بن عبدالرحمن توتو عن شكره وتقديره لحكومة السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين على هذه المساعدات التي ستسهم في تلبية الاحتياجات الأساسية للمتضررين والمحتاجين.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة قد خصص 3.000 سلة غذائية للمتضررين من السيول في المحافظات التابعة لولاية جلمدغ يتم توزيعها على دفعات خلال الشهر الفضيل.
ويأتي ذلك انطلاقاً من الدور الجوهري والإنساني الذي تقوم به المملكة وتقديم المساعدة للمحتاجين، في كل مناطق ودول العالم.
كما قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (السبت) بتوزيع 1.546 سلة غذائية رمضانية، تزن 114 طناً و404 كيلو غرامات، للنازحين والأسر الأشد فقراً في مديرية عتق بمحافظة شبوة، استفاد منها 1.096 أسرة.
ويأتي ذلك في إطار مشروع توزيع سلال غذائية خلال شهر رمضان المبارك للمحتاجين في الجمهورية اليمنية.
وفي الأردن واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع السلال الغذائية الرمضانية على الأسر الأردنية والسورية والفلسطينية المتعففة والأكثر احتياجاً في الأردن، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وجرى توزيع 5.536 سلة غذائية رمضانية، تزن 110 أطنان، استفاد منها 27.680 فرداً في محافظات: عمّان والزرقاء والبلقاء وإربد والمفرق والطفيلة والكرك.
من ناحية أخرى، تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لنزع الألغام في اليمن «مسام» خلال الأسبوع الثاني من مايو الجاري، من انتزاع 2.782 لغماً منها 34 لغماً مضادة للأفراد، و382 لغماً مضادة للدبابات و2.321 ذخيرة غير منفجرة، و45 عبوة ناسفة.
وبلغ إجمالي ما جرى نزعه منذ بداية المشروع حتى الآن 166.987 لغماً زرعتها المليشيا الحوثية الإرهابية في الأراضي والمدارس والبيوت في اليمن وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر للأعضاء. ويأتي المشروع استمراراً لجهود المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة، إذ يسعى المشروع إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، وتدريب كوادر وطنيه يمنية على نزع الألغام، ووضع آلية تساعد اليمنيين على امتلاك خبرات مستدامة في هذا المجال.