بيعة تستحضر الأمجاد والإنجازات
رأي عكاظ
الخميس / 28 / رمضان / 1441 هـ الخميس 21 مايو 2020 01:37
في يوم يستحضر ملاحم المجد ومنجزات الوطن في المجالات كافة، ويجسد عمق اللحمة بين القيادة والشعب، احتفل السعوديون أمس الأربعاء 27 رمضان 1441هـ الموافق 20 مايو 2020م بالذكرى الثالثة لبيعة عراب الرؤية الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد.
ثلاث سنوات لم تمر عابرة في ذاكرة الوطن دون أن تثمر إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل، لتضع المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة.
السعودية التي تقود هذا العام مجموعة العشرين، أصبحت سياستها أكثر جرأة واستقلالية وواقعية بالنسبة لقضايا المنطقة، وشقت طريقها بحكمة الملك سلمان بن عبدالعزيز ورؤية ولي عهده الأمير محمد بن سلمان لتذلل جميع العقبات والتحديات، وتقف بشموخ مفتخرة بمنجزاتها التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة والترفيه والسياحة، تلك المنجزات التي تهدف إلى الارتقاء بالوطن وتوفير الرفاه والسعادة للمواطن.
لم تكن شخصية الأمير محمد بن سلمان شخصية عادية، فمنذ أن تولى مهامه القيادية، أعلن عن العديد من المشاريع اللافتة بحزم وجرأة، واضعاً مصلحة الوطن والمواطن أولاً.
لم تكن المشاريع التي أعلن عنها الأمير محمد تقليدية، إذ عوّد الأمير الشاب مواطنيه على المفاجآت السارة بدءاً من مشروع لتوطين 50% من الإنفاق العسكري السعودي، من خلال تأسيس الشركة السعودية للصناعات العسكرية، مروراً بإعلان الكثير من المشاريع العملاقة ومنها نيوم، القدية، أمالا، «البحر الأحمر»، «وعد الشمال»، وغيرها من المشاريع الأخرى.
كما أن الإصلاحات التي بدأت باجتثاث الفساد، وتمكين المرأة والانفتاح على العالم، ومحاربة التشدد، فضلاً عن الحرص على رفاه المواطن ودعم الترفيه من خلال إنشاء الهيئة العامة للترفيه وفتح دور السينما.
وفي جائحة كورونا استطاعت المملكة أن تثبت للعالم أجمع حرصها على حقوق الإنسان في الداخل والخارج، إذ إن ما قدمته للمواطن والمقيم، فضلاً عن مساعدة الدول المتضررة أصبح أنموذجاً يجسد العمق الإنساني للمملكة وقيادتها، ويؤكد أن شعاراتها راسخة في الرخاء والشدة.
ثلاث سنوات لم تمر عابرة في ذاكرة الوطن دون أن تثمر إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل، لتضع المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين في رقم جديد بين دول العالم المتقدمة.
السعودية التي تقود هذا العام مجموعة العشرين، أصبحت سياستها أكثر جرأة واستقلالية وواقعية بالنسبة لقضايا المنطقة، وشقت طريقها بحكمة الملك سلمان بن عبدالعزيز ورؤية ولي عهده الأمير محمد بن سلمان لتذلل جميع العقبات والتحديات، وتقف بشموخ مفتخرة بمنجزاتها التنموية العملاقة على امتداد مساحاتها الشاسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والنقل والمواصلات والصناعة والكهرباء والمياه والزراعة والترفيه والسياحة، تلك المنجزات التي تهدف إلى الارتقاء بالوطن وتوفير الرفاه والسعادة للمواطن.
لم تكن شخصية الأمير محمد بن سلمان شخصية عادية، فمنذ أن تولى مهامه القيادية، أعلن عن العديد من المشاريع اللافتة بحزم وجرأة، واضعاً مصلحة الوطن والمواطن أولاً.
لم تكن المشاريع التي أعلن عنها الأمير محمد تقليدية، إذ عوّد الأمير الشاب مواطنيه على المفاجآت السارة بدءاً من مشروع لتوطين 50% من الإنفاق العسكري السعودي، من خلال تأسيس الشركة السعودية للصناعات العسكرية، مروراً بإعلان الكثير من المشاريع العملاقة ومنها نيوم، القدية، أمالا، «البحر الأحمر»، «وعد الشمال»، وغيرها من المشاريع الأخرى.
كما أن الإصلاحات التي بدأت باجتثاث الفساد، وتمكين المرأة والانفتاح على العالم، ومحاربة التشدد، فضلاً عن الحرص على رفاه المواطن ودعم الترفيه من خلال إنشاء الهيئة العامة للترفيه وفتح دور السينما.
وفي جائحة كورونا استطاعت المملكة أن تثبت للعالم أجمع حرصها على حقوق الإنسان في الداخل والخارج، إذ إن ما قدمته للمواطن والمقيم، فضلاً عن مساعدة الدول المتضررة أصبح أنموذجاً يجسد العمق الإنساني للمملكة وقيادتها، ويؤكد أن شعاراتها راسخة في الرخاء والشدة.