أين تذهب رواتب 82 ألف مقاتل «وهمي» في الحشد؟
الثلاثاء / 03 / شوال / 1441 هـ الثلاثاء 26 مايو 2020 03:14
«عكاظ» (بغداد) OKAZ_ONLINE@
فيما يعاني العراق من ظروف اقتصادية صعبة، كشف النائب فائق الشيخ علي، فسادا واختلاسات داخل مليشيا الحشد الشعبي، مؤكدا أنهم يتقاضون رواتب لعدد 130 ألف مقاتل، فيمال العدد الحقيقي 48 ألف مقاتل فقط.
وقال إن هناك فارقا يصل إلى 82 ألف مقاتل غير موجودين في القوائم، وهو ما يؤكد وجود سرقات. وطالب العراقيين بشن حملة تحقيق حول الرواتب المهدورة لنحو 82 ألف عنصر لا وجود لهم أساسا.
من جهة أخرى، وفي جريمة هي الثانية خلال شهر، أعلنت شرطة محافظة نينوى، أن طفلة في الثامنة من عمرها وجدت مقتولة في أحد هياكل الدور غير المكتملة في المحافظة، متهمة أحد أقارب الفتاة بأنه مسؤول عن قتلها.
وكشفت الشرطة أمس أنها تلقت بلاغا من أسرة المجني عليها بعثورهم على ابنتهم في «أحد الهياكل» في حي القاهرة شمالي الموصل، بعد فترة من خروجها من المنزل لشراء بعض الحاجيات.
وبحسب مدير الإعلام في شرطة المحافظة العقيد مازن الأحمدي، فإن قوة مكافحة الجرائم أجرت تحقيقا تبين فيه أن ابن عم الطفلة، الذي يبلغ من العمر 20 عاما، هو من نفذ الجريمة، لافتا إلى أن الجاني يعاني من خلل عقلي.
وتسببت الحادثة في صدمة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي العراقية، خصوصاً أنها الثانية في أقل من شهر، الذي يتعرض فيه طفل إلى القتل ورمي جثته في «هيكل» في المدينة.
وقال إن هناك فارقا يصل إلى 82 ألف مقاتل غير موجودين في القوائم، وهو ما يؤكد وجود سرقات. وطالب العراقيين بشن حملة تحقيق حول الرواتب المهدورة لنحو 82 ألف عنصر لا وجود لهم أساسا.
من جهة أخرى، وفي جريمة هي الثانية خلال شهر، أعلنت شرطة محافظة نينوى، أن طفلة في الثامنة من عمرها وجدت مقتولة في أحد هياكل الدور غير المكتملة في المحافظة، متهمة أحد أقارب الفتاة بأنه مسؤول عن قتلها.
وكشفت الشرطة أمس أنها تلقت بلاغا من أسرة المجني عليها بعثورهم على ابنتهم في «أحد الهياكل» في حي القاهرة شمالي الموصل، بعد فترة من خروجها من المنزل لشراء بعض الحاجيات.
وبحسب مدير الإعلام في شرطة المحافظة العقيد مازن الأحمدي، فإن قوة مكافحة الجرائم أجرت تحقيقا تبين فيه أن ابن عم الطفلة، الذي يبلغ من العمر 20 عاما، هو من نفذ الجريمة، لافتا إلى أن الجاني يعاني من خلل عقلي.
وتسببت الحادثة في صدمة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي العراقية، خصوصاً أنها الثانية في أقل من شهر، الذي يتعرض فيه طفل إلى القتل ورمي جثته في «هيكل» في المدينة.