مدرسة صحافية
الجمعة / 06 / شوال / 1441 هـ الجمعة 29 مايو 2020 03:48
إبراهيم عقيلي
كل شيء يهرم مع مرور السنين إلا «عكاظ» تزداد تألقاً وجمالاً ورشاقة. فموقعها الريادي بين وسائل الإعلام يدفعها دائماً لارتداء ما يليق باسمها ومكانتها في العالم العربي وبما يتواكب مع كل مرحلة من المراحل.
فلم تكن «عكاظ» خلال مسيرة طويلة صحيفة فحسب، بل مدرسة صحافية تركت أثراً في ساحة الإعلام.
وأفرزت نهجاً فريداً وحراكاً تنافسياً قاد عجلة الإعلام للمقدمة، وبتنا لا نتصور إعلاماً قوياً بلا «عكاظ». واليوم ونحن نشعل لها ستين شمعة من الحب والوفاء احتفاء بميلادها نقول لها: كل عام وأنت في المقدمة.
فلم تكن «عكاظ» خلال مسيرة طويلة صحيفة فحسب، بل مدرسة صحافية تركت أثراً في ساحة الإعلام.
وأفرزت نهجاً فريداً وحراكاً تنافسياً قاد عجلة الإعلام للمقدمة، وبتنا لا نتصور إعلاماً قوياً بلا «عكاظ». واليوم ونحن نشعل لها ستين شمعة من الحب والوفاء احتفاء بميلادها نقول لها: كل عام وأنت في المقدمة.