كمامات الأسر المنتجة تنافس الصيدليات بمواصفات الصحة
الاثنين / 09 / شوال / 1441 هـ الاثنين 01 يونيو 2020 02:22
محمد العبدالله (الدمام) mod1111222@
فيما تفاوتت أسعار الكمامات في المحلات، إذ وصلت في حدها الأدنى إلى ٥٠ ريالا بعد أن كانت تباع في السابق بسعر لا يتجاوز ٨ ريالات، بدأ عدد من الأسر المنتجة التابعة لجمعية سيهات للخدمات الاجتماعية في إنتاج الكمامات القماشية، بأسعار رمزية تلبية لحاجة المجتمع.
وأوضحت مسؤولة لجنة التنمية الأسرية فاطمه المحسن، أن اللجنة تتابع سير الإنتاج، وحالة العرض والطلب، وكذلك الترويج من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الجمعية بدأت في تشجيع الأسر المنتجة على إنتاج الكمامات بعد تضررها من الحجر المنزلي.
وأضافت: ساهم إعلان وزارة الصحة باستخدام الكمامات القماشية بمواصفات معينة، في تشجيع الأسر المنتجة على إنتاجها بهذه النوعية ما ساهم في فتح باب جديد للرزق، وأكدت إرسال إعلانات للمؤسسات التي تطلب التعاقد مع أسر منتجة لإنتاج الكمامات مثل الصيدليات، كما عملت اللجنة على تسويق إنتاج الكمامات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي السياق، ذكرت وصفية العيسى (منتجة) بأنها بدأت في صناعة الكمامات القماشية بعد إعلان وزارة الصحة عن مواصفات الكمامة، مشيرة إلى أن غالبية الدفعة الأولى من الإنتاج خصصتها لعائلتها، متمنية التوسع في صناعة الكمامات لتتجاوز الإطار الأسري من خلال طرح منتجها في الأسواق المحلية، نظرا لارتفاع الطلب على هذه النوعية من السلع في الوقت الراهن.
بدورها، أكدت نسرين الناصر (منتجة) صناعة نحو 40 كمامة قبل عيد الفطر المبارك، سلمت إلى مؤسسة أهلية، مشيرة إلى وجود طلبات إضافية عديدة لأفراد والمؤسسات. وقالت أمينة آل حجاب (منتجة) «ساعدتني دراستي في مجال الخياطة في مركز الأميرة جواهر على صناعة الملابس، ولكن مع تأثر المجتمع بجائحة كورونا آثرت إنتاج وصناعة الكمامات وفقا للمواصفات المعتمدة من وزارة الصحة».
وأوضحت مسؤولة لجنة التنمية الأسرية فاطمه المحسن، أن اللجنة تتابع سير الإنتاج، وحالة العرض والطلب، وكذلك الترويج من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الجمعية بدأت في تشجيع الأسر المنتجة على إنتاج الكمامات بعد تضررها من الحجر المنزلي.
وأضافت: ساهم إعلان وزارة الصحة باستخدام الكمامات القماشية بمواصفات معينة، في تشجيع الأسر المنتجة على إنتاجها بهذه النوعية ما ساهم في فتح باب جديد للرزق، وأكدت إرسال إعلانات للمؤسسات التي تطلب التعاقد مع أسر منتجة لإنتاج الكمامات مثل الصيدليات، كما عملت اللجنة على تسويق إنتاج الكمامات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي السياق، ذكرت وصفية العيسى (منتجة) بأنها بدأت في صناعة الكمامات القماشية بعد إعلان وزارة الصحة عن مواصفات الكمامة، مشيرة إلى أن غالبية الدفعة الأولى من الإنتاج خصصتها لعائلتها، متمنية التوسع في صناعة الكمامات لتتجاوز الإطار الأسري من خلال طرح منتجها في الأسواق المحلية، نظرا لارتفاع الطلب على هذه النوعية من السلع في الوقت الراهن.
بدورها، أكدت نسرين الناصر (منتجة) صناعة نحو 40 كمامة قبل عيد الفطر المبارك، سلمت إلى مؤسسة أهلية، مشيرة إلى وجود طلبات إضافية عديدة لأفراد والمؤسسات. وقالت أمينة آل حجاب (منتجة) «ساعدتني دراستي في مجال الخياطة في مركز الأميرة جواهر على صناعة الملابس، ولكن مع تأثر المجتمع بجائحة كورونا آثرت إنتاج وصناعة الكمامات وفقا للمواصفات المعتمدة من وزارة الصحة».