المملكة خطوات طموحة.. نحو مستقبل مشرق
الاثنين / 16 / شوال / 1441 هـ الاثنين 08 يونيو 2020 02:52
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
ضربت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، «موعدا» مع النجاح، بعدما سابقت الزمن في عملية التحول الرقمي لتأخذ بأسباب التقدم التكنولوجي، وفق رؤية مستقبلية وضعت المملكة في مصاف دول العالم الأول، والـ«عين» على مستقبل أكثر نجاحا وازدهارا.
فها هو البنك الدولي يتغنى بالقدرات الرقمية المتطورة للمملكة، مشيرا خلال مقالة نشرها عبر مدونته إلى أن المملكة استفادت من السنتين الماضيتين اللتين عملت فيهما على الاستثمار المتواصل في البنية التحتية الرقمية الحديثة والمنصات الحكومية الرقمية المتطورة، حيث وفرت القدرات الرقمية للمملكة أساسًا متيناً لكل القطاعات للتعامل بسرعة وكفاءة مع جائحة فايروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وأشار إلى أن استثمار المملكة في البنية الأساسية التقنية المتطورة مكنها من مواجهة تحدي جائحة كورونا، وأن تـ«يسِّر» على المواطنين والمقيمين قضاء حوائجهم بصحة وسلامة. وها هي رؤية السعودية 2030 بدأت طلائعها تتحقق مما وفر مناخًا متقدما جاذبًا للاستثمارات الخارجية، وتطورا ملحوظا في الإجراءات والعمليات الداخلية ويأتي على رأسها العملية التعليمية والعملية الصحية. وبين أن تحسن تلك الإجراءات الحكومية يساعد على جودة الحياة للمواطن والمقيم، ويعزز مجتمع الرخاء والرفاهية، من خلال تسهيل المعاملات، والسرعة في تقديم الخدمات، ليردد لسان حال المجتمع السعودي: يا وطني في ظل قيادتنا الطموحة «أبشر» بالخير.
فها هو البنك الدولي يتغنى بالقدرات الرقمية المتطورة للمملكة، مشيرا خلال مقالة نشرها عبر مدونته إلى أن المملكة استفادت من السنتين الماضيتين اللتين عملت فيهما على الاستثمار المتواصل في البنية التحتية الرقمية الحديثة والمنصات الحكومية الرقمية المتطورة، حيث وفرت القدرات الرقمية للمملكة أساسًا متيناً لكل القطاعات للتعامل بسرعة وكفاءة مع جائحة فايروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وأشار إلى أن استثمار المملكة في البنية الأساسية التقنية المتطورة مكنها من مواجهة تحدي جائحة كورونا، وأن تـ«يسِّر» على المواطنين والمقيمين قضاء حوائجهم بصحة وسلامة. وها هي رؤية السعودية 2030 بدأت طلائعها تتحقق مما وفر مناخًا متقدما جاذبًا للاستثمارات الخارجية، وتطورا ملحوظا في الإجراءات والعمليات الداخلية ويأتي على رأسها العملية التعليمية والعملية الصحية. وبين أن تحسن تلك الإجراءات الحكومية يساعد على جودة الحياة للمواطن والمقيم، ويعزز مجتمع الرخاء والرفاهية، من خلال تسهيل المعاملات، والسرعة في تقديم الخدمات، ليردد لسان حال المجتمع السعودي: يا وطني في ظل قيادتنا الطموحة «أبشر» بالخير.