ارتفاع في حالات الإصابة بـ«كورونا» في خميس مشيط.. والمواطنون: التجمعات العمالية مخيفة.. أين اللجنة الخماسية؟
الخميس / 19 / شوال / 1441 هـ الخميس 11 يونيو 2020 13:23
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
فيما سجلت محافظة خميس مشيط نسب إصابة مرتفعة بفايروس كورونا، رصدت «عكاظ» خلال جولتها الميدانية تجمعات عمالية في شوارع عدة في المحافظة مع عدم تقيد الكثيرين بالاحتياطات اللازمة، والتي تؤكد تجاوزات صريحة، معرضين أنفسهم والآخرين لخطر الإصابة بالفايروس.
وقال محمد صالح الشهراني وعلي السريعي، إنهما لاحظا أن هناك تجمعات من العمالة الوافدة أمام العديد من المحلات التجارية وعلى أرصفة الشوارع الداخلية في وسط البلد، رغم التحذيرات والإرشادات من قبل الجهات المختصة بالتباعد الاجتماعي، والتقيد بالاحتياطات الاحترازية مع ارتداء الكمامة.
وأضافا أن عدد الإصابات في المحافظة تصدر محافظات عسير، فلماذا استمرت التجمعات العمالية التي تؤكد تماماً عدم الوعي أو الانصياع لتعليمات الجهات المختصة.
وتساءلا: أين اللجنة الخماسية منها؟!. وقالا إنه يفترض عمل جدولة للمتابعات الميدانية اليومية المكثفة، وفرض غرامات مالية فورية لكل متجاوز وغير مبال وخصوصاً الذين يتجمعون أمام المحلات، وعلى الأرصفة، والمشاهد المحبطة تتكرر دون رادع قوي للوقاية من كورونا.
وقال محمد صالح الشهراني وعلي السريعي، إنهما لاحظا أن هناك تجمعات من العمالة الوافدة أمام العديد من المحلات التجارية وعلى أرصفة الشوارع الداخلية في وسط البلد، رغم التحذيرات والإرشادات من قبل الجهات المختصة بالتباعد الاجتماعي، والتقيد بالاحتياطات الاحترازية مع ارتداء الكمامة.
وأضافا أن عدد الإصابات في المحافظة تصدر محافظات عسير، فلماذا استمرت التجمعات العمالية التي تؤكد تماماً عدم الوعي أو الانصياع لتعليمات الجهات المختصة.
وتساءلا: أين اللجنة الخماسية منها؟!. وقالا إنه يفترض عمل جدولة للمتابعات الميدانية اليومية المكثفة، وفرض غرامات مالية فورية لكل متجاوز وغير مبال وخصوصاً الذين يتجمعون أمام المحلات، وعلى الأرصفة، والمشاهد المحبطة تتكرر دون رادع قوي للوقاية من كورونا.