عدنان الغامدي.. بناء مهارات «الطاقة المتجددة»
الأربعاء / 25 / شوال / 1441 هـ الأربعاء 17 يونيو 2020 00:25
«عكاظ» (جدة) OKAZ_online@
عدنان محمد الغامدي.. طالب ثانوي، اخترع مشروعاً لتحويل التيار الكهربائي من تيار متردد إلى مستمر، والعكس، مرات عدة.
عن طريق المشروع تتم الاستفادة من الطاقة الكهربائية عبر تحويل التيار المتردد (AC) إلى تيار مستمر (DC) لتغذية أجهزة مصابيح كهربائية عدة وغيرها في الوقت نفسه وبكفاءة عالية.
وتعتمد طريقة عمل المشروع على استقبال الطاقة من مصدر كهربائي (AC) وتخزينها في بطاريات (DC) للاستفادة منها في وقت لاحق، ثم يتم تمرير الطاقة الكهربائية بعاكس (inverter) لتحويل التيار من DC إلى AC ثم بصمام ثنائي يتكون من ترسين لتحويل التيار مرة أخرى من AC إلى DC. يتم بعد ذلك توصيل التيار الكهربائي المستمر بأجهزة عدة لتغذيتها بالتيار الكهربائي والاستفادة منها بكفاءة عالية. يقول عدنان «عن طريق هذا المشروع تعلمت الكثير عن التيارات الكهربائية وعن المكونات اللازمة لتحويل التيار من متردد إلى مستمر، ومن مستمر إلى متردد، وقمت بإيجاد الفكرة ودراسة المتطلبات، ومن ثم عملت على المشروع في مدرستي (المدارس المتقدمة) تحت رعاية وإشراف عدد من المعلمين الأفاضل». وأضاف: «أهدف للاستفادة من هذا المشروع ومن مشاريع قادمة في المستقبل في بناء مهاراتي في مجال الطاقة المتجددة، خصوصاً في ما يتعلق بالطاقة الشمسية والطاقة الكهربائية النظيفة، حتى يتسنى لي الإسهام في تقدم مملكتنا الغالية في مجال الطاقة المتجددة تحت مظلة خطة الطاقة الشمسية 2030».
عن طريق المشروع تتم الاستفادة من الطاقة الكهربائية عبر تحويل التيار المتردد (AC) إلى تيار مستمر (DC) لتغذية أجهزة مصابيح كهربائية عدة وغيرها في الوقت نفسه وبكفاءة عالية.
وتعتمد طريقة عمل المشروع على استقبال الطاقة من مصدر كهربائي (AC) وتخزينها في بطاريات (DC) للاستفادة منها في وقت لاحق، ثم يتم تمرير الطاقة الكهربائية بعاكس (inverter) لتحويل التيار من DC إلى AC ثم بصمام ثنائي يتكون من ترسين لتحويل التيار مرة أخرى من AC إلى DC. يتم بعد ذلك توصيل التيار الكهربائي المستمر بأجهزة عدة لتغذيتها بالتيار الكهربائي والاستفادة منها بكفاءة عالية. يقول عدنان «عن طريق هذا المشروع تعلمت الكثير عن التيارات الكهربائية وعن المكونات اللازمة لتحويل التيار من متردد إلى مستمر، ومن مستمر إلى متردد، وقمت بإيجاد الفكرة ودراسة المتطلبات، ومن ثم عملت على المشروع في مدرستي (المدارس المتقدمة) تحت رعاية وإشراف عدد من المعلمين الأفاضل». وأضاف: «أهدف للاستفادة من هذا المشروع ومن مشاريع قادمة في المستقبل في بناء مهاراتي في مجال الطاقة المتجددة، خصوصاً في ما يتعلق بالطاقة الشمسية والطاقة الكهربائية النظيفة، حتى يتسنى لي الإسهام في تقدم مملكتنا الغالية في مجال الطاقة المتجددة تحت مظلة خطة الطاقة الشمسية 2030».