العويس في نمرة
الحق يقال
الخميس / 26 / شوال / 1441 هـ الخميس 18 يونيو 2020 00:25
أحمد الشمراني
• أضعف أمام هذه المحافظة بل أكاد لا يمر يوم إلا وأتحدث عنها إما من خلال (تنشد عن الحال)
أو عبر صوتك يناديني تذكر..!
• العرضيات المحافظة على امتداد جغرافيتها تمثل قصيدة لم يكتبها شاعر وربما تمثل لغيري ديرة كانت في الذاكرة..!
• أتحدث اليوم عنها في معزل عن طريق متعب أو صحة نبحث عنها أو موقع يصلح لأي شيء إلا أن يكون مقرا للمحافظة..
• أتحدث عنها اليوم من خلال شبابها الرياضي الذي فرح وأي فرح بحارس الأهلي والمنتخب محمد العويس الذي حل ضيفاً على صديقه سعيد السهيمي ليجد نفسه محاصراً بحب العرضيات وأهلها وقدمته الصور وهو ممتن لنمرة وشبابها الذين يمثل لهم الضيف حالة من حالات الفرح فكيف والزائر رياضي ينتمي للأهلي..!
• أكرموه بحبهم وأكرمهم بطيبته وشارك الشباب في العرضيات عشقهم لكرة القدم بصور أدركت معها أن النجومية قبل أن تكون اسما ومالا وشهرة هي سلوك وتعامل وطيبة..!
• والعويس أعرفه كما أعرف العرضيات لاعب خلوق ونجم يقدم نفسه في كل موقع كما يجب، وفي هذه الزيارة أهدى أبو لطيفة للعرضيات وشبابها المحب للرياضة باقة من الورد كتب عليها شكراً لكم وألف شكر لسعيد..!
• وسعيد السهيمي طبعاً أحد شباب العرضيات المحبين للرياضة والعاشق للكرم ويطمع مثل غيره أن يحظى شباب العرضيات مثل غيرهم بنادٍ لاسيما أن المواهب هناك تستاهل الاهتمام..!
• أعود للعرضيات المكان الذي يقول عنه الباحث والشاعر الزميل عبدالله الرزقي إن ثمة تاريخا يجب أن يبرز من خلال إعلام موغل في القدم ومواقع تتحدث عن أمم خلت..!
• إلا أنني على الصعيد الشخصي لا أهتم بماذا يقول التاريخ بقدر ماذا تريد الجغرافيا.. واحتياجات الجغرافيا في العرضيات كثيرة بل وتمثل ضرورة والتذكير بها أمر مهم جداً..!
(2)
• قال الروائي الجميل أحمد أبو دهمان في روايته الحزام عند حديثه عن القرية:
في البدء كانت القرية أغنية فريدة تماماً كالشمس والقمر.
نحن القبيلة الوحيدة التي تهبط من السماء
نعيش في منطقة جبلية والسماء عندنا جزء من الجبال.
في قريتي لا يسقط المطر كعادته
بل يصعد.....
• الحزام قد تكون الرواية الوحيدة التي تقرأها خمس مرات ولا تمل..!
• ومضة
في عينك الواسعة شف لي مكان
الأرض.. ما عاد تاسعني مداهيلها
أو عبر صوتك يناديني تذكر..!
• العرضيات المحافظة على امتداد جغرافيتها تمثل قصيدة لم يكتبها شاعر وربما تمثل لغيري ديرة كانت في الذاكرة..!
• أتحدث اليوم عنها في معزل عن طريق متعب أو صحة نبحث عنها أو موقع يصلح لأي شيء إلا أن يكون مقرا للمحافظة..
• أتحدث عنها اليوم من خلال شبابها الرياضي الذي فرح وأي فرح بحارس الأهلي والمنتخب محمد العويس الذي حل ضيفاً على صديقه سعيد السهيمي ليجد نفسه محاصراً بحب العرضيات وأهلها وقدمته الصور وهو ممتن لنمرة وشبابها الذين يمثل لهم الضيف حالة من حالات الفرح فكيف والزائر رياضي ينتمي للأهلي..!
• أكرموه بحبهم وأكرمهم بطيبته وشارك الشباب في العرضيات عشقهم لكرة القدم بصور أدركت معها أن النجومية قبل أن تكون اسما ومالا وشهرة هي سلوك وتعامل وطيبة..!
• والعويس أعرفه كما أعرف العرضيات لاعب خلوق ونجم يقدم نفسه في كل موقع كما يجب، وفي هذه الزيارة أهدى أبو لطيفة للعرضيات وشبابها المحب للرياضة باقة من الورد كتب عليها شكراً لكم وألف شكر لسعيد..!
• وسعيد السهيمي طبعاً أحد شباب العرضيات المحبين للرياضة والعاشق للكرم ويطمع مثل غيره أن يحظى شباب العرضيات مثل غيرهم بنادٍ لاسيما أن المواهب هناك تستاهل الاهتمام..!
• أعود للعرضيات المكان الذي يقول عنه الباحث والشاعر الزميل عبدالله الرزقي إن ثمة تاريخا يجب أن يبرز من خلال إعلام موغل في القدم ومواقع تتحدث عن أمم خلت..!
• إلا أنني على الصعيد الشخصي لا أهتم بماذا يقول التاريخ بقدر ماذا تريد الجغرافيا.. واحتياجات الجغرافيا في العرضيات كثيرة بل وتمثل ضرورة والتذكير بها أمر مهم جداً..!
(2)
• قال الروائي الجميل أحمد أبو دهمان في روايته الحزام عند حديثه عن القرية:
في البدء كانت القرية أغنية فريدة تماماً كالشمس والقمر.
نحن القبيلة الوحيدة التي تهبط من السماء
نعيش في منطقة جبلية والسماء عندنا جزء من الجبال.
في قريتي لا يسقط المطر كعادته
بل يصعد.....
• الحزام قد تكون الرواية الوحيدة التي تقرأها خمس مرات ولا تمل..!
• ومضة
في عينك الواسعة شف لي مكان
الأرض.. ما عاد تاسعني مداهيلها