خواطر عائد للحياة الطبيعية !
الجهات الخمس
الأحد / 29 / شوال / 1441 هـ الاحد 21 يونيو 2020 00:21
خالد السليمان
أفشل رسالة إعلامية هي تلك التي تستخف بعقل المتلقي، فتسوق قرارا أو سلعة بغير واقعهما، احذروا الاستخفاف بوعي المجتمع !
***
ما هي خطط وزارة التعليم للعام الدراسي القادم ؟! أظن أن إعلان الوزارة لرؤيتها مبكرا يدعم خطط إعداد وتجهيز البيئة المدرسية، ويحد من إرباك قطاع التعليم الأهلي وتردد أولياء الأمور في تسجيل أبنائهم !
***
جاءت عيادات «تأكد» و«تطمن» الميدانية لتحد من استغلال بعض مستشفيات القطاع الخاص لحاجة الناس لإجراء فحوصات كوفيد 19، اللافت هو التفاوت في الأسعار بين هذه المستشفيات مما يدل على أن المسألة غير مرتبطة بالتكلفة بقدر ارتباطها بالربح !
***
في أحد المتاجر وجدت قيمة علبة الكمامات بـ66 ريالا، وفي متجر آخر 50 ريالا، بينما وجدت أرخصها في أحد المتاجر بـ35 ريالا، وكانت تسعيرة وزارة التجارة سابقا 25 ريالا، وعندما يحكم العرض والطلب سعر السلعة يبقى وعي المستهلك هو العامل الأساس في اتجاه الأسعار، «فلا تشتر وأنت مغمض» !
***
تعود اليوم الحياة للأنشطة التجارية بطاقتها الكاملة، لكن تبقى ضمانتنا الوحيدة للعودة الآمنة هي رقابة تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، ووعي المجتمع !
***
أسوأ ما في «تويتر» أنه منح البعض عند طرح الآراء الصاخبة الأضواء المجانية وشعورا أن لهم جمهورا !
K_Alsuliman@
jehat5@yahoo.com
***
ما هي خطط وزارة التعليم للعام الدراسي القادم ؟! أظن أن إعلان الوزارة لرؤيتها مبكرا يدعم خطط إعداد وتجهيز البيئة المدرسية، ويحد من إرباك قطاع التعليم الأهلي وتردد أولياء الأمور في تسجيل أبنائهم !
***
جاءت عيادات «تأكد» و«تطمن» الميدانية لتحد من استغلال بعض مستشفيات القطاع الخاص لحاجة الناس لإجراء فحوصات كوفيد 19، اللافت هو التفاوت في الأسعار بين هذه المستشفيات مما يدل على أن المسألة غير مرتبطة بالتكلفة بقدر ارتباطها بالربح !
***
في أحد المتاجر وجدت قيمة علبة الكمامات بـ66 ريالا، وفي متجر آخر 50 ريالا، بينما وجدت أرخصها في أحد المتاجر بـ35 ريالا، وكانت تسعيرة وزارة التجارة سابقا 25 ريالا، وعندما يحكم العرض والطلب سعر السلعة يبقى وعي المستهلك هو العامل الأساس في اتجاه الأسعار، «فلا تشتر وأنت مغمض» !
***
تعود اليوم الحياة للأنشطة التجارية بطاقتها الكاملة، لكن تبقى ضمانتنا الوحيدة للعودة الآمنة هي رقابة تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، ووعي المجتمع !
***
أسوأ ما في «تويتر» أنه منح البعض عند طرح الآراء الصاخبة الأضواء المجانية وشعورا أن لهم جمهورا !
K_Alsuliman@
jehat5@yahoo.com