كورونا: 9 % معدل زيادة «الحرجة» في أسبوع
«الصحة»: شخص نقل العدوى لـ 21 فرداً من 4 عائلات
الاثنين / 01 / ذو القعدة / 1441 هـ الاثنين 22 يونيو 2020 03:42
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
أعلنت الصحة السعودية أمس (الأحد)، تسجيل 3379 إصابة جديدة بفايروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، ليرتفع الإجمالي إلى 157.612 إصابة، منها 55.215 حالة نشطة تتلقى الرعاية الصحية، فيما ارتفعت الحالات الحرجة أمس إلى 2027 حالة تتلقى الرعاية في العناية المركزة.
وبينت أنه تم تسجيل تعافي 2213 حالة لترتفع حالات التعافي إلى 101.130 حالة، فيما سجلت 37 حالة وفاة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 1267 حالة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي في مؤتمر صحفي أمس (الأحد)، حول تطورات كورونا إن العودة الحذرة مهمة للغاية في مواجهة الجائحة، لافتا إلى أن هناك تذبذبا في معدل نمو العدوى بالفايروس، مشددا على ضرورة العودة بحذر وبعادات جديدة لمواجهة كورونا.
وجدد التأكيد على ضرورة الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي في مواجهة الوباء. وأضاف: اليوم مرحلة مهمة في العودة للحياة الطبيعية، ومن المهم جدا ألا نندفع، وأن نكون مسؤولين وحذرين، وقال: «ما زال ارتفاع رصد الحالات الحرجة متواصلا، من الأسبوع الماضي هناك زيادة 9% تقريبا»، مشددا على أن هناك سلوكيات مهمة جدا للعودة بحذر، وننصح قبل الخروج من المنزل بعمل تقييم ذاتي.
وأشار إلى أنه يجب أن نواصل مرحلة النجاحات والمكاسب التي عملنا عليها خلال المرحلة الماضية ومن المهم أن نكون في أمن صحي، وأن تكون عودتنا مع المحافظة على صحتنا وصحة من حولنا، منوها إلى أن معدل نمو العدوى بدأ في الاستقرار، ومتأملا أن ينخفض خلال الأيام القادمة.
وبين أنه بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة 1.346.641 فحصا مخبريا دقيقا، بإضافة 35.656 فحصا جديدا.
وواصلت وزارة الصحة عبر حسابها على تويتر نشر تفاصيل الإصابات التي تسببت فيها الزيارات العائلية، مبينة أن فردا مصابا وصفته بأنه لم يتخذ الإجراءات الاحترازية تسبب في عدوى 21 فردا من 4 عائلات منهم كبار سن وأطفال منها حالتان حرجتان تخضعان للرعاية الطبية.
وأشار متحدث وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ناصر الهزاني إلى أن الموظفين والموظفات غير المشمولين بنسب الحضور إلى مقرات العمل سيكون عملهم عن بعد، واستمرار عمل الفئات الأكثر عرضة للإصابة حسب تصنيف وزارة الصحة عن بعد، مبينا أن هذه الفئات المستثناة من الحضور إلى مقرات العمل هم من تجاوزت أعمارهم الـ65، ومن يعانون من السمنة المفرطة، ونقص المناعة الوراثي، ونقص المناعة المكتسب، وأمراض الرئة المزمنة، والربو الشديد، إضافة إلى الحالات الطبية المزمنة كمرض السكري غير المنضبط ومرض ارتفاع ضغط الدم، والأمراض القلبية المزمنة كالقصور في عضلة القلب، وأمراض الشرايين التاجية.
وبينت أنه تم تسجيل تعافي 2213 حالة لترتفع حالات التعافي إلى 101.130 حالة، فيما سجلت 37 حالة وفاة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 1267 حالة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي في مؤتمر صحفي أمس (الأحد)، حول تطورات كورونا إن العودة الحذرة مهمة للغاية في مواجهة الجائحة، لافتا إلى أن هناك تذبذبا في معدل نمو العدوى بالفايروس، مشددا على ضرورة العودة بحذر وبعادات جديدة لمواجهة كورونا.
وجدد التأكيد على ضرورة الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي في مواجهة الوباء. وأضاف: اليوم مرحلة مهمة في العودة للحياة الطبيعية، ومن المهم جدا ألا نندفع، وأن نكون مسؤولين وحذرين، وقال: «ما زال ارتفاع رصد الحالات الحرجة متواصلا، من الأسبوع الماضي هناك زيادة 9% تقريبا»، مشددا على أن هناك سلوكيات مهمة جدا للعودة بحذر، وننصح قبل الخروج من المنزل بعمل تقييم ذاتي.
وأشار إلى أنه يجب أن نواصل مرحلة النجاحات والمكاسب التي عملنا عليها خلال المرحلة الماضية ومن المهم أن نكون في أمن صحي، وأن تكون عودتنا مع المحافظة على صحتنا وصحة من حولنا، منوها إلى أن معدل نمو العدوى بدأ في الاستقرار، ومتأملا أن ينخفض خلال الأيام القادمة.
وبين أنه بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة 1.346.641 فحصا مخبريا دقيقا، بإضافة 35.656 فحصا جديدا.
وواصلت وزارة الصحة عبر حسابها على تويتر نشر تفاصيل الإصابات التي تسببت فيها الزيارات العائلية، مبينة أن فردا مصابا وصفته بأنه لم يتخذ الإجراءات الاحترازية تسبب في عدوى 21 فردا من 4 عائلات منهم كبار سن وأطفال منها حالتان حرجتان تخضعان للرعاية الطبية.
وأشار متحدث وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ناصر الهزاني إلى أن الموظفين والموظفات غير المشمولين بنسب الحضور إلى مقرات العمل سيكون عملهم عن بعد، واستمرار عمل الفئات الأكثر عرضة للإصابة حسب تصنيف وزارة الصحة عن بعد، مبينا أن هذه الفئات المستثناة من الحضور إلى مقرات العمل هم من تجاوزت أعمارهم الـ65، ومن يعانون من السمنة المفرطة، ونقص المناعة الوراثي، ونقص المناعة المكتسب، وأمراض الرئة المزمنة، والربو الشديد، إضافة إلى الحالات الطبية المزمنة كمرض السكري غير المنضبط ومرض ارتفاع ضغط الدم، والأمراض القلبية المزمنة كالقصور في عضلة القلب، وأمراض الشرايين التاجية.