سهاد باحجري.. كيميائية ابنة أول كيميائي سعودي
الثلاثاء / 02 / ذو القعدة / 1441 هـ الثلاثاء 23 يونيو 2020 01:07
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
غرس فيها والدها كأول كيميائي سعودي حب «الكيمياء» منذ الصغر، فخرجت أول امرأة سعودية تنال جائزة دولية في لندن، إذ كان يحكي لها عن الكيمياء وأهميتها بإجراء التجارب العملية البسيطة.
ظهر تفوق الدكتورة سهاد معتوق باحجري حين حصدت المركز الخامس على مستوى مدارس المملكة في المجال العلمي عام 1975، وبدأت فعلياً في هذا أثناء دراستها الكيمياء الحيوية في بريطانيا، وشجعها أستاذ الكيمياء في المدرسة الداخلية على دراسة التخصص فشغفت به، ثم حصلت على البكالوريوس في مجال الكيمياء الحيوية عام 1975، لتحصل على الدكتوراه الحيوية السريرية من جامعة ويلز، وعلى مدار عامين ونصف أجرت عدة تجارب علمية داخل وحدة التغذية في مركز الملك فهد المختص بالبحوث المعملية.
أما اهتماماتها العملية فهي متعددة؛ أبرزها: إجراء أبحاث تظهر الوضع الغذائي المحلي وعلاقته بالأمراض الشائعة وتطوير مفهوم علاقة الأمراض المختلفة بالنمط الغذائي (كمية ونوع الاستهلاك)، وإجراء أبحاث تعتمد على المسح الميداني والملاحظة وقياس الاستهلاك اليومي والمؤشرات الكيموحيوية للأفراد الأصحاء والمصابين بأمراض سبق وأن ثبتت علاقتها بالتغذية في أبحاث عالمية وبلدان أخرى، ودراسة علاقة الوضع البيئي والتلوث بالأمراض المحلية وخاصة المزمنة منها، وتطوير برامج التوعية البيئية والغذائية للمجتمع، ودراسة العلاقة بين الأصول العرقية والتفاعلات والتأثيرات الدوائية.
وأنجزت عدة أبحاث علمية، منها «تأثير الكلور على أهالي مدينة جدة» و«أسباب البدانة في المجتمع السعودي» و«أثر الأغذية المحلية على صحة المجتمع»، وفي عام 2002 منحت جائزة أفضل ملخص مشترك مع «كنج كوليج».
ظهر تفوق الدكتورة سهاد معتوق باحجري حين حصدت المركز الخامس على مستوى مدارس المملكة في المجال العلمي عام 1975، وبدأت فعلياً في هذا أثناء دراستها الكيمياء الحيوية في بريطانيا، وشجعها أستاذ الكيمياء في المدرسة الداخلية على دراسة التخصص فشغفت به، ثم حصلت على البكالوريوس في مجال الكيمياء الحيوية عام 1975، لتحصل على الدكتوراه الحيوية السريرية من جامعة ويلز، وعلى مدار عامين ونصف أجرت عدة تجارب علمية داخل وحدة التغذية في مركز الملك فهد المختص بالبحوث المعملية.
أما اهتماماتها العملية فهي متعددة؛ أبرزها: إجراء أبحاث تظهر الوضع الغذائي المحلي وعلاقته بالأمراض الشائعة وتطوير مفهوم علاقة الأمراض المختلفة بالنمط الغذائي (كمية ونوع الاستهلاك)، وإجراء أبحاث تعتمد على المسح الميداني والملاحظة وقياس الاستهلاك اليومي والمؤشرات الكيموحيوية للأفراد الأصحاء والمصابين بأمراض سبق وأن ثبتت علاقتها بالتغذية في أبحاث عالمية وبلدان أخرى، ودراسة علاقة الوضع البيئي والتلوث بالأمراض المحلية وخاصة المزمنة منها، وتطوير برامج التوعية البيئية والغذائية للمجتمع، ودراسة العلاقة بين الأصول العرقية والتفاعلات والتأثيرات الدوائية.
وأنجزت عدة أبحاث علمية، منها «تأثير الكلور على أهالي مدينة جدة» و«أسباب البدانة في المجتمع السعودي» و«أثر الأغذية المحلية على صحة المجتمع»، وفي عام 2002 منحت جائزة أفضل ملخص مشترك مع «كنج كوليج».