«أمالا».. ريفيرا البحر الأحمر تكشف تصميم مطارها النابض سحراً
الأربعاء / 03 / ذو القعدة / 1441 هـ الأربعاء 24 يونيو 2020 20:38
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
في تغريدة على حساب «أمالا» السعودية، أحد المشاريع الوطنية الكبرى التي يقدمها صندوق الاستثمارات العامة، كشفت الشركة (الأربعاء) عن تصميم مطارها الدولي المستوحى من البيئة الصحراوية النابضة سحراً، في مشروع هو الأول من نوعه ضمن محمية الأمير محمد بن سلمان، والمعد ليصبح وجهة عالمية للسياحة المرتكزة على النقاهة والصحة والعلاج، في أجمل المناطق غير المكتشفة في العالم.
ويأتي المطار بتصميم «فوستر بارتنز» و«إيجز ميدل إيست» على شكل جوهرة على ساحل شمال غرب المملكة، في المشروع الذي يوصف بـ«ريفيرا البحر الأحمر»، والمنتظر أن يصبح إضافة غير مسبوقة لتطوير قطاع السياحة والضيافة المتوقع انتعاشه خلال السنوات القادمة، باعتباره وجهة فريدة للمنتجعات الفاخرة التي تقدم مزيجا من التجارب وفرص اكتشاف الذات بما لا يتوافر في أي منتجعات العالم، فيما تمنح «أمالا» زائريها تجربة ثرية على ساحل «تريبل باي» في قلب البحر، والمستوحى من الفنون والنقاء ومتعة الاستجمام.
ويشمل المشروع منتجعات عالمية فاخرة، وأنشطة استجمام استثنائية، وأكاديمية مميزة لممارسة الرياضة ومرافق للأندية الرياضية المنوعة «الفروسية والبولو وسباق الهجن والصقور والغولف والتنس»، علاوة على توفر كافة الاحتياجات الفنية من استوديو ومحلات حرفية ومعارض ومرافق تحتضن كافة الفنون، ما يجعله ملاذا استثنائيا للفنانين، ناهيك عن حدائقه الغناء الملتفة حول الفلل المصممة كمتحف حي لاستعراض الأعمال الفنية والمنحوتات والمناظر الطبيعية الخلابة. وسيستضيف المشروع أضخم الفعاليات الفنية والثقافية، ما يجعله مركزا للفن والثقافة في الشرق الأوسط، ومقرا لتجمع النخب من كافة أنحاء العالم.
ويأتي المطار بتصميم «فوستر بارتنز» و«إيجز ميدل إيست» على شكل جوهرة على ساحل شمال غرب المملكة، في المشروع الذي يوصف بـ«ريفيرا البحر الأحمر»، والمنتظر أن يصبح إضافة غير مسبوقة لتطوير قطاع السياحة والضيافة المتوقع انتعاشه خلال السنوات القادمة، باعتباره وجهة فريدة للمنتجعات الفاخرة التي تقدم مزيجا من التجارب وفرص اكتشاف الذات بما لا يتوافر في أي منتجعات العالم، فيما تمنح «أمالا» زائريها تجربة ثرية على ساحل «تريبل باي» في قلب البحر، والمستوحى من الفنون والنقاء ومتعة الاستجمام.
ويشمل المشروع منتجعات عالمية فاخرة، وأنشطة استجمام استثنائية، وأكاديمية مميزة لممارسة الرياضة ومرافق للأندية الرياضية المنوعة «الفروسية والبولو وسباق الهجن والصقور والغولف والتنس»، علاوة على توفر كافة الاحتياجات الفنية من استوديو ومحلات حرفية ومعارض ومرافق تحتضن كافة الفنون، ما يجعله ملاذا استثنائيا للفنانين، ناهيك عن حدائقه الغناء الملتفة حول الفلل المصممة كمتحف حي لاستعراض الأعمال الفنية والمنحوتات والمناظر الطبيعية الخلابة. وسيستضيف المشروع أضخم الفعاليات الفنية والثقافية، ما يجعله مركزا للفن والثقافة في الشرق الأوسط، ومقرا لتجمع النخب من كافة أنحاء العالم.