تباعد غير مرغوب فيه بين «الجعبة» و«العبلاء»
الأربعاء / 17 / ذو القعدة / 1441 هـ الأربعاء 08 يوليو 2020 03:20
إبراهيم الأكلبي (بيشة) ibrahimalaklobi@
رغم الارتباطات الوثيقة بين مركزي «الجعبة» و«العبلاء»، غربي محافظة بيشة، إلا أن عدم سفلتة طريق «العبلاء - الجليبات» ظل عائقا أمام سكان المركزين للوصول إلى بيوتهم ومزارعهم وأعمالهم.
وبيّن منيس سعد الأكلبي، من سكان الجعبة، أن الطريق مفتتح قديما ومن الشوارع المعتمدة لدى وزارة النقل، وطالبنا بسفلتته منذ أكثر من ربع قرن نظرا لوجود صلات عائلية وثيقة بيننا والعبلاء، وليس أمامنا إلا ارتياد هذا الطريق الترابي غير المسفلت الذي لا يتعدى طوله ١٨ كيلومترا، وفي حال سلكنا الطريق غير المباشر للوصول لمركز العبلاء فإن المسافة تصل إلى ٨٥ كيلومترا.
من جانبه يقول، سعد المزيدي، من سكان مركز العبلاء: نتبع مركز شرطة الجعبة وعند حصول الحوادث والقضايا نقطع مسافات طويلة للوصول إلى مقر الشرطة، كما أن كثيرا من الموظفين والمعلمين يعانون في التنقل بين المركزين، فعند الذهاب للجعبة نضطر لارتياد طريق الثنية لمسافة ٤٠ كيلو ثم مثلها للوصول للجعبة أو ارتياد الطريق الترابي.
وأضاف المزيدي: تقدمنا بعدة طلبات، خصوصا أن مشروع سفلتة طريق العبلاء الجليبات قبل سنوات مدرج ضمن الأولويات، ولم يتم اعتماد سفلتته وتنفيذه حتى الآن وننتظر تنفيذه على أرض الواقع لنرتاح من وعورته.
وبيّن منيس سعد الأكلبي، من سكان الجعبة، أن الطريق مفتتح قديما ومن الشوارع المعتمدة لدى وزارة النقل، وطالبنا بسفلتته منذ أكثر من ربع قرن نظرا لوجود صلات عائلية وثيقة بيننا والعبلاء، وليس أمامنا إلا ارتياد هذا الطريق الترابي غير المسفلت الذي لا يتعدى طوله ١٨ كيلومترا، وفي حال سلكنا الطريق غير المباشر للوصول لمركز العبلاء فإن المسافة تصل إلى ٨٥ كيلومترا.
من جانبه يقول، سعد المزيدي، من سكان مركز العبلاء: نتبع مركز شرطة الجعبة وعند حصول الحوادث والقضايا نقطع مسافات طويلة للوصول إلى مقر الشرطة، كما أن كثيرا من الموظفين والمعلمين يعانون في التنقل بين المركزين، فعند الذهاب للجعبة نضطر لارتياد طريق الثنية لمسافة ٤٠ كيلو ثم مثلها للوصول للجعبة أو ارتياد الطريق الترابي.
وأضاف المزيدي: تقدمنا بعدة طلبات، خصوصا أن مشروع سفلتة طريق العبلاء الجليبات قبل سنوات مدرج ضمن الأولويات، ولم يتم اعتماد سفلتته وتنفيذه حتى الآن وننتظر تنفيذه على أرض الواقع لنرتاح من وعورته.