وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب ينوه بمشاركة المملكة في إطلاق معرض الأمم المتحدة الأفتراضي
السبت / 20 / ذو القعدة / 1441 هـ السبت 11 يوليو 2020 10:04
«عكاظ» (الامم المتحدة)
نوه وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لمكافحة الأرهاب المدير التنفيذي لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب فلأديمير فورونكوف، بمشاركة المملكة في إطلاق معرض الأمم المتحدة الافتراضي لمكافحة الإرهاب، المصاحب لأسبوع الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.
وأعرب في بيان ألقاه في ختام أسبوع الأمم المتحدة الافتراضي لمكافحة الإرهاب مساء أمس، عن خالص شكره وامتنانه للدول الـ 31 التي تساهم في الصندوق الائتماني لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة.
وقال: «إن العالم يركز بشكل صحيح على محاربة فيروس كورونا، ولكن لأن الإرهابيين يستغلون الوضع، لا يمكننا إيقاف جهودنا لمنع ومواجهة التهديد العالمي للإرهاب، وكان هذا الأسبوع فرصة فريدة للتفكير الجماعي في هذه المسائل والاستماع إلى أولويات الدول الأعضاء».
وأشار فورونكوف إلى الحاجة لتعزيز التعددية والتعاون الدولي على جميع المستويات من أجل إعادة البناء بشكل أفضل، مشدداً على ضرورة الاستثمار الاستراتيجي في الوقاية والتأهب من أجل المساعدة في بناء مجتمعات مرنة، قادرة على التعامل مع الإرهاب في بيئة لا يمكن التنبؤ بها.
وسلط الضوء على مساهمة المجتمع المدني المهمة في جهود الوقاية الفعالة من القاعدة إلى القمة، وأهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والإجراءات الحاسمة لمنع استغلال الإرهابيين لوسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت مع حماية حرية التعبير.
وحث فورونكوف الدول الأعضاء على اتخاذ إجراءات سريعة للوفاء بالتزاماتها الدولية ومنع استخدام الإرهابيين للوضع في إقناع الأجيال المستقبلية على تبني أفكار راديكالية.
الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تعد أكبر الدول المانحة لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.
وأعرب في بيان ألقاه في ختام أسبوع الأمم المتحدة الافتراضي لمكافحة الإرهاب مساء أمس، عن خالص شكره وامتنانه للدول الـ 31 التي تساهم في الصندوق الائتماني لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة.
وقال: «إن العالم يركز بشكل صحيح على محاربة فيروس كورونا، ولكن لأن الإرهابيين يستغلون الوضع، لا يمكننا إيقاف جهودنا لمنع ومواجهة التهديد العالمي للإرهاب، وكان هذا الأسبوع فرصة فريدة للتفكير الجماعي في هذه المسائل والاستماع إلى أولويات الدول الأعضاء».
وأشار فورونكوف إلى الحاجة لتعزيز التعددية والتعاون الدولي على جميع المستويات من أجل إعادة البناء بشكل أفضل، مشدداً على ضرورة الاستثمار الاستراتيجي في الوقاية والتأهب من أجل المساعدة في بناء مجتمعات مرنة، قادرة على التعامل مع الإرهاب في بيئة لا يمكن التنبؤ بها.
وسلط الضوء على مساهمة المجتمع المدني المهمة في جهود الوقاية الفعالة من القاعدة إلى القمة، وأهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والإجراءات الحاسمة لمنع استغلال الإرهابيين لوسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت مع حماية حرية التعبير.
وحث فورونكوف الدول الأعضاء على اتخاذ إجراءات سريعة للوفاء بالتزاماتها الدولية ومنع استخدام الإرهابيين للوضع في إقناع الأجيال المستقبلية على تبني أفكار راديكالية.
الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تعد أكبر الدول المانحة لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب.