«أوبك بلس».. والمسؤولية السعودية
رآي عكاظ
الثلاثاء / 23 / ذو القعدة / 1441 هـ الثلاثاء 14 يوليو 2020 02:53
تأتي التحركات السعودية في متابعة تطورات الأسواق البترولية، والتحسن الذي تشهده السوق في الطلب العالمي على البترول، وسير تنفيذ اتفاقية «أوبك بلس» استشعاراً منها بدورها القيادي في أسواق الطاقة، وتعزيزها لالتزامها بتنفيذ اتفاق «أوبك بلس».
وعكس تأكيد وزير الطاقة رئيس اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز على أهمية التزام جميع الدول المشاركة في الاتفاق بحصص الخفض المُحددة لها، للتعجيل بعودة التوازن إلى السوق البترولية العالمية، خلال اتصالاته بعدد من وزراء الطاقة الأعضاء في «أوبك بلس»، حرص المملكة العربية السعودية على استقرار أسواق الطاقة العالمية، وسعيها وراء كل ما يصب في صالح تعزيز استقرار أسواق البترول العالمية والتعجيل بتحقيق توازنها.
الاهتمام السعودي بتعزيز استقرار أسواق البترول العالمية وتحقيق التوازن فيها يوضح استشعار السعودية لدورها الإقليمي والعالمي في أسواق الطاقة، وسعيها لعودة تحقيق التوازن في أسعار النفط عالمياً بما يحقق للعالم أجمع نمواً اقتصادياً وصناعياً وتجاوز تأثيرات جائحة كورونا والإغلاق العام على الاقتصاد العالمي.
وعكس تأكيد وزير الطاقة رئيس اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز على أهمية التزام جميع الدول المشاركة في الاتفاق بحصص الخفض المُحددة لها، للتعجيل بعودة التوازن إلى السوق البترولية العالمية، خلال اتصالاته بعدد من وزراء الطاقة الأعضاء في «أوبك بلس»، حرص المملكة العربية السعودية على استقرار أسواق الطاقة العالمية، وسعيها وراء كل ما يصب في صالح تعزيز استقرار أسواق البترول العالمية والتعجيل بتحقيق توازنها.
الاهتمام السعودي بتعزيز استقرار أسواق البترول العالمية وتحقيق التوازن فيها يوضح استشعار السعودية لدورها الإقليمي والعالمي في أسواق الطاقة، وسعيها لعودة تحقيق التوازن في أسعار النفط عالمياً بما يحقق للعالم أجمع نمواً اقتصادياً وصناعياً وتجاوز تأثيرات جائحة كورونا والإغلاق العام على الاقتصاد العالمي.