رائدات أعمال: لنجاح مشاريعنا الخاصة.. مذاق آخر
الاثنين / 29 / ذو القعدة / 1441 هـ الاثنين 20 يوليو 2020 01:24
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
تتشابه كثير من قصص نجاح عدد من رائدات الأعمال، سواء في بداياتها ومعاناتها، أو حتى في خاتمتها، التي انتهت بتحقيق قدر من النجاح يمكن أن يوصف بأنه إنجاز لهن خصوصاً في ظل دعم الدولة، وحرصها على تمكين المرأة في الكثير من المجالات لتساهم في البناء والتطوير.
وتتفق رائدات الأعمال، بدأن عملهن الخاص، على أن التصميم والعزيمة هما أساس أي نجاح، داعيات إلى عدم الاستسلام في أي مرحلة من مراحل العمل، لأنه يضاعف الخبرة.
وأوضحت الخريجة الجامعية رائدة الأعمال تخصص مكتبات الجازي سعود، أن بداية فكرة مشروعها كانت من صديقتها صاحبة محل وقالت الفضل لله سبحانه، ثم لصديقتي أم سليمان ودعمها لي وبعدها بدأت بأخذ الدورات المتخصصة بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي أخذتها وكذلك أخذت فكرة من أصحاب المشاريع عن التحديات والصعوبات التي واجهتهم.
وبينت أنها وجدت صعوبة فور بداية عملها في المشروع، في كسب ثقة المستهلكين، ولكن سعت إلى عمل خصومات كبيرة وعروض ووضعت خطة وهي أن يقتصر تسويقها على وسائل التواصل الاجتماعي وسعت إلى تثبيت الاسم وهو (الجلابيات) في أذهان العملاء وبعدها شاركت في المعارض المحلية والخليجية والدولية ومن هنا كانت بداية انطلاقتها وكانت مثمرة.
وأشارت إلى أنها تحرص دائماً على الإخلاص بالعمل والثقة بالله ومشروعي يستهدف فئة النساء بجميع الأعمار.
وقدمت نصيحة لأصحاب المشاريع أنه بالإصرار والعمل والثبات على الهدف والمحاولة والتخطيط والتفكير إن شاء الله تصل إلى تحقيق أهدافك وطموحك.
أما خريجة الاقتصاد المنزلي أمل الشعيفي، فلها قصة نجاح مختلفة بدأت عملها في مدرسة أهلية وكانت مبدعة في عدة جوانب مختلفة منها تعشق عمل الميك اب وتسريحات الشعر وعمل الصبغات ومعالج الشعر من البروتين والكيراتين وغيره فلما رأت مديرتها بالمدرسة بها هذا الإبداع عرضت عليها فكرة فتح مشغل لتمارس هواياتها وتطور موهبتها وبدأت بالدخول في دورات تدريبية متعددة ثم فتحت المشغل في غرب الرياض في حي طويق وكان شراكة بينها وبين أخيها وصديقتها.
وتقول قصة كفاحي مختلفة لأني منذ صغري كنت أعشق العمل بهذا المجال وكنت دائماً أسعى لتطوير نفسي واستطعت أن أفتح مشغلاً وأحقق حلمي وأنصح كل من تجد في نفسها قدرة على تحقيق حلمها في مشروع أن تبدأ، فالدولة وفرت للمرأة كل سبل النجاح والتطور. وتضيف طموحي أن يكون لي فروع كثيرة في السعودية وخارجها لأن أملي وطموحي لا يتوقف ولن يتوقف أبداً.
وتتفق رائدات الأعمال، بدأن عملهن الخاص، على أن التصميم والعزيمة هما أساس أي نجاح، داعيات إلى عدم الاستسلام في أي مرحلة من مراحل العمل، لأنه يضاعف الخبرة.
وأوضحت الخريجة الجامعية رائدة الأعمال تخصص مكتبات الجازي سعود، أن بداية فكرة مشروعها كانت من صديقتها صاحبة محل وقالت الفضل لله سبحانه، ثم لصديقتي أم سليمان ودعمها لي وبعدها بدأت بأخذ الدورات المتخصصة بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي أخذتها وكذلك أخذت فكرة من أصحاب المشاريع عن التحديات والصعوبات التي واجهتهم.
وبينت أنها وجدت صعوبة فور بداية عملها في المشروع، في كسب ثقة المستهلكين، ولكن سعت إلى عمل خصومات كبيرة وعروض ووضعت خطة وهي أن يقتصر تسويقها على وسائل التواصل الاجتماعي وسعت إلى تثبيت الاسم وهو (الجلابيات) في أذهان العملاء وبعدها شاركت في المعارض المحلية والخليجية والدولية ومن هنا كانت بداية انطلاقتها وكانت مثمرة.
وأشارت إلى أنها تحرص دائماً على الإخلاص بالعمل والثقة بالله ومشروعي يستهدف فئة النساء بجميع الأعمار.
وقدمت نصيحة لأصحاب المشاريع أنه بالإصرار والعمل والثبات على الهدف والمحاولة والتخطيط والتفكير إن شاء الله تصل إلى تحقيق أهدافك وطموحك.
أما خريجة الاقتصاد المنزلي أمل الشعيفي، فلها قصة نجاح مختلفة بدأت عملها في مدرسة أهلية وكانت مبدعة في عدة جوانب مختلفة منها تعشق عمل الميك اب وتسريحات الشعر وعمل الصبغات ومعالج الشعر من البروتين والكيراتين وغيره فلما رأت مديرتها بالمدرسة بها هذا الإبداع عرضت عليها فكرة فتح مشغل لتمارس هواياتها وتطور موهبتها وبدأت بالدخول في دورات تدريبية متعددة ثم فتحت المشغل في غرب الرياض في حي طويق وكان شراكة بينها وبين أخيها وصديقتها.
وتقول قصة كفاحي مختلفة لأني منذ صغري كنت أعشق العمل بهذا المجال وكنت دائماً أسعى لتطوير نفسي واستطعت أن أفتح مشغلاً وأحقق حلمي وأنصح كل من تجد في نفسها قدرة على تحقيق حلمها في مشروع أن تبدأ، فالدولة وفرت للمرأة كل سبل النجاح والتطور. وتضيف طموحي أن يكون لي فروع كثيرة في السعودية وخارجها لأن أملي وطموحي لا يتوقف ولن يتوقف أبداً.