الدكتورة عبير العطوي وسطور النجاح في تعزيز جاذبية التمريض
قصة نجاح
الثلاثاء / 21 / ذو الحجة / 1441 هـ الثلاثاء 11 أغسطس 2020 05:05
«عكاظ» (تبوك) okaz_online@
منذ طفولتها حلمت بمهنة شيقة تشكِّل تحدياً.. ألتحقت بمهنة «التمريض» التي تعتبرها مهنة إنسانية وأخلاقية سامية بفن التعامل مع المريض.. وحصلت على البكالوريوس والماجستير والدكتوراه.. تلك هي عضو هيئة التدريس ووكيلة عمادة شؤون الطالبات بجامعة تبوك الدكتورة عبير سعيد العطوي.
حين تخرجت في القسم العلمي للثانوية العامة في تبوك، توجهت مباشرة إلى جدة لدراسة عشقها «التمريض» بجامعة الملك عبدالعزيز، قبل وجود جامعة في منطقتها للتخصصات الطبية.. وفي مدينة البحر والسهل والجبل (تبوك) أكملت التدريب العملي الطبي «الامتياز» في المستشفى العسكري.. وفي ينبع التحقت بمستشفى الهيئة الملكية.. ومن مسيرتها التمريضية العملية والأكاديمية اهتمت بتمريض الأطفال حديثي الولادة وتخصصت في «ربو الأطفال»، واكتسبت عضوية مركز أبحاث الربو في بريطانيا. وعندما وجدت فرصة إكمال دراساتها العليا، عينت معيدة في كلية العلوم الطبية في جامعة تبوك، وشاركت بتأسيس منهج «التمريض» لأول دفعة، وابتعثت لدراسة الماجستير والدكتوراه في بريطانيا.. وفي محنة الغربة بالبعد عن الوطن والأهل، واجهت المجتمع الجديد المختلف عن عاداتها الدينية والمجتمعية بتحدٍ.. وهناك سخرت وقتها للأعمال الخيرية والتطوعية والإنسانية.
بين التعليم النظري والسريري في العلوم الطبية، رأت دمج التكنولوجيا للرقي بالتعليم السريري.. وبين تطوير «التمريض» مهنياً وأكاديمياً، دعت لتمكين طلاب التخصص وطالباتها بالمعلومات النظرية والمهارات السريرية.. تعتبر مهنة التمريض من أهم المهن الاستراتيجية والرئيسية في نظم الرعاية الصحية ... أطلقت الدكتورة المبادرة التطوعية المجتمعية لِتعزيز جاذبية مهنة التمريض.. وأسست فريق تطوعي في تخصص التمريض للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ وذلك لتحفيز وجعل التمريض مهنة جاذبة للمجتمع... وبين الكليات والمعاهد والمنشآت الصحية، أكدت على تعزيز البحث الأكاديمي للمهنة، وإيجاد بيئة عمل جاذبة محفزة، وإنشاء مجلس استشاري لمهنة «التمريض».
حين تخرجت في القسم العلمي للثانوية العامة في تبوك، توجهت مباشرة إلى جدة لدراسة عشقها «التمريض» بجامعة الملك عبدالعزيز، قبل وجود جامعة في منطقتها للتخصصات الطبية.. وفي مدينة البحر والسهل والجبل (تبوك) أكملت التدريب العملي الطبي «الامتياز» في المستشفى العسكري.. وفي ينبع التحقت بمستشفى الهيئة الملكية.. ومن مسيرتها التمريضية العملية والأكاديمية اهتمت بتمريض الأطفال حديثي الولادة وتخصصت في «ربو الأطفال»، واكتسبت عضوية مركز أبحاث الربو في بريطانيا. وعندما وجدت فرصة إكمال دراساتها العليا، عينت معيدة في كلية العلوم الطبية في جامعة تبوك، وشاركت بتأسيس منهج «التمريض» لأول دفعة، وابتعثت لدراسة الماجستير والدكتوراه في بريطانيا.. وفي محنة الغربة بالبعد عن الوطن والأهل، واجهت المجتمع الجديد المختلف عن عاداتها الدينية والمجتمعية بتحدٍ.. وهناك سخرت وقتها للأعمال الخيرية والتطوعية والإنسانية.
بين التعليم النظري والسريري في العلوم الطبية، رأت دمج التكنولوجيا للرقي بالتعليم السريري.. وبين تطوير «التمريض» مهنياً وأكاديمياً، دعت لتمكين طلاب التخصص وطالباتها بالمعلومات النظرية والمهارات السريرية.. تعتبر مهنة التمريض من أهم المهن الاستراتيجية والرئيسية في نظم الرعاية الصحية ... أطلقت الدكتورة المبادرة التطوعية المجتمعية لِتعزيز جاذبية مهنة التمريض.. وأسست فريق تطوعي في تخصص التمريض للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ وذلك لتحفيز وجعل التمريض مهنة جاذبة للمجتمع... وبين الكليات والمعاهد والمنشآت الصحية، أكدت على تعزيز البحث الأكاديمي للمهنة، وإيجاد بيئة عمل جاذبة محفزة، وإنشاء مجلس استشاري لمهنة «التمريض».