هواة المشي: هربنا من الشمس إلى المولات
الخميس / 23 / ذو الحجة / 1441 هـ الخميس 13 أغسطس 2020 06:07
محمد الشهراني (الدمام) mffaa1@
استغل هواة ومحبو رياضة المشي بالمنطقة الشرقية، المجمعات والمراكز التجارية لممارسة هوايتهم المحببة، للهروب من الرطوبة ودرجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها المنطقة حالياً والتي تصل في بعض الأحيان إلى 45 درجة مئوية.
وفي هذا الإطار، أكد محمد الغامدي أن ممارسة رياضة المشي في الهواء الطلق لها فوائد أكثر وتوفر حرية في الحركة خصوصاً في المواقع المخصصة للمشي. وأضاف مع ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام في المنطقة الشرقية أتجه للمشي في المجمع التجاري ولكن بحذر، نظراً لوجود أعداد كبيرة تمارس الرياضة، موضحاً أن من يريد التوجه إلى المجمعات التجارية للمشي عليه الالتزام بالإجراءات الاحترازية منها لبس الكمام والتباعد، نظراً للظروف الحالية من انتشار لفايروس كورونا، وبيّن أن رياضة المشي في المجمعات ليست بذات الراحة النفسية على الكورنيش أو في الحدائق.
وأوضح ماجد مشوح العنزي أن رياضة المشي تعد الأمثل لمكافحة الأمراض المزمنة التي تتعلق بنمط المعيشة الخامل، مبيناً أن ثقافة رياضة المشي باتت من الأفكار التي يهتم بها أفراد المجتمع بشكل كبير ومستمر ويحاول العديد إضافة عنصر الاستمتاع والتشويق إليها، كما أن المشي أصبح متاحاً في الميادين والساحات التي أنشأتها الأمانات، ولكي لا تُشكل حرارة الجوء عائقاً دون رياضة المشي يلجأ الكثيرون إلى المراكز التجارية للحصول على بديل أكثر برودة، لاسيما في أيام الصيف الحارة جداً أو المشاركة في مجموعات المشي التي يعلن عنها في مواقع التواصل الاجتماعي واستخدام برامج الجوال المساعدة على ممارسة الرياضة.
وفي هذا الإطار، أكد محمد الغامدي أن ممارسة رياضة المشي في الهواء الطلق لها فوائد أكثر وتوفر حرية في الحركة خصوصاً في المواقع المخصصة للمشي. وأضاف مع ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام في المنطقة الشرقية أتجه للمشي في المجمع التجاري ولكن بحذر، نظراً لوجود أعداد كبيرة تمارس الرياضة، موضحاً أن من يريد التوجه إلى المجمعات التجارية للمشي عليه الالتزام بالإجراءات الاحترازية منها لبس الكمام والتباعد، نظراً للظروف الحالية من انتشار لفايروس كورونا، وبيّن أن رياضة المشي في المجمعات ليست بذات الراحة النفسية على الكورنيش أو في الحدائق.
وأوضح ماجد مشوح العنزي أن رياضة المشي تعد الأمثل لمكافحة الأمراض المزمنة التي تتعلق بنمط المعيشة الخامل، مبيناً أن ثقافة رياضة المشي باتت من الأفكار التي يهتم بها أفراد المجتمع بشكل كبير ومستمر ويحاول العديد إضافة عنصر الاستمتاع والتشويق إليها، كما أن المشي أصبح متاحاً في الميادين والساحات التي أنشأتها الأمانات، ولكي لا تُشكل حرارة الجوء عائقاً دون رياضة المشي يلجأ الكثيرون إلى المراكز التجارية للحصول على بديل أكثر برودة، لاسيما في أيام الصيف الحارة جداً أو المشاركة في مجموعات المشي التي يعلن عنها في مواقع التواصل الاجتماعي واستخدام برامج الجوال المساعدة على ممارسة الرياضة.