ترجمة عربية لرواية إريش «لا جديد على الجبهة الغربية»
الجمعة / 24 / ذو الحجة / 1441 هـ الجمعة 14 أغسطس 2020 03:52
«عكاظ» (جدة)okaz_online@
صدرت حديثاً ترجمة عربية لرواية «لا جديد على الجبهة الغربية» للكاتب الألمانى إريش ماريا ريمارك، ترجمتها عن الألمانية ليندا حسين، من إصدار دار أثر للنشر والتوزيع.
ورواية «لا جديد على الجبهة الغربية» هي الأشهر والأهم لـ«ريمارك»، إذ حققت بعد صدورها سنة 1929 نجاحاً كبيراً، في الوقت ذاته تعرّضت الرواية لهجوم عنيف من أطراف يمينية على رأسها الحزب النازي، لينتهي الأمر لاحقاً بحرق كتب ريمارك في الساحات العامة، وسحب الجنسية منه سنة 1938.
تدور الرواية حول تجربة الجندي الشاب بويمر في الحرب العالمية الأولي، حيث يقرر بويمر بتأثيرٍ من أحد معلميه مغادرة مقاعد الدراسة والتوجه مباشرة إلى جبهات القتال.
وتُرجمت الرواية حتى اليوم إلى أكثر من 50 لغة، وبيعت منها ملايين النسخ حول العالم، وتعتبر أهم رواية ألمانية مناهضة للحرب في القرن العشرين، ولقد أصبح عنوان الرواية مرادفاً لعبث الحروب والموت المجاني للناس البسطاء في صراعات ينتفع منها آخرون.
حولت الرواية سنة 1930 إلى فيلم سينمائي حصل على جائزتي أوسكار لأفضل فيلم وأفضل إخراج، وأصبح من كلاسيكيات السينما المناهضة للحرب.
ولد ريمارك في ألمانيا سنة 1898، استُدعي خلال دراسته سنة 1916 إلى الحرب، وأصيب أثناء ذلك إصابة بالغة أقعدته لفترة طويلة في مستشفى عسكري، بعد الحرب عمل ريمارك في مهن متعددة، وعاش معظم حياته في سويسرا حيث توفي سنة 1970، من أعماله الروائية: طريق العودة 1931، ثلاثة رفاق 1936، وليلة لشبونة 1962.
ورواية «لا جديد على الجبهة الغربية» هي الأشهر والأهم لـ«ريمارك»، إذ حققت بعد صدورها سنة 1929 نجاحاً كبيراً، في الوقت ذاته تعرّضت الرواية لهجوم عنيف من أطراف يمينية على رأسها الحزب النازي، لينتهي الأمر لاحقاً بحرق كتب ريمارك في الساحات العامة، وسحب الجنسية منه سنة 1938.
تدور الرواية حول تجربة الجندي الشاب بويمر في الحرب العالمية الأولي، حيث يقرر بويمر بتأثيرٍ من أحد معلميه مغادرة مقاعد الدراسة والتوجه مباشرة إلى جبهات القتال.
وتُرجمت الرواية حتى اليوم إلى أكثر من 50 لغة، وبيعت منها ملايين النسخ حول العالم، وتعتبر أهم رواية ألمانية مناهضة للحرب في القرن العشرين، ولقد أصبح عنوان الرواية مرادفاً لعبث الحروب والموت المجاني للناس البسطاء في صراعات ينتفع منها آخرون.
حولت الرواية سنة 1930 إلى فيلم سينمائي حصل على جائزتي أوسكار لأفضل فيلم وأفضل إخراج، وأصبح من كلاسيكيات السينما المناهضة للحرب.
ولد ريمارك في ألمانيا سنة 1898، استُدعي خلال دراسته سنة 1916 إلى الحرب، وأصيب أثناء ذلك إصابة بالغة أقعدته لفترة طويلة في مستشفى عسكري، بعد الحرب عمل ريمارك في مهن متعددة، وعاش معظم حياته في سويسرا حيث توفي سنة 1970، من أعماله الروائية: طريق العودة 1931، ثلاثة رفاق 1936، وليلة لشبونة 1962.