أمير الشرقية: الأمن الصحي ركيزة للتنمية الشاملة
الأربعاء / 07 / محرم / 1442 هـ الأربعاء 26 أغسطس 2020 02:46
«عكاظ» (الدمام) okaz_online mffaa1@
ثمن أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، الاهتمام الذي توليه القيادة بكافة نواحي الحياة في المناطق والمحافظات كافة، ما ساهم في استمرارية المشاريع وتجاوزها لآثار جائحة كورونا المستجد، بفضل الطاقات الوطنية ممن عملوا في مختلف الميادين من أبناء الوطن، الذين ضربوا أروع الأمثلة بتفانيهم وعطائهم وبذلهم، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة أعدت الخطط اللازمة التي تكفل سلامة الجميع، وتحافظ على الأمن الصحي باعتباره ركيزةً من ركائز التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة، مشدداً على أهمية متابعة الجهات كافة لما صدر من وزارة الصحة من تعليمات وبروتوكولات وقائية، ومتابعة الالتزام بها، والتأكد على توعية جميع العاملين والمشغلين بأهمية هذه البروتوكولات في حماية الفرد والمجتمع من خطر فايروس كورونا المستجد، داعياً إلى تكاتف مختلف الجهات من أجل بداية العام الدراسي للطلاب والطالبات عن بعد، وضمان استمرارية المسيرة التعليمية بالتكاتف والتعاون والتنسيق المستمر.
جاء ذلك خلال ترؤسه عن بعد في مكتبه بالإمارة أمس اجتماع مجلس المنطقة الشرقية الثالث عشر من دور الانعقاد السابع، الذي أوصى بإدراج عدد من المشاريع الصحية للموازنة المالية للعام القادم، شملت مشاريع ذات صلة بجودة الحياة، وإدراج عدد من المشاريع المتعلقة بالطرق والنقل في المنطقة، وإنشاء عدد من الجسور والربط بين الطرق المحورية والمهمة في المنطقة مع الطرق الدولية، إضافة إلى مبادرات متعلقة بالجانب السياحي واستثمار المواقع المميزة في المنطقة، والعمل على توسيع قاعدة البرامج التدريبية والوقائية للعاملين في المنشآت العامة، والعمل على إنجاز المشاريع المقررة في موازنة العام الحالي، ومتابعتها وفق الجداول الزمنية المعتمدة، وتذليل ما يعترضها من عقبات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
جاء ذلك خلال ترؤسه عن بعد في مكتبه بالإمارة أمس اجتماع مجلس المنطقة الشرقية الثالث عشر من دور الانعقاد السابع، الذي أوصى بإدراج عدد من المشاريع الصحية للموازنة المالية للعام القادم، شملت مشاريع ذات صلة بجودة الحياة، وإدراج عدد من المشاريع المتعلقة بالطرق والنقل في المنطقة، وإنشاء عدد من الجسور والربط بين الطرق المحورية والمهمة في المنطقة مع الطرق الدولية، إضافة إلى مبادرات متعلقة بالجانب السياحي واستثمار المواقع المميزة في المنطقة، والعمل على توسيع قاعدة البرامج التدريبية والوقائية للعاملين في المنشآت العامة، والعمل على إنجاز المشاريع المقررة في موازنة العام الحالي، ومتابعتها وفق الجداول الزمنية المعتمدة، وتذليل ما يعترضها من عقبات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.