مطالبات بافتتاح المدينة الرياضية ومقر لنادي نجران
تزامناً مع زيارة وزير الرياضة اليوم
الأحد / 11 / محرم / 1442 هـ الاحد 30 أغسطس 2020 02:37
أحمد فراج (نجران) okaz_sports@
تزامناً مع زيارة وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل لمنطقة نجران اليوم (الأحد)، طرح عدد من الرياضيين والمهتمين بالشأن الرياضي مطالبهم الملحة واحتياجات الأندية الرياضية بالمنطقة أمام وزير الرياضة، والتي يرون أنها ستسهم في الرفع من مستوى الحركة الرياضية والشبابية بالمنطقة، لتكون رافداً لجميع المنتخبات، ومشاركة الأندية في جميع المسابقات.
وقال رئيس نادي الأخدود المهندس سامي بن هديش الطليلي، إن زيارة وزير الرياضة للمنطقة تعد جزءاً من اهتمامه المتواصل لتحقيق تطلعات القيادة في تطوير الرياضة في المملكة لتتواكب مع رؤية ٢٠٣٠ في شتى المجالات. ولا يخفى على الجميع أن الرياضة أصبحت المحرك الأقوى في العالم، وتقاس الدول والقارات بمدى تطور ألعابها المختلفة، وتحقيق لاعبيها للمراكز المتقدمة، لافتاً إلى أن وزير الرياضة بدأ حراكاً لن يتوقف في أن تكون رياضة المملكة من ضمن المراكز الأولى في العالم في شتى الرياضات، ومنطقة نجران معروفة بأبنائها الذين كان لهم دور بارز ونجاح وتفوق في رياضة الوطن في كل الألعاب، ومع بدء تشغيل المدينة الرياضية بالمنطقة ووجود منشأة نادي الأخدود، سيكون ذلك محفزاً للطاقات الشابة والمواهب في مختلف الألعاب لبدء التنافس وصقل الأبطال ليحققوا النتائج التي يتمناها أمير منطقة نجران ونائبه.
من جانبه، قال لاعب المنتخب ونادي الاتحاد ونجران سابقا الحسن اليامي، إن وزير الرياضة عندما يشاهد منشأة نادي نجران لن يكون مسروراً، لأنه لا يقبل وجود مثلها في أي منطقة من بلادنا الغالية، خصوصاً أن نادي نجران سبق أن شارك في الدوري السعودي الممتاز، وتغلب على الهلال والنصر والاتحاد والأهلي وجميع الأندية المشاركة.
من جهته، قال حارس نادي نجران سابقاً حسين آل وبران، إن ما يهم محبي وعشاق نادي نجران من لاعبين وأعضاء شرف وجماهير في الوقت الحالي، هو الإسراع وبشكل عاجل في الإعلان عن عقد جمعية لنادي نجران من خلالها يتم ترشيح مجلس إدارة جديد في رؤيته وفكره وإدارته وتطلعاته وأهدافه تتوافق مع رؤية 2030.
أما عضو مجلس إدارة نادي نجران سابقا مهدي جوبان، فأوضح أن نجران بحاجة إلى منشأة ومقر لنادي نجران، وافتتاح المدينة الرياضية، والسماح بلعب المباريات فيها بدلًا من ملعب الجامعة ذي الأرضية الصناعية غير المناسبة، وتدشين فرع لأكاديمية «مهد» في منطقة نجران لاكتشاف المواهب في مختلف الألعاب.
وطالب محمد آل ساعد بافتتاح المدينة الرياضية، إضافة لإنشاء أكاديميات على مستوى عالٍ لوجود مواهب عديدة بالمنطقة، مبينا أنه لمس ذلك عن قرب من خلال عمله إدارياً للفئات السنية بنادي نجران قبل نحو 10 سنوات.
وقال رئيس نادي الأخدود المهندس سامي بن هديش الطليلي، إن زيارة وزير الرياضة للمنطقة تعد جزءاً من اهتمامه المتواصل لتحقيق تطلعات القيادة في تطوير الرياضة في المملكة لتتواكب مع رؤية ٢٠٣٠ في شتى المجالات. ولا يخفى على الجميع أن الرياضة أصبحت المحرك الأقوى في العالم، وتقاس الدول والقارات بمدى تطور ألعابها المختلفة، وتحقيق لاعبيها للمراكز المتقدمة، لافتاً إلى أن وزير الرياضة بدأ حراكاً لن يتوقف في أن تكون رياضة المملكة من ضمن المراكز الأولى في العالم في شتى الرياضات، ومنطقة نجران معروفة بأبنائها الذين كان لهم دور بارز ونجاح وتفوق في رياضة الوطن في كل الألعاب، ومع بدء تشغيل المدينة الرياضية بالمنطقة ووجود منشأة نادي الأخدود، سيكون ذلك محفزاً للطاقات الشابة والمواهب في مختلف الألعاب لبدء التنافس وصقل الأبطال ليحققوا النتائج التي يتمناها أمير منطقة نجران ونائبه.
من جانبه، قال لاعب المنتخب ونادي الاتحاد ونجران سابقا الحسن اليامي، إن وزير الرياضة عندما يشاهد منشأة نادي نجران لن يكون مسروراً، لأنه لا يقبل وجود مثلها في أي منطقة من بلادنا الغالية، خصوصاً أن نادي نجران سبق أن شارك في الدوري السعودي الممتاز، وتغلب على الهلال والنصر والاتحاد والأهلي وجميع الأندية المشاركة.
من جهته، قال حارس نادي نجران سابقاً حسين آل وبران، إن ما يهم محبي وعشاق نادي نجران من لاعبين وأعضاء شرف وجماهير في الوقت الحالي، هو الإسراع وبشكل عاجل في الإعلان عن عقد جمعية لنادي نجران من خلالها يتم ترشيح مجلس إدارة جديد في رؤيته وفكره وإدارته وتطلعاته وأهدافه تتوافق مع رؤية 2030.
أما عضو مجلس إدارة نادي نجران سابقا مهدي جوبان، فأوضح أن نجران بحاجة إلى منشأة ومقر لنادي نجران، وافتتاح المدينة الرياضية، والسماح بلعب المباريات فيها بدلًا من ملعب الجامعة ذي الأرضية الصناعية غير المناسبة، وتدشين فرع لأكاديمية «مهد» في منطقة نجران لاكتشاف المواهب في مختلف الألعاب.
وطالب محمد آل ساعد بافتتاح المدينة الرياضية، إضافة لإنشاء أكاديميات على مستوى عالٍ لوجود مواهب عديدة بالمنطقة، مبينا أنه لمس ذلك عن قرب من خلال عمله إدارياً للفئات السنية بنادي نجران قبل نحو 10 سنوات.