السعودية سعي دؤوب لـ«خير البشرية»
تاريخ المملكة يحفل بالمنجزات الداعمة للإنسانية ومد يد العطاء للجميع
الأحد / 18 / محرم / 1442 هـ الاحد 06 سبتمبر 2020 02:22
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
لطالما كان التاريخ السعودي حافلا بالمنجزات الداعمة للبشرية، فلم تسجل المواقف والأزمات العالمية تغيبا للمملكة عن مد يد العطاء سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وها هي تواصل سعيها الدؤوب بكل إصرار لخير البشرية برعاية ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان في القمة العالمية للذكاء الاصطناعي تحت شعار: «الذكاء الاصطناعي لخير البشرية»، بتنظيم من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» يومي السابع والثامن من أكتوبر 2020، بحضور صناع القرار والخبراء والمختصين من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة من داخل وخارج المملكة، بما في ذلك الشركات التقنية الرائدة والمستثمرين ورجال الأعمال.
«خير البشرية» التي ستنعقد افتراضيا حماية للمشاركين والحضور من المخاطر الصحية للجائحة ستبني حوارات مهمة عالميا من حيث التعافي من الجائحة أو التوجهات التي تشكّل مجال الذكاء الاصطناعي، وستناقش الاعتبارات الإستراتيجية الرئيسية الضرورية لتأسيس منظومة فعّالة ومؤثرة للذكاء الاصطناعي، وما يعنيه ذلك من حيث الخيارات الإستراتيجية الوطنية لواضعي السياسات.
وتهدف القمة إلى توفير رؤى ملهمة حول متطلبات المستقبل للجهات التنظيمية والمستثمرين والشركات، بالإضافة إلى تمكين الحضور والمشاركين من الاستماع إلى آراء وأفكار بعض المبتكرين الرواد الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي من أجل بناء مستقبل أفضل للبشرية.
وتغطي القمة مجموعة من الموضوعات المهمة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، موزعة على 4 مسارات: نرسم عصرا جديدا، والذكاء الاصطناعي والحكومات، وحوكمة الذكاء الاصطناعي، ومستقبل الذكاء الاصطناعي.
وسيتم طرح هذه الموضوعات من خلال كلمات رئيسية وجلسات نقاش وحوارات وأنشطة تفاعلية.
وستتناول القمة التغيرات العالمية التي نواجهها وتأثيرها على التحول في مجال الذكاء الاصطناعي، وستشهد استعراض كيفية استخدام هذه التقنيات في تشكيل الواقع الجديد من أجل خلق مستقبل أفضل للجميع، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التقنية التي يواجهها المجتمع العالمي اليوم في مجال الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي في مختلف التطبيقات التي تمس حياة الإنسان.
وسيشارك في القمة عدد من المتحدثين البارزين والخبراء العالميين من مختلف دول العالم، كما ستتضمن حلقات نقاش يشارك فيها رواد الأعمال لاستعراض حلول الذكاء الاصطناعي في العديد من التطبيقات، بالإضافة إلى حوارات مفتوحة حول موضوعات معينة لإثراء الحوار وتبادل وجهات النظر، فضلا عن الميزات التفاعلية الأخرى، مثل: استطلاعات الرأي والرسوم البيانية.
«خير البشرية» التي ستنعقد افتراضيا حماية للمشاركين والحضور من المخاطر الصحية للجائحة ستبني حوارات مهمة عالميا من حيث التعافي من الجائحة أو التوجهات التي تشكّل مجال الذكاء الاصطناعي، وستناقش الاعتبارات الإستراتيجية الرئيسية الضرورية لتأسيس منظومة فعّالة ومؤثرة للذكاء الاصطناعي، وما يعنيه ذلك من حيث الخيارات الإستراتيجية الوطنية لواضعي السياسات.
وتهدف القمة إلى توفير رؤى ملهمة حول متطلبات المستقبل للجهات التنظيمية والمستثمرين والشركات، بالإضافة إلى تمكين الحضور والمشاركين من الاستماع إلى آراء وأفكار بعض المبتكرين الرواد الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي من أجل بناء مستقبل أفضل للبشرية.
وتغطي القمة مجموعة من الموضوعات المهمة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، موزعة على 4 مسارات: نرسم عصرا جديدا، والذكاء الاصطناعي والحكومات، وحوكمة الذكاء الاصطناعي، ومستقبل الذكاء الاصطناعي.
وسيتم طرح هذه الموضوعات من خلال كلمات رئيسية وجلسات نقاش وحوارات وأنشطة تفاعلية.
وستتناول القمة التغيرات العالمية التي نواجهها وتأثيرها على التحول في مجال الذكاء الاصطناعي، وستشهد استعراض كيفية استخدام هذه التقنيات في تشكيل الواقع الجديد من أجل خلق مستقبل أفضل للجميع، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التقنية التي يواجهها المجتمع العالمي اليوم في مجال الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي في مختلف التطبيقات التي تمس حياة الإنسان.
وسيشارك في القمة عدد من المتحدثين البارزين والخبراء العالميين من مختلف دول العالم، كما ستتضمن حلقات نقاش يشارك فيها رواد الأعمال لاستعراض حلول الذكاء الاصطناعي في العديد من التطبيقات، بالإضافة إلى حوارات مفتوحة حول موضوعات معينة لإثراء الحوار وتبادل وجهات النظر، فضلا عن الميزات التفاعلية الأخرى، مثل: استطلاعات الرأي والرسوم البيانية.