المملكة والحلول العادلة
رأي عكاظ
الثلاثاء / 20 / محرم / 1442 هـ الثلاثاء 08 سبتمبر 2020 03:26
يأتي تأكيد المملكة في كل مناسبة عربية، واتصالات رسمية، واجتماعات للقيادة السعودية بالزعامات الشقيقة والصديقة على الحلول العادلة للقضايا العربية والإسلامية والأممية وفق خطط مزمّنة ترفع الجور وتمنع الظلم وتحد من الكراهية وتكفل حياة كريمة للشعوب؛ انطلاقاً من إيمانها بحق البشرية في العيش والتعايش المشترك تحت مظلة الأخوة البشرية والمشتركات الحيوية.
وتبذل المملكة جهوداً كبيرة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط والتوصل إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية انطلاقاً من الجوهر الأساسي لمبادرة السلام العربية التي اقترحتها المملكة، لتأصيل قيم العدل والمساواة والتسامح والانفتاح على الثقافات الضامنة تواصلاً حضارياً وتعاوناً وتكاملاً في كافة مجالات الحياة. وما تركيز قيادتنا على مشروع السلام ومعطياته إلا تعبير عن روح الهوية الوطنية السعوديه بوصفها هوية سلام ومحبة وتطلع لخير الشعوب دون تمييز ولا انحيازات ضيقة، ولذا تأتي المملكة في صدارة الدول المانحة للمشاريع والبرامج الأممية الإغاثية والتنموية بإسهامها التمويلي لكل ما يحقق الأهداف المشتركة للتوجهات الخيرة والتغلب على كل ما يعيق تقدم الدول ورخاء مجتمعاتها. وما وقوف المملكة قيادةً وشعباً ومؤسسات واصطفافها مع مبادرات حل الإشكالات العالقة إلا إيمان منها بأهمية الحلول العادلة لكافة قضايا الأمم على كوكب الأرض وانحيازها لخيار السلام بوصفه الشعار والدثار لسياسة مملكة الإنسانية.
وتبذل المملكة جهوداً كبيرة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط والتوصل إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية انطلاقاً من الجوهر الأساسي لمبادرة السلام العربية التي اقترحتها المملكة، لتأصيل قيم العدل والمساواة والتسامح والانفتاح على الثقافات الضامنة تواصلاً حضارياً وتعاوناً وتكاملاً في كافة مجالات الحياة. وما تركيز قيادتنا على مشروع السلام ومعطياته إلا تعبير عن روح الهوية الوطنية السعوديه بوصفها هوية سلام ومحبة وتطلع لخير الشعوب دون تمييز ولا انحيازات ضيقة، ولذا تأتي المملكة في صدارة الدول المانحة للمشاريع والبرامج الأممية الإغاثية والتنموية بإسهامها التمويلي لكل ما يحقق الأهداف المشتركة للتوجهات الخيرة والتغلب على كل ما يعيق تقدم الدول ورخاء مجتمعاتها. وما وقوف المملكة قيادةً وشعباً ومؤسسات واصطفافها مع مبادرات حل الإشكالات العالقة إلا إيمان منها بأهمية الحلول العادلة لكافة قضايا الأمم على كوكب الأرض وانحيازها لخيار السلام بوصفه الشعار والدثار لسياسة مملكة الإنسانية.