كل شيء في الهلال «اكتمل»
يتوج أمام الشباب في موسمه التاريخي
الأربعاء / 21 / محرم / 1442 هـ الأربعاء 09 سبتمبر 2020 00:39
خالد جارالله (جدة) OKAZ_SPORTS@
يضع الهلال اليوم اللؤلؤة الستين في عقد بطولاته الرسمية بمختلف المُسميات محلياً وقارياً، مُشبعاً عشاقه ومحبيه بعشرات البطولات التي تفوق فيها على جميع منافسيه في القارة الصفراء، بعدما أكمل في موسمي ٢٠١٩ و٢٠٢٠ القطعتين الأخيرتين اللتين أشبع بهما نهم محبيه وأسكت تحديات منافسيه، وهو يتوج بالدوري على كأس الأمير محمد بن سلمان، بعدما حقق لقب دوري الأبطال الآسيوي في نسخته المحترفة، أكملها بمشاركته في مونديال كأس العالم للأندية وفقاً لتسنمه هرم البطولة الآسيوية، وتحقيقه المركز الرابع فيها!
وأمام هذا الكم الكبير من الإنجازات، باتت البطولة الوحيدة التي لم يحققها الفريق الأزرق هي كأس العالم للأندية، فيما عدا ذلك ظفر الأزرق بجميع البطولات التي شاركت فيها الفرق السعودية، فحقق ٧ بطولات آسيوية بمختلف المسميات والنسخ، وبطولات الدوري، وكأس الملك، وكأس السوبر، وكأس ولي العهد، وكأس الأمير فيصل بن فهد، وجميع البطولات العربية والخليجية بمختلف أنواعها، وتبقى البطولة المئوية؛ كأس الملك عبدالعزيز يرحمه الله «المؤسس»، أثمن وأغلى البطولات التي تفرد بتحقيقها عن سواه، ومنحته تميزاً خاصاً لقيمتها ومشاركة جميع أندية المملكة فيها بمختلف الدرجات.
حسم الزعيم قبل جولتين لقب الدوري، ويواجه اليوم فريق الشباب في لقاء غير مؤثر في الترتيب، سيشهد تتويج البطل ولأول مرة بلا حضور جماهيري، في مشهد يراه كثيرون مؤلماً، لكنه ضرورة فرضها الواقع لأمان وسلامة الجميع.
وأمام هذا الكم الكبير من الإنجازات، باتت البطولة الوحيدة التي لم يحققها الفريق الأزرق هي كأس العالم للأندية، فيما عدا ذلك ظفر الأزرق بجميع البطولات التي شاركت فيها الفرق السعودية، فحقق ٧ بطولات آسيوية بمختلف المسميات والنسخ، وبطولات الدوري، وكأس الملك، وكأس السوبر، وكأس ولي العهد، وكأس الأمير فيصل بن فهد، وجميع البطولات العربية والخليجية بمختلف أنواعها، وتبقى البطولة المئوية؛ كأس الملك عبدالعزيز يرحمه الله «المؤسس»، أثمن وأغلى البطولات التي تفرد بتحقيقها عن سواه، ومنحته تميزاً خاصاً لقيمتها ومشاركة جميع أندية المملكة فيها بمختلف الدرجات.
حسم الزعيم قبل جولتين لقب الدوري، ويواجه اليوم فريق الشباب في لقاء غير مؤثر في الترتيب، سيشهد تتويج البطل ولأول مرة بلا حضور جماهيري، في مشهد يراه كثيرون مؤلماً، لكنه ضرورة فرضها الواقع لأمان وسلامة الجميع.