«الجزائية»: حد «الحرابة» على 2 من «خلية الدالوة»
أفسدا في الأرض.. وقتلا 3 أطفال و5 أشخاص وأصابا 12 آخرين
الخميس / 22 / محرم / 1442 هـ الخميس 10 سبتمبر 2020 02:46
إبراهيم علوي (جدة) i_waleeed22@
قضت المحكمة الجزائية بحد الحرابة على متهمين اثنين في خلية الدالوة، واستكملت المحكمة جلساتها لإصدار حكمها الابتدائي على المتهمين الخامس والتاسع. وتضمن الحكم ثبوت إدانتهما بما نسب إليهما من المدعي العام الذي وجه إلى المتهم الخامس اتهامات عدة؛ منها انتهاجه التكفير واستباحته الدماء المعصومة، والخروج المسلح على جماعة المسلمين، والسعي في الأرض بالفساد باشتراكه مع المتهمين الأول والثاني والثالث في الهجوم المسلح على جمع من المواطنين العزل بقصد قتل أكبر عدد منهم عمداً وعدواناً في الشهر الحرام في قرية الدالوة، وتمكنهم من قتل 3 أطفال و5 أشخاص وإصابة 7 أطفال و5 أشخاص وتستره على ما علمه من التخطيط للجريمة وتوفير 20 مخزن ذخيرة سلاح للمنفذين.
كما تورط المتهم الخامس، في التستر والتأييد للمتهمين الأول والسابع في التخطيط لاستهداف معاهدين، وعلى عزم الخلية استهداف علماء ورجال أمن، كما ارتكب جرائم عدة؛ منها نقضه البيعة المنعقدة في ذمته ومبايعته زعيم تنظيم داعش الإرهابي، ومبايعته المتهم الأول أميراً للتنظيم الإرهابي، كما سعى إلى زعزعة النسيج الاجتماعي والمساس بوحدة المملكة، وإثارة الفتنة الطائفية.
كما سعى لإيواء أفراد الخلية الإرهابية وتخزين أسلحتها ومتفجراتها، فضلاً عن تورطه في إيواء المتهمين الأول والثاني في منزله، والقيام على خدمتهما، وتأمين تنقلاتهما مستخدماً سيارته الخاصة، وتلقيه الدعم المادي من قائد الخلية الإرهابية وتنفيذه أوامره. وتعمد تجنيد ابنه البالغ 17 عاماً لصالح تنظيم داعش، والتنسيق له ولآخر ومساعدتهما للخروج إلى سورية.
أما المتهم التاسع فانتهج المنهج التكفيري، واستباح الدماء المعصومة، والخروج المسلح على جماعة المسلمين واشتراكه مع المتهمين الأول، والثاني، والثالث والرابع في الهجوم المسلح في قرية الدالوة، وتستره على ما علمه من التخطيط لهذه الجريمة الإرهابية.
المتهم رقم 9
كشفت التحقيقات أن المتهم التاسع ساعد المتهم الأول بتسليمه سلاحاً ومخزن ذخيرة استخدما في الجريمة الإرهابية، كما اشترك مع المتهمين الأول والعاشر والحادي عشر وثلاثة هالكين من أعضاء خليته الإرهابية في قتل رجلي أمن وإصابة آخريَن عمداً وعدواناً أثناء المواجهة المسلحة في استراحة حي المعلمين ببريدة في 11/1/1436هـ، وإيواء الهالكين في استراحته، وتأمين الأسلحة والذخيرة. كما سخّر المتهم استراحته لصالح الخلية الإرهابية والعمل على إيواء أعضاء الخلية وخدمتهم وتأمين أسلحة وذخيرة لهم، والقيام على خدمتهم، وتجنيده في سبيل ذلك المتهم العاشر، وتستر كما أيد المتهم الأول في التخطيط لاستهداف سجون المباحث العامة، واستهداف العاملين فيها، وقيامه بالاشتراك مع الهالك في رصد سجن المباحث العامة وتصويره والتخطيط لاستهدافه.
ومن التهم الموجهة له الانتماء لتنظيم داعش، ونقض البيعة المنعقدة في ذمته ومبايعته زعيم تنظيم داعش الإرهابي، ومبايعته المتهم الأول أميراً للتنظيم الإرهابي، كما قام المتهم بخدمة التنظيم الإرهابي ومساعدته في اتصالاته وتأمين حماية أفراده ونقله الأموال والأسلحة، وتزويده أحد أعضائه من الهالكين بمسدس، وتسخيره معرّفه على برنامج للتواصل الاجتماعي لمتابعة أخباره وإعادة نشر ما يدعمه.
كما تورط المتهم الخامس، في التستر والتأييد للمتهمين الأول والسابع في التخطيط لاستهداف معاهدين، وعلى عزم الخلية استهداف علماء ورجال أمن، كما ارتكب جرائم عدة؛ منها نقضه البيعة المنعقدة في ذمته ومبايعته زعيم تنظيم داعش الإرهابي، ومبايعته المتهم الأول أميراً للتنظيم الإرهابي، كما سعى إلى زعزعة النسيج الاجتماعي والمساس بوحدة المملكة، وإثارة الفتنة الطائفية.
كما سعى لإيواء أفراد الخلية الإرهابية وتخزين أسلحتها ومتفجراتها، فضلاً عن تورطه في إيواء المتهمين الأول والثاني في منزله، والقيام على خدمتهما، وتأمين تنقلاتهما مستخدماً سيارته الخاصة، وتلقيه الدعم المادي من قائد الخلية الإرهابية وتنفيذه أوامره. وتعمد تجنيد ابنه البالغ 17 عاماً لصالح تنظيم داعش، والتنسيق له ولآخر ومساعدتهما للخروج إلى سورية.
أما المتهم التاسع فانتهج المنهج التكفيري، واستباح الدماء المعصومة، والخروج المسلح على جماعة المسلمين واشتراكه مع المتهمين الأول، والثاني، والثالث والرابع في الهجوم المسلح في قرية الدالوة، وتستره على ما علمه من التخطيط لهذه الجريمة الإرهابية.
المتهم رقم 9
كشفت التحقيقات أن المتهم التاسع ساعد المتهم الأول بتسليمه سلاحاً ومخزن ذخيرة استخدما في الجريمة الإرهابية، كما اشترك مع المتهمين الأول والعاشر والحادي عشر وثلاثة هالكين من أعضاء خليته الإرهابية في قتل رجلي أمن وإصابة آخريَن عمداً وعدواناً أثناء المواجهة المسلحة في استراحة حي المعلمين ببريدة في 11/1/1436هـ، وإيواء الهالكين في استراحته، وتأمين الأسلحة والذخيرة. كما سخّر المتهم استراحته لصالح الخلية الإرهابية والعمل على إيواء أعضاء الخلية وخدمتهم وتأمين أسلحة وذخيرة لهم، والقيام على خدمتهم، وتجنيده في سبيل ذلك المتهم العاشر، وتستر كما أيد المتهم الأول في التخطيط لاستهداف سجون المباحث العامة، واستهداف العاملين فيها، وقيامه بالاشتراك مع الهالك في رصد سجن المباحث العامة وتصويره والتخطيط لاستهدافه.
ومن التهم الموجهة له الانتماء لتنظيم داعش، ونقض البيعة المنعقدة في ذمته ومبايعته زعيم تنظيم داعش الإرهابي، ومبايعته المتهم الأول أميراً للتنظيم الإرهابي، كما قام المتهم بخدمة التنظيم الإرهابي ومساعدته في اتصالاته وتأمين حماية أفراده ونقله الأموال والأسلحة، وتزويده أحد أعضائه من الهالكين بمسدس، وتسخيره معرّفه على برنامج للتواصل الاجتماعي لمتابعة أخباره وإعادة نشر ما يدعمه.