15 عاما والاحتفال باليوم الوطني يتجدد
الأربعاء / 06 / صفر / 1442 هـ الأربعاء 23 سبتمبر 2020 04:24
محمد الشهراني (الدمام) mffaa1@
مع إشراقة يوم الـ 23 من شهر سبتمبر من كل عام تدخل المظاهر العامة للاحتفال على مستوى المملكة عامها الـ15، بعد صدور أول قرار يقضي بالاحتفال باليوم الوطني، ما عزز ثقافة الانتماء لدى الجيل الصاعد الذي رأى النور منذ اللحظات الأولى وهو يشاهد أعلام الوطن وهي ترفرف على الجهات الحكومية والطرقات، ويشارك في الاحتفالات الضخمة التي تقام بهذه المناسبة، التي تتوزع بين مظاهر تاريخية وثقافية وفنية.
15 عاما تمثل انطلاقة حقيقية للجيل الصاعد للسير في بناء وطن قائم على الانتماء الحقيقي بعد التغيرات الجذرية التي شهدتها المملكة خلال السنوات الماضية، مع روح قيادية شبابية تتطلع لمستقبل واعد لتشمر عن سواعدها في مواصلة مرحلة البناء، ويمثل الجيل الحالي من الشباب نواة أساسية لرؤية 2030 وسيكون هذا الجيل على موعد للانخراط في الحياة العملية بعد 10 سنوات ما يعزز من شبابية المجتمع السعودي لتحقيق الكثير من برامج ومبادرات الرؤية في الكثير من المجالات.
ويمثل الجيل الحالي الرهان الحقيقي لدى القيادة، حيث تشكل مظاهر اليوم الوطني نقطة مركزية للانطلاق لممارسة العطاء للوطن كنوع من رد الجميل الملقى على عاتق الجيل القادم، فالوطن أعطى كل شيء لأبنائه وهو يتأمل كثيرا على الأجيال القادمة لمواصلة مشوار التنمية التي بدأها الآباء قبل نحو 9 عقود.
15 عاما تمثل انطلاقة حقيقية للجيل الصاعد للسير في بناء وطن قائم على الانتماء الحقيقي بعد التغيرات الجذرية التي شهدتها المملكة خلال السنوات الماضية، مع روح قيادية شبابية تتطلع لمستقبل واعد لتشمر عن سواعدها في مواصلة مرحلة البناء، ويمثل الجيل الحالي من الشباب نواة أساسية لرؤية 2030 وسيكون هذا الجيل على موعد للانخراط في الحياة العملية بعد 10 سنوات ما يعزز من شبابية المجتمع السعودي لتحقيق الكثير من برامج ومبادرات الرؤية في الكثير من المجالات.
ويمثل الجيل الحالي الرهان الحقيقي لدى القيادة، حيث تشكل مظاهر اليوم الوطني نقطة مركزية للانطلاق لممارسة العطاء للوطن كنوع من رد الجميل الملقى على عاتق الجيل القادم، فالوطن أعطى كل شيء لأبنائه وهو يتأمل كثيرا على الأجيال القادمة لمواصلة مشوار التنمية التي بدأها الآباء قبل نحو 9 عقود.