عبدالله بالحارث: صفحات مشرقة من البناء والتوحيد والنهضة والنماء
الأربعاء / 06 / صفر / 1442 هـ الأربعاء 23 سبتمبر 2020 04:29
عمرو صبري (أبها) okaz_online@
عبر رجل الأعمال عبدالله هادي عيبان بالحارث، عن فخره وسعادته باليوم الوطني وبما وصلت إليه بلادنا الغالية من مرتبة متقدمة بين الأمم في جميع المجالات، ما يؤكد مواصلة قيادتنا الحكيمة وشعبنا الكريم لمسيرة الخير والعطاء منذ تأسيس وتوحيد الكيان الشامخ بعد رحلة كفاح وصبر على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيب الله ثراه، ثم واصل أبناؤه ملوك المملكة العربية السعودية من بعده حتى يومنا هذا مسيرة البناء والتنمية والعطاء من أجل خدمة الدين والوطن والمواطن.
نهضة حضارية
وأضاف بالحارث، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين حافظت على التمسك بثوابتها وقيمها على نهج المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، فصاغت نهضتها الحضارية ووازنت بين تطورها التنموي والاقتصادي، مطبقة شرع الله ومحافظة على الركائز السامية.
واستطرد رجل الأعمال عبدالله عيبان بالحارث قائلاً: يطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني لبلادنا العزيزة المملكة العربية السعودية ويعيد إلى الأذهان يوم توحيد البلاد المباركة على يد المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل، ونستذكر جهاده رحمه الله هو وأبناء هذه البلاد في لم شتات الوطن إلى أن أصبحت دولة عزيزة منيعة، وتمر هذا العام الذكرى التسعون لتوحيد البلاد وها هي قد أصبحت في المقام الأسمى والمكان الأعلى وأصبحت قوة اقتصادية وعسكرية كبرى ولها مكانتها العظيمة بين الدول.
مثال يحتذى
وأضاف أن المملكة قيادة وشعباً لم تتأخر عن اتخاذ الإجراءات التي من شأنها المحافظة على صحة المواطن والمقيم فيها، وما فعلته وتفعله حتى اللحظة إنما هو دليل واضح على حكمة وحنكة قيادتها في مواجهة جائحة كورونا والإجراءات الاحترازية والوقائية الصحية التي اتخذتها الدولة، رعاها الله، وجهازها الصحي منذ اللحظة الأولى لظهور أزمة كورونا وخلال مراحلها المختلفة من تشخيص وتحديد للمشكلة وآليات مواجهتها جاءت وفقاً للمعايير الدولية في إدارة الأزمات الوبائية حتى أصبحت مثالاً يحتذى به بين دول العالم.
وقال بالحارث، نحتفل ونحتفي باليوم الوطني المجيد للمملكة العربية السعودية فهو مناسبة تاريخية ذات تأثير عميق، وصفحة مشرقة من صفحات البناء والتوحيد والنهضة والنماء. إنه اليوم الذي توحدت فيه هذه الأرض المباركة تحت قيادة الملك المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه. وهي صفحات ناصعة من التاريخ كتبها الرعيل الأول من قادة هذه البلاد الطيبة، وهم صناع التاريخ، عنوانها الإباء والكبرياء، ورايتها تحمل نداء التوحيد: توحيد الله، جلت قُدرتهُ، والإيمان بالرسالة المحمدية، رسالة الإسلام الحنيف. وتوحيد الوطن والأمة على الخير والمحبة والتكافل والتراحم.
نهضة حضارية
وأضاف بالحارث، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين حافظت على التمسك بثوابتها وقيمها على نهج المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، فصاغت نهضتها الحضارية ووازنت بين تطورها التنموي والاقتصادي، مطبقة شرع الله ومحافظة على الركائز السامية.
واستطرد رجل الأعمال عبدالله عيبان بالحارث قائلاً: يطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني لبلادنا العزيزة المملكة العربية السعودية ويعيد إلى الأذهان يوم توحيد البلاد المباركة على يد المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل، ونستذكر جهاده رحمه الله هو وأبناء هذه البلاد في لم شتات الوطن إلى أن أصبحت دولة عزيزة منيعة، وتمر هذا العام الذكرى التسعون لتوحيد البلاد وها هي قد أصبحت في المقام الأسمى والمكان الأعلى وأصبحت قوة اقتصادية وعسكرية كبرى ولها مكانتها العظيمة بين الدول.
مثال يحتذى
وأضاف أن المملكة قيادة وشعباً لم تتأخر عن اتخاذ الإجراءات التي من شأنها المحافظة على صحة المواطن والمقيم فيها، وما فعلته وتفعله حتى اللحظة إنما هو دليل واضح على حكمة وحنكة قيادتها في مواجهة جائحة كورونا والإجراءات الاحترازية والوقائية الصحية التي اتخذتها الدولة، رعاها الله، وجهازها الصحي منذ اللحظة الأولى لظهور أزمة كورونا وخلال مراحلها المختلفة من تشخيص وتحديد للمشكلة وآليات مواجهتها جاءت وفقاً للمعايير الدولية في إدارة الأزمات الوبائية حتى أصبحت مثالاً يحتذى به بين دول العالم.
وقال بالحارث، نحتفل ونحتفي باليوم الوطني المجيد للمملكة العربية السعودية فهو مناسبة تاريخية ذات تأثير عميق، وصفحة مشرقة من صفحات البناء والتوحيد والنهضة والنماء. إنه اليوم الذي توحدت فيه هذه الأرض المباركة تحت قيادة الملك المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه. وهي صفحات ناصعة من التاريخ كتبها الرعيل الأول من قادة هذه البلاد الطيبة، وهم صناع التاريخ، عنوانها الإباء والكبرياء، ورايتها تحمل نداء التوحيد: توحيد الله، جلت قُدرتهُ، والإيمان بالرسالة المحمدية، رسالة الإسلام الحنيف. وتوحيد الوطن والأمة على الخير والمحبة والتكافل والتراحم.