كتابة تاريخ الوطن بموسيقى اللون و«بانوراما» البيئة السعودية
الاثنين / 11 / صفر / 1442 هـ الاثنين 28 سبتمبر 2020 01:17
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
نسج فنانون تشكيليون خيوط قصة إبداعية محورها «الانتماء للوطن»، إذ أسهمت أدواتهم الفنية في كتابة تاريخ الوطن بـ«الفنون البصرية» لتجذب أحاسيس المشاهد الجارف إلى الإعجاب، إذ وظفوا تقنياته وأدواته برؤية فنية، وألوان وأشكال مستمدة من البيئة السعودية.
تلك الأعمال الوطنية المبهرة، صاغتها في «يوم الوطن الـ90» أيدي فنانين أعضاء في غاليري «مداد فن» بمعرض فني وورش مباشرة أمام الجهور، فمثلاً الفنانتان سلوى الرفاعي وصالحة العساف استلهمتا في نزعة إبداعية تجريدية رمزية مستقبل الوطن بألوان خلابة جمعت بين التاريخ والمعاصرة، أما الفنانان خالد عقل وعاصم داغستاني فتوغلا في إنجازات الملك المؤسس عكست «بانوراما» لحقبة تاريخية سعودية، وفي نزعة جمال أصيلة بموسيقى لونية استنشق الفنانان محمد غالب وخديجة الغامدي عادات وتقاليد عبير الماضي بذاكرة وطن وذكريات شعب، في حين وظفت الفنانتان مها زغلول وإيمان عايض بفرشتيهما خامات البيئة السعودية في نسق فريد وعنصر جمالي يزيد من جمال الانتماء للوطن، وعبرت الفنانتان فاطمة بامانع وهنا يوسف بمعاني جمال وموسيقى لونية داعبت المشاعر الوطنية لزيادة الحب والسلام والتسامح والأمان بين أبناء الوطن، إلى ذلك فإن الفنانتين نوال الزهراني وبدور حسين أظهرتا الرسالة الفنية التي تحمل جزءا من ثقافة جمالية في حب الوطن والانتماء له، ويأتي الفنانان صادق غالب ومها العتيبي ليبثا رسالة مفادها أن الثقافة والعادات والتقاليد السعودية تغرس حب الوطن في كيان الأفراد وحياتهم ومشاعرهم، وأخيراً؛ قدم الفنانان ليلى الشريف ومروان طواها مجسمات عن التراث، وقدم عصام داغستاني صوراً فوتوغرافية لكورنيش جدة.
تلك الأعمال الوطنية المبهرة، صاغتها في «يوم الوطن الـ90» أيدي فنانين أعضاء في غاليري «مداد فن» بمعرض فني وورش مباشرة أمام الجهور، فمثلاً الفنانتان سلوى الرفاعي وصالحة العساف استلهمتا في نزعة إبداعية تجريدية رمزية مستقبل الوطن بألوان خلابة جمعت بين التاريخ والمعاصرة، أما الفنانان خالد عقل وعاصم داغستاني فتوغلا في إنجازات الملك المؤسس عكست «بانوراما» لحقبة تاريخية سعودية، وفي نزعة جمال أصيلة بموسيقى لونية استنشق الفنانان محمد غالب وخديجة الغامدي عادات وتقاليد عبير الماضي بذاكرة وطن وذكريات شعب، في حين وظفت الفنانتان مها زغلول وإيمان عايض بفرشتيهما خامات البيئة السعودية في نسق فريد وعنصر جمالي يزيد من جمال الانتماء للوطن، وعبرت الفنانتان فاطمة بامانع وهنا يوسف بمعاني جمال وموسيقى لونية داعبت المشاعر الوطنية لزيادة الحب والسلام والتسامح والأمان بين أبناء الوطن، إلى ذلك فإن الفنانتين نوال الزهراني وبدور حسين أظهرتا الرسالة الفنية التي تحمل جزءا من ثقافة جمالية في حب الوطن والانتماء له، ويأتي الفنانان صادق غالب ومها العتيبي ليبثا رسالة مفادها أن الثقافة والعادات والتقاليد السعودية تغرس حب الوطن في كيان الأفراد وحياتهم ومشاعرهم، وأخيراً؛ قدم الفنانان ليلى الشريف ومروان طواها مجسمات عن التراث، وقدم عصام داغستاني صوراً فوتوغرافية لكورنيش جدة.