المرأة محور سعادة الأسرة
الخميس / 21 / صفر / 1442 هـ الخميس 08 أكتوبر 2020 00:00
د. حنان الغوابي
يتقدم العلم ويتطور يوميا أسرع من ذي قبل، ومع تطور العلم أصبح الإنسان يسعى إلى العيش بصحة جيدة وشباب دائم وأصبحت مفاهيم الجمال والحفاظ على الشكل والتمتع بشباب دائم من أهم عوامل العيش بسعادة وبزيادة الثقة بالنفس ومن ضمن منظومة التطور أتى فرع جديد دقيق في الطب وتحديدًا تخصص جديد دقيق في طب النساء والتوليد يعتني بجمال المرأة وحفاظها على صحتها وشبابها والسعي لاكتمال أنوثتها وتعزيز ثقتها بنفسها.
نعم قليلون من تخصصوا في هذا الفرع من طب النساء التجميلي حول العالم؛ حيث لا يتعدون 200 طبيب حول العالم ولكنهم في زيادة مستمرة والطبيبات منهم قليلات.
وتتعرض المرأة لكثير من الضغوط في حياتها وتتحمل وحدها في مجتمعنا الشرقي عبء نجاح حياتها الزوجية ويعول عليها المجتمع فشل العلاقة دون ذنب يذكر.
وقد شاع في مجتمعاتنا العربية نتيجة تلك الثقافة الخاطئة كثير من المشاكل الاجتماعية نتيجة ما يطلق عليه شيخوخة المرأة مع تقدم العمر.
نحن في هذا التخصص نقول أبدا لا تشيخ المرأة وتستطيع أن تحتفظ بشبابها واكتمال أنوثتها وحياة زوجية مستقرة حتى آخر يوم في عمرها.
وفي طب النساء التجميلي لا نسعى فقط لجمال المرأة؛ ولكنا وجدنا حلولا لكثير من المشاكل النسائية التي كنا نقف أمامها سابقًا عاجزين.
أصبح لدينا بجانب الحلول الجراحية حلول أخرى غير جراحية وبإجراء بسيط داخل العيادة تعالج مشاكل كبيرة لم تكن تعالج من قبل.
ولن يتوقف التقدم في هذا المجال، فخلال حضوري المؤتمرين الدوليين لطب النساء التجميلي الأول والثاني كان الفارق بينهما عاما وكان التطور في هذا التخصص في هذا العام يوازي ما يتم في عشرات السنين.
وفي النهاية يجب أن تسعى كل امرأة مهما كان عمرها إلى استعادة شبابها والسعي إلى اكتمال أنوثتها واستعادة ثقتها بنفسها ومن ثم العيش بسعادة حتى آخر يوم بعمرها فالمرأة محور سعادة الأسرة ولا تكتمل سعادة الأسرة إلا بسعادة المرأة.
نعم قليلون من تخصصوا في هذا الفرع من طب النساء التجميلي حول العالم؛ حيث لا يتعدون 200 طبيب حول العالم ولكنهم في زيادة مستمرة والطبيبات منهم قليلات.
وتتعرض المرأة لكثير من الضغوط في حياتها وتتحمل وحدها في مجتمعنا الشرقي عبء نجاح حياتها الزوجية ويعول عليها المجتمع فشل العلاقة دون ذنب يذكر.
وقد شاع في مجتمعاتنا العربية نتيجة تلك الثقافة الخاطئة كثير من المشاكل الاجتماعية نتيجة ما يطلق عليه شيخوخة المرأة مع تقدم العمر.
نحن في هذا التخصص نقول أبدا لا تشيخ المرأة وتستطيع أن تحتفظ بشبابها واكتمال أنوثتها وحياة زوجية مستقرة حتى آخر يوم في عمرها.
وفي طب النساء التجميلي لا نسعى فقط لجمال المرأة؛ ولكنا وجدنا حلولا لكثير من المشاكل النسائية التي كنا نقف أمامها سابقًا عاجزين.
أصبح لدينا بجانب الحلول الجراحية حلول أخرى غير جراحية وبإجراء بسيط داخل العيادة تعالج مشاكل كبيرة لم تكن تعالج من قبل.
ولن يتوقف التقدم في هذا المجال، فخلال حضوري المؤتمرين الدوليين لطب النساء التجميلي الأول والثاني كان الفارق بينهما عاما وكان التطور في هذا التخصص في هذا العام يوازي ما يتم في عشرات السنين.
وفي النهاية يجب أن تسعى كل امرأة مهما كان عمرها إلى استعادة شبابها والسعي إلى اكتمال أنوثتها واستعادة ثقتها بنفسها ومن ثم العيش بسعادة حتى آخر يوم بعمرها فالمرأة محور سعادة الأسرة ولا تكتمل سعادة الأسرة إلا بسعادة المرأة.