الدوري السعودي تغيير مسميات والهلال «ثابت»
الجمعة / 29 / صفر / 1442 هـ الجمعة 16 أكتوبر 2020 07:39
عبدالله المرزوق (الرياض) abdullah_mrzog1@
ينطلق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في نسخته الـ46، بعد أن لعبت المسابقة 45 موسماً اختلفت فيها المسميات وتغيرت فيها اللوائح والأنظمة وتناوب على حصد لقب المسابقة 7 أندية.
بدأ الدوري السعودي حينما أقر الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) نظام الدوري التصنيفي عام 1975 ليكون تصنيفاً لأندية الدرجتين الممتازة والأولى، وعلى أن يكون أول دوري على مستوى المملكة بحسب ما نصت عليه الخطابات واللوائح، وحقق النصر أول ألقابه.
1976
بعدها بعام (1976) أطلق على المسابقة مسمى الدوري الممتاز، ولعبت خلاله 4 جولات وتوقف الدوري ثم ألغي وألغيت كافة المنافسات الرياضية بسبب وفاة الملك فيصل (رحمه الله)، وحينها كان المتصدر الهلال.
1977
عاد الدوري عام 1977 وحمل نفس المسمى بمشاركة 8 أندية، وحصل على اللقب في ذلك الموسم الهلال، وفي العام الذي يليه 1978 حمل نفس المسمى أيضاً ولكن تمت إضافة فريقين ليصبح المشاركون 10 فرق وخلال ذلك العام هبط الشباب رسمياً لمصاف أندية الدرجة الأولى برفقة أحد، وحقق الأهلي أول ألقابه ليصبح ثالث فريق يدخل سجل أبطال الدوري السعودي.
1982
استمر المسمى نفسه وعدد المشاركين نفسه لثلاثة مواسم تلت هذا العام 1979-1980-1981، وفي عام 1982 أقرت المسابقة بنظام جديد ومسمى أيضاً جديد، إذ حملت اسم الدوري المشترك وبإشراك أنديتي الدرجة الممتازة والأولى كأقوى بطولة دوري حينها، وحينها ضمن الجميع بتسجيل بطل جديد للبطولة بعد أن وصل الاتحاد والشباب للمباراة النهائية وسجل الاتحاد اسمه ضمن السجل الشرفي للأبطال بحصوله على أول لقب وأصبح رابع الفرق التي حققت الدوري حينها.
1983
عام 1983 عاد الدوري كما كان وبالعدد نفسه، لكن هذا العام أيضاً دخل بطل جديد في سجل الأبطال بعد أن حصل الاتفاق على اللقب، وبعدها بعام (1984) عاد الأهلي وحقق ثاني ألقابه واستمر الحال كما هو عليه بالنسبة للمسمى وعدد المشاركين.
1985
في عام 1985 تم اعتماد زيادة عدد الفرق المشاركة إلى 12 فريقا، وهو الأمر الذي استمر لسنوات طويلة بعدها وحقق الهلال ثالث ألقابه ليتساوى مع النصر في الصدارة.
1986
في عام 1986 قسمت الفرق المشاركة إلى مجموعتين كنظام جديد للبطولة وحافظ الهلال على لقبه وحقق رابع الألقاب، ثم عاد الدوري على نظامه المعتاد (نظام النقاط) لـ4 مواسم لاحقة لم تشهد أي بطل جديد، وتناوب على تحقيق اللقب الاتفاق - الهلال - النصر - الهلال بالتتالي.
1991
في الموسم 1991 تم إقرار نظام المربع الذهبي وحمل الدوري اسم كأس دوري خادم الحرمين الشريفين، وألغي كأس الملك، وتمت إعادة كأس ولي العهد مجدداً، واستمر النظام معمولاً به لـ17 موسماً متتالية، شهدت سيطرة اتحادية بحتة بتحقيقه 6 ألقاب، تلاه الشباب بتحقيقه 5 ألقاب، ثم الهلال 4 ألقاب، والنصر حقق لقبين، ولم تشهد تلك الفترة دخول أي بطل جديد.
2008
في عام 2008 عاد الدوري السعودي بنظام النقاط كشرط من الشروط الواجب توفرها للاعتراف بالدوري كدوري محترفين وحمل اسم الدوري السعودي للمحترفين حينها لم تشهد أي تغييرات على الدوري سوى حملة لاسم أحد الرعاة وزيادة الفرق إلى 14 فريقا في الموسم 2011.
وشهدت المواسم الخمسة التي تلت ذلك تغييرات كبيرة في سجل الأبطال بعد عودة الشباب بطلاً للبطولة بعد غيابه عنها لخمسة مواسم، ومن ثم تحقيق الفتح أول ألقابه، ليدخل السجل الشرفي للبطولة كسابع فريق، وعودة النصر لتحقيق اللقب بعد غياب 18 عاماً، وكذلك تحقيق الأهلي ثالث ألقابه بعد غياب 31 عاماً.
في السنوات الأخيرة تغيرت موازين القوى في الدوري السعودي التي أعلنت عودة الهلال لتحقيق اللقب بعد غياب 5 مواسم وإعلان ابتعاد الاتحاد عن المنافسة لأكثر من عقد، وعودة التنافس هلالياً نصراوياً كما كان في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات.
بدأ الدوري السعودي حينما أقر الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) نظام الدوري التصنيفي عام 1975 ليكون تصنيفاً لأندية الدرجتين الممتازة والأولى، وعلى أن يكون أول دوري على مستوى المملكة بحسب ما نصت عليه الخطابات واللوائح، وحقق النصر أول ألقابه.
1976
بعدها بعام (1976) أطلق على المسابقة مسمى الدوري الممتاز، ولعبت خلاله 4 جولات وتوقف الدوري ثم ألغي وألغيت كافة المنافسات الرياضية بسبب وفاة الملك فيصل (رحمه الله)، وحينها كان المتصدر الهلال.
1977
عاد الدوري عام 1977 وحمل نفس المسمى بمشاركة 8 أندية، وحصل على اللقب في ذلك الموسم الهلال، وفي العام الذي يليه 1978 حمل نفس المسمى أيضاً ولكن تمت إضافة فريقين ليصبح المشاركون 10 فرق وخلال ذلك العام هبط الشباب رسمياً لمصاف أندية الدرجة الأولى برفقة أحد، وحقق الأهلي أول ألقابه ليصبح ثالث فريق يدخل سجل أبطال الدوري السعودي.
1982
استمر المسمى نفسه وعدد المشاركين نفسه لثلاثة مواسم تلت هذا العام 1979-1980-1981، وفي عام 1982 أقرت المسابقة بنظام جديد ومسمى أيضاً جديد، إذ حملت اسم الدوري المشترك وبإشراك أنديتي الدرجة الممتازة والأولى كأقوى بطولة دوري حينها، وحينها ضمن الجميع بتسجيل بطل جديد للبطولة بعد أن وصل الاتحاد والشباب للمباراة النهائية وسجل الاتحاد اسمه ضمن السجل الشرفي للأبطال بحصوله على أول لقب وأصبح رابع الفرق التي حققت الدوري حينها.
1983
عام 1983 عاد الدوري كما كان وبالعدد نفسه، لكن هذا العام أيضاً دخل بطل جديد في سجل الأبطال بعد أن حصل الاتفاق على اللقب، وبعدها بعام (1984) عاد الأهلي وحقق ثاني ألقابه واستمر الحال كما هو عليه بالنسبة للمسمى وعدد المشاركين.
1985
في عام 1985 تم اعتماد زيادة عدد الفرق المشاركة إلى 12 فريقا، وهو الأمر الذي استمر لسنوات طويلة بعدها وحقق الهلال ثالث ألقابه ليتساوى مع النصر في الصدارة.
1986
في عام 1986 قسمت الفرق المشاركة إلى مجموعتين كنظام جديد للبطولة وحافظ الهلال على لقبه وحقق رابع الألقاب، ثم عاد الدوري على نظامه المعتاد (نظام النقاط) لـ4 مواسم لاحقة لم تشهد أي بطل جديد، وتناوب على تحقيق اللقب الاتفاق - الهلال - النصر - الهلال بالتتالي.
1991
في الموسم 1991 تم إقرار نظام المربع الذهبي وحمل الدوري اسم كأس دوري خادم الحرمين الشريفين، وألغي كأس الملك، وتمت إعادة كأس ولي العهد مجدداً، واستمر النظام معمولاً به لـ17 موسماً متتالية، شهدت سيطرة اتحادية بحتة بتحقيقه 6 ألقاب، تلاه الشباب بتحقيقه 5 ألقاب، ثم الهلال 4 ألقاب، والنصر حقق لقبين، ولم تشهد تلك الفترة دخول أي بطل جديد.
2008
في عام 2008 عاد الدوري السعودي بنظام النقاط كشرط من الشروط الواجب توفرها للاعتراف بالدوري كدوري محترفين وحمل اسم الدوري السعودي للمحترفين حينها لم تشهد أي تغييرات على الدوري سوى حملة لاسم أحد الرعاة وزيادة الفرق إلى 14 فريقا في الموسم 2011.
وشهدت المواسم الخمسة التي تلت ذلك تغييرات كبيرة في سجل الأبطال بعد عودة الشباب بطلاً للبطولة بعد غيابه عنها لخمسة مواسم، ومن ثم تحقيق الفتح أول ألقابه، ليدخل السجل الشرفي للبطولة كسابع فريق، وعودة النصر لتحقيق اللقب بعد غياب 18 عاماً، وكذلك تحقيق الأهلي ثالث ألقابه بعد غياب 31 عاماً.
في السنوات الأخيرة تغيرت موازين القوى في الدوري السعودي التي أعلنت عودة الهلال لتحقيق اللقب بعد غياب 5 مواسم وإعلان ابتعاد الاتحاد عن المنافسة لأكثر من عقد، وعودة التنافس هلالياً نصراوياً كما كان في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات.