3 جدد والعطوي الوطني الوحيد
المدرسة الأوروبية تسيطر على دورينا
الجمعة / 29 / صفر / 1442 هـ الجمعة 16 أكتوبر 2020 08:53
صالح الحربي (جدة) saleh_a_alharbi@
ليس من المعتاد أن ينطلق دوري المحترفين بالأسماء التدريبية ذاتها للموسم الذي سبقه، ولكن هذا الموسم اختلف تماماً فقد تمسك 13 فريقاً بالطاقم الفني، واكتفت 3 أندية فقط بتغيير مدربيها، ولعل أبرز الأسباب في تمسك تلك الأندية بمدربيها هو ضيق الوقت ما بين نهاية منافسات الموسم الماضي وانطلاقة النسخة الجديدة.
وتأتي الفرق الكبيرة في مقدمة المتمسكين بمدربيهم، فالهلال جدد ثقته بمدربه الروماني رازفان بعد الإنجازات الكبيرة التي حققها وكانت آخرها استعادة لقب دوري المحترفين، وكذلك تمسك وصيفه النصر بمدربه البرتغالي روي فيتوريا الذي أعاد النصر لقوته المعهودة وأوصله للنصف النهائي لأبطال آسيا، وحافظ جارهما فريق الشباب على مدربه البرتغالي بيدرو كايشيا الذي جاء في نهاية الموسم الماضي وحقق الفريق معه نتائج جيدة، وفي جدة تمسك الجاران الاتحاد والأهلي بمدربيهما فبعد أن تمكن البرازيلي فابيو كاريلي من انتشال الاتحاد من مراكز الهبوط جددت الإدارة الاتحادية ثقتها به بحثاً عن الاستقرار، فيما جدد الأهلي ثقته في مدربه الصربي فلادان لاسيما بعد المستويات الجيدة التي قدمها الفريق في دوري المحترفين ودوري أبطال آسيا.
واختارت فرق التعاون والوحدة والعين (الضيف الجديد) أن تجدد طواقمها الفنية بحثاً عن إنجازات جديدة، فقد جلب فريق التعاون المدرب الفرنسي بارتيس كارتيرون الذي قاده في أبطال آسيا وحقق معه إنجازاً جديداً بالوصول لدور الـ16، فيما تعاقدت إدارة الوحدة مع المدرب البرتغالي ايفو فيريرا سعياً للمنافسة على لقب الدوري بعد أن صعد الفريق لأول مرة في تاريخه لدوري أبطال آسيا، فيما فضلت إدارة العين تغيير الجهاز الفني سعياً للظهور بصورة مشرفة في دوري الكبار وتم التعاقد مع المدرب الألماني مايكل سكيبه.
وأتت المدرسة الأوروبية كأكثر المدارس الفنية تواجداً في دوري المحترفين بوجود 10 مدربين، فيما يتواجد مدربان برازيليان فقط و3 مدربين عرب (اثنان منهما من تونس، ومدرب من الجزائر)، وما زال المدرب خالد العطوي هو المدرب الوطني الوحيد الذي فرض اسمه ضمن قائمة مدربي دوري المحترفين للموسم الحالي.
وتأتي الفرق الكبيرة في مقدمة المتمسكين بمدربيهم، فالهلال جدد ثقته بمدربه الروماني رازفان بعد الإنجازات الكبيرة التي حققها وكانت آخرها استعادة لقب دوري المحترفين، وكذلك تمسك وصيفه النصر بمدربه البرتغالي روي فيتوريا الذي أعاد النصر لقوته المعهودة وأوصله للنصف النهائي لأبطال آسيا، وحافظ جارهما فريق الشباب على مدربه البرتغالي بيدرو كايشيا الذي جاء في نهاية الموسم الماضي وحقق الفريق معه نتائج جيدة، وفي جدة تمسك الجاران الاتحاد والأهلي بمدربيهما فبعد أن تمكن البرازيلي فابيو كاريلي من انتشال الاتحاد من مراكز الهبوط جددت الإدارة الاتحادية ثقتها به بحثاً عن الاستقرار، فيما جدد الأهلي ثقته في مدربه الصربي فلادان لاسيما بعد المستويات الجيدة التي قدمها الفريق في دوري المحترفين ودوري أبطال آسيا.
واختارت فرق التعاون والوحدة والعين (الضيف الجديد) أن تجدد طواقمها الفنية بحثاً عن إنجازات جديدة، فقد جلب فريق التعاون المدرب الفرنسي بارتيس كارتيرون الذي قاده في أبطال آسيا وحقق معه إنجازاً جديداً بالوصول لدور الـ16، فيما تعاقدت إدارة الوحدة مع المدرب البرتغالي ايفو فيريرا سعياً للمنافسة على لقب الدوري بعد أن صعد الفريق لأول مرة في تاريخه لدوري أبطال آسيا، فيما فضلت إدارة العين تغيير الجهاز الفني سعياً للظهور بصورة مشرفة في دوري الكبار وتم التعاقد مع المدرب الألماني مايكل سكيبه.
وأتت المدرسة الأوروبية كأكثر المدارس الفنية تواجداً في دوري المحترفين بوجود 10 مدربين، فيما يتواجد مدربان برازيليان فقط و3 مدربين عرب (اثنان منهما من تونس، ومدرب من الجزائر)، وما زال المدرب خالد العطوي هو المدرب الوطني الوحيد الذي فرض اسمه ضمن قائمة مدربي دوري المحترفين للموسم الحالي.