«المطيري» تحول شوارع بـ«إسكان عنيزة» إلى معرض تشكيلي
الأحد / 01 / ربيع الأول / 1442 هـ الاحد 18 أكتوبر 2020 02:22
إبراهيم الشمسان (عنيزة) @ialshamsan
تحولت جدران شوارع بحي الإسكان في محافظة عنيزة إلى معرض حين صاغت أنامل الفنانة التشكيلية الدكتورة نجوى بنت ذياب المطيري لوحات متكئة على خبرات 15 عاما اكتسبتها لتنطلق نحو عوالم الإبداع.
وقالت المطيري لـ«عكاظ»: تهدف اللوحات إلى تزيين الحي وطمس معالم العبث والكتابات الجدارية المشوهة للمنظر العام، مشيرة إلى أنها تهدف من خلال لوحاتها إلى التعريف بخطأ هذه السلوكيات الفردية التي شوهت المنظر العام من خلال العمل على تحويلها من سلوكيات سلبية إلى إيجابية عن طريق عمل رسومات فنية وطلاء الجدران لدعم ونشر هذه الثقافة التي تعمل على تحويل جدران المرافق العامة إلى لوحات فنية جميلة جاذبة بدلاً من تشويهها بكتابة عبارات أو رسومات لا ترتقي للذوق العام.
وبينت أن الرسم على الجدران هو فن موجود منذ قديم الزمان واستخدمته الحضارات القديمة كوسيلة لشرح ما كان يحدث من أحداث حياتية ونقل أخبارهم ومعارفهم للأجيال القادمة، باستخدام الموزاييك والفريسكو والرخام.
وأعربت عن اعتزازها والشغف بهواية الرسم التي نشأت معها منذ 15 سنة ما دفعها إلى تعلم أنواعها.
ولفتت المطيري إلى ضرورة تبني بلدية عنيزة العديد من المواهب الشابة في هذا المجال وتوجيههم للأماكن التي تحتاج لمسات جمالية لإبراز محافظة عنيزة بصورة أزهى، مشددة على أن امتلاك الموهبة لا يعني شيئاً إذا لم تتم تنميتها.
وقالت المطيري لـ«عكاظ»: تهدف اللوحات إلى تزيين الحي وطمس معالم العبث والكتابات الجدارية المشوهة للمنظر العام، مشيرة إلى أنها تهدف من خلال لوحاتها إلى التعريف بخطأ هذه السلوكيات الفردية التي شوهت المنظر العام من خلال العمل على تحويلها من سلوكيات سلبية إلى إيجابية عن طريق عمل رسومات فنية وطلاء الجدران لدعم ونشر هذه الثقافة التي تعمل على تحويل جدران المرافق العامة إلى لوحات فنية جميلة جاذبة بدلاً من تشويهها بكتابة عبارات أو رسومات لا ترتقي للذوق العام.
وبينت أن الرسم على الجدران هو فن موجود منذ قديم الزمان واستخدمته الحضارات القديمة كوسيلة لشرح ما كان يحدث من أحداث حياتية ونقل أخبارهم ومعارفهم للأجيال القادمة، باستخدام الموزاييك والفريسكو والرخام.
وأعربت عن اعتزازها والشغف بهواية الرسم التي نشأت معها منذ 15 سنة ما دفعها إلى تعلم أنواعها.
ولفتت المطيري إلى ضرورة تبني بلدية عنيزة العديد من المواهب الشابة في هذا المجال وتوجيههم للأماكن التي تحتاج لمسات جمالية لإبراز محافظة عنيزة بصورة أزهى، مشددة على أن امتلاك الموهبة لا يعني شيئاً إذا لم تتم تنميتها.