على طريقته الخاصة.. «فيتامين د» يتحدى كورونا
الأحد / 01 / ربيع الأول / 1442 هـ الاحد 18 أكتوبر 2020 21:15
«عكاظ» (جدة) Okaz_online@
أصبح فيتامين «د» في واجهة الأخبار الصحية في الآونة الأخيرة بعد ما أظهرت دراسات حديثة دوره الكبير في مكافحة فايروس كورونا، رغم أنه قابل للذوبان في الدهون، ويلعب العديد من الأدوار الحيوية في جسد الإنسان.
واعتبر موقع «هيلث لاين» الصحي أن فيتامين «د» مهم للغاية بالنسبة لتقوية الجهاز المناعي، الذي يتصدى للفايروس. وأظهرت الأبحاث أن وجود مستويات جيدة من فيتامين «د» في جسد الإنسان، يساعد في الحفاظ على صحة جهاز المناعة ويحمي من أمراض الجهاز التنفسي بشكل عام، وبالتالي التصدي بصورة أفضل للوباء.
وأشارت دراسة حديثة إلى أن المرضى المصابين بكورونا، ولديهم مستويات كافية من فيتامين «د» ينخفض خطر تعرضهم للوفاة، كما تنخفض الأعراض السلبية للفايروس. ومن المعروف أن فيتامين «د» له خصائص مضادة للالتهاب، ويعزز وظيفة الخلايا المناعية، بما في ذلك الخلايا التائية والضامة، التي تقاوم العدوى. وارتبطت المستويات المنخفضة من فيتامين «د» بزيادة التعرض للعدوى والمرض والاضطرابات المرتبطة بالمناعة.
وأظهرت الدراسات أن المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا، ولديهم مستويات كافية من هذا الفيتامين أقل عرضة بنسبة 51.5 % للعوارض السلبية الناجمة عن الفايروس، بما في ذلك فقدان الوعي ونقص الأكسجين والوفاة، مقارنة بالمرضى الذين يعانون من نقص من هذا الفيتامين. وهناك مصدران أساسيان لفيتامين «د»، وهما تعرض الجلد لأشعة الشمس، والطعمة من قبيل البيض واللحوم والأسماك والفطر، أما الأغذية المدعمة فمنها منتجات الألبان. موقع «ويب طب» الصحي.
واعتبر موقع «هيلث لاين» الصحي أن فيتامين «د» مهم للغاية بالنسبة لتقوية الجهاز المناعي، الذي يتصدى للفايروس. وأظهرت الأبحاث أن وجود مستويات جيدة من فيتامين «د» في جسد الإنسان، يساعد في الحفاظ على صحة جهاز المناعة ويحمي من أمراض الجهاز التنفسي بشكل عام، وبالتالي التصدي بصورة أفضل للوباء.
وأشارت دراسة حديثة إلى أن المرضى المصابين بكورونا، ولديهم مستويات كافية من فيتامين «د» ينخفض خطر تعرضهم للوفاة، كما تنخفض الأعراض السلبية للفايروس. ومن المعروف أن فيتامين «د» له خصائص مضادة للالتهاب، ويعزز وظيفة الخلايا المناعية، بما في ذلك الخلايا التائية والضامة، التي تقاوم العدوى. وارتبطت المستويات المنخفضة من فيتامين «د» بزيادة التعرض للعدوى والمرض والاضطرابات المرتبطة بالمناعة.
وأظهرت الدراسات أن المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا، ولديهم مستويات كافية من هذا الفيتامين أقل عرضة بنسبة 51.5 % للعوارض السلبية الناجمة عن الفايروس، بما في ذلك فقدان الوعي ونقص الأكسجين والوفاة، مقارنة بالمرضى الذين يعانون من نقص من هذا الفيتامين. وهناك مصدران أساسيان لفيتامين «د»، وهما تعرض الجلد لأشعة الشمس، والطعمة من قبيل البيض واللحوم والأسماك والفطر، أما الأغذية المدعمة فمنها منتجات الألبان. موقع «ويب طب» الصحي.