الفالح: «الرقمية العالمية» فرصة لتعزيز التجارة والاستثمار
الثلاثاء / 03 / ربيع الأول / 1442 هـ الثلاثاء 20 أكتوبر 2020 17:58
«عكاظ» (الرياض)
أكد وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح أن اجتماع ومشاركة نخبة من أبرز المسؤولين والقادة والشركات العالمية في سلسلة لقاءات القمة الرقمية العالمية الافتراضية التي تنظمها شبكة فايننشال تايمز، بالتعاون مع وزارة الاستثمار والأمانة السعودية لمجموعة العشرين ضمن برنامج المؤتمرات الدولية على هامش رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، هو أمر مهم وحيوي في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها الاقتصاد العالمي، وذلك لمناقشة أفضل السبل لتعزيز التجارة والاستثمار بين دول العالم.
وقال: «إن من شأن انخفاض تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر التأثير بشكلٍ كبير على قدرة الأسواق على التخفيف من التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تفرضها الجائحة خصوصاً في البلدان النامية».
ونوّه إلى أن الاستثمار الأجنبي المباشر هو محرك للنمو العالمي والابتكار والتمكين وفرص العمل، مؤكدًا الالتزام الذي قطعه وزراء مجموعة العشرين للعمل معًا لتعزيز التجارة والاستثمار.
يذكر أن سلسلة لقاءات القمة التي تقام على مدى أربعة أيام (21-22-28-29) أكتوبر الجاري ستناقش الجهود العالمية والحلول المطروحة لمرحلة ما بعد التعافي من الجائحة، بمشاركة مسؤولي التجارة والاستثمار من الحكومات وقادة الأعمال والقطاع الخاص في العالم.
وستنطلق سلسلة اللقاءات الافتراضية تحت شعار «إطار عمل جديد لتنمية شاملة»، تتناول الأولويات الرئيسية لمجموعة العشرين والجهود المبذولة لدعم إعادة بناء الاقتصاد العالمي، بما في ذلك التجارة والاستثمار والتنمية المستدامة والتوظيف والاقتصاد الرقمي.
وتشير بيانات صادرة عن الأونكتاد إلى توقعات بانخفاض الاستثمار الأجنبي المباشر بنسبة 40% تقريباً في عام 2020، وانكماش في الاستثمار الأجنبي المباشر في جميع مناطق العالم، وذلك نتيجة للجائحة.
وقال: «إن من شأن انخفاض تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر التأثير بشكلٍ كبير على قدرة الأسواق على التخفيف من التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تفرضها الجائحة خصوصاً في البلدان النامية».
ونوّه إلى أن الاستثمار الأجنبي المباشر هو محرك للنمو العالمي والابتكار والتمكين وفرص العمل، مؤكدًا الالتزام الذي قطعه وزراء مجموعة العشرين للعمل معًا لتعزيز التجارة والاستثمار.
يذكر أن سلسلة لقاءات القمة التي تقام على مدى أربعة أيام (21-22-28-29) أكتوبر الجاري ستناقش الجهود العالمية والحلول المطروحة لمرحلة ما بعد التعافي من الجائحة، بمشاركة مسؤولي التجارة والاستثمار من الحكومات وقادة الأعمال والقطاع الخاص في العالم.
وستنطلق سلسلة اللقاءات الافتراضية تحت شعار «إطار عمل جديد لتنمية شاملة»، تتناول الأولويات الرئيسية لمجموعة العشرين والجهود المبذولة لدعم إعادة بناء الاقتصاد العالمي، بما في ذلك التجارة والاستثمار والتنمية المستدامة والتوظيف والاقتصاد الرقمي.
وتشير بيانات صادرة عن الأونكتاد إلى توقعات بانخفاض الاستثمار الأجنبي المباشر بنسبة 40% تقريباً في عام 2020، وانكماش في الاستثمار الأجنبي المباشر في جميع مناطق العالم، وذلك نتيجة للجائحة.