المملكة: ننبذ الممارسات التي تولّد الكراهية والعنف والتطرف
أدانت الهجوم الإرهابي في نيس
الجمعة / 13 / ربيع الأول / 1442 هـ الجمعة 30 أكتوبر 2020 01:35
«عكاظ» (الرياض) okaz_Online@
أعربت وزارة الخارجية، عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها الشديدين للهجوم الإرهابي الذي وقع بالقرب من كنيسة نوتردام في مدينة نيس الفرنسية، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وجددت الوزارة التأكيد على رفض المملكة القاطع لمثل هذه الأعمال المتطرفة التي تتنافى مع جميع الديانات والمعتقدات الإنسانية والفطرة الإنسانية السليمة، مؤكدة في الوقت نفسه، على أهمية نبذ الممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف.
كما عبرت الوزارة عن العزاء والمواساة لذوي الضحايا وللحكومة والشعب الفرنسي الصديق، مع التمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
من جهتها، أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بشدة، الهجوم الإرهابي الذي وقع بالقرب من كنيسة نوتردام في مدينة نيس الفرنسية ونتج عنه مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وأوضحت الأمانة في بيان لها أن الإرهاب مدان أياً كان مصدره وتحت أي ذريعة، وأن واجب العقلاء أن يتنادوا إلى ما يبث روح التسامح والتعاون البناء في العالم، التي تبنى على مفاهيم البر والإحسان والخير والكرامة الإنسانية، ونبذ الممارسات التي تؤدي إلى الكراهية والعنف والتطرف.
وبينت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، أن الإسلام بتعاليمه العظيمة يؤكد كل معاني الحماية للمدنيين، ويعظم حرمة الدم الإنساني، مستشهدة بقول الله تعالى: (من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً).
وجددت الوزارة التأكيد على رفض المملكة القاطع لمثل هذه الأعمال المتطرفة التي تتنافى مع جميع الديانات والمعتقدات الإنسانية والفطرة الإنسانية السليمة، مؤكدة في الوقت نفسه، على أهمية نبذ الممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف.
كما عبرت الوزارة عن العزاء والمواساة لذوي الضحايا وللحكومة والشعب الفرنسي الصديق، مع التمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
من جهتها، أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بشدة، الهجوم الإرهابي الذي وقع بالقرب من كنيسة نوتردام في مدينة نيس الفرنسية ونتج عنه مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وأوضحت الأمانة في بيان لها أن الإرهاب مدان أياً كان مصدره وتحت أي ذريعة، وأن واجب العقلاء أن يتنادوا إلى ما يبث روح التسامح والتعاون البناء في العالم، التي تبنى على مفاهيم البر والإحسان والخير والكرامة الإنسانية، ونبذ الممارسات التي تؤدي إلى الكراهية والعنف والتطرف.
وبينت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، أن الإسلام بتعاليمه العظيمة يؤكد كل معاني الحماية للمدنيين، ويعظم حرمة الدم الإنساني، مستشهدة بقول الله تعالى: (من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً).