يسرا لأول مرة: هذا اسمي الحقيقي.. وأبي شوّه وجهي فخضعت لجراحتين
السبت / 14 / ربيع الأول / 1442 هـ السبت 31 أكتوبر 2020 20:28
«عكاظ» (القاهرة) okaz_online@
عدد من الأسرار في حياتها الشخصية، كشفتها الفنانة المصرية يسرا لأول مرة، منها اسمها الحقيقي، واضطرارها لإجراء عمليتي تجميل خلال 48 ساعة بعدما تعمد والدها تشويه وجهها بضربها بكوب زجاجي بحضور الفنان الراحل رشدي أباظة.
وقالت يسرا خلال استضافتها في برنامج «السيرة»، أمس الجمعة، الذي تقدمه وفاء الكيلاني على فضائية «دي إم سي» المصرية إن اسمها الحقيقي «سيفين»، وأكدت أن اسم «يسرا» صاحب دخولها الوسط الفني، وأخبرها والدها يوم التصوير الأول أن اسم شهرتها تغير منذ اليوم.
ولفتت يسرا إلى أن زوجها خالد سليم نجل «أسطورة» الكرة المصرية، صالح سليم، يناديها في المنزل باسم «سيفا»، بحكم صداقتهما الوطيدة منذ أن كان عمرها 7 سنوات. وقالت: «لم يكن والدي حنوناً علي، وتزوج على والدتي امرأة تكبرها بـ3 سنوات فقط»، مضيفة: لم أشعر معه بالأمان، إذ حرمني من الحديث مع أمي أكثر من عام ونصف، رغم أنه لم يرَني إلا بعد 5 سنوات من ولادتي».
وأفصحت يسرا في البرنامج أنها أجرت عمليتي تجميل في 48 ساعة بعد أن ضربها والدها وألقى كوباً على وجهها وكان عمرها وقتذاك 21 عاماً، وتابعت متذكرة: «لا أعلم لماذا فعل والدي هذا معي، ثم اعتذر بعد ذلك»، وختمت: «عشت حياتي مع خالتي واضطررت لهجران أمي خوفاً من أبي».
وقالت يسرا خلال استضافتها في برنامج «السيرة»، أمس الجمعة، الذي تقدمه وفاء الكيلاني على فضائية «دي إم سي» المصرية إن اسمها الحقيقي «سيفين»، وأكدت أن اسم «يسرا» صاحب دخولها الوسط الفني، وأخبرها والدها يوم التصوير الأول أن اسم شهرتها تغير منذ اليوم.
ولفتت يسرا إلى أن زوجها خالد سليم نجل «أسطورة» الكرة المصرية، صالح سليم، يناديها في المنزل باسم «سيفا»، بحكم صداقتهما الوطيدة منذ أن كان عمرها 7 سنوات. وقالت: «لم يكن والدي حنوناً علي، وتزوج على والدتي امرأة تكبرها بـ3 سنوات فقط»، مضيفة: لم أشعر معه بالأمان، إذ حرمني من الحديث مع أمي أكثر من عام ونصف، رغم أنه لم يرَني إلا بعد 5 سنوات من ولادتي».
وأفصحت يسرا في البرنامج أنها أجرت عمليتي تجميل في 48 ساعة بعد أن ضربها والدها وألقى كوباً على وجهها وكان عمرها وقتذاك 21 عاماً، وتابعت متذكرة: «لا أعلم لماذا فعل والدي هذا معي، ثم اعتذر بعد ذلك»، وختمت: «عشت حياتي مع خالتي واضطررت لهجران أمي خوفاً من أبي».