ترمب من يقنعه بالاعتراف بالهزيمة؟
الأحد / 22 / ربيع الأول / 1442 هـ الاحد 08 نوفمبر 2020 02:31
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
كشفت قناة إسرائيلية أمس (السبت)، أن مسؤولين بالحزب الجمهوري يدرسون التوجه إلى أفراد من عائلة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب لإقناعه بالاعتراف بالهزيمة في الانتخابات الرئاسية.
وأفادت القناة السابعة (عاروتس شيفع)، أن المسؤولين في حزب ترمب يفكرون حاليا في التوجه إلى ابنة ترمب إيفانكا، وزوجها مستشاره الشخصي جاريد كوشنر، لإقناعه بالاعتراف بالهزيمة بعدما كشفت النتائج الأولية عن فارق كبير لصالح منافسه الديمقراطي جو بايدن.
وأضافت القناة: «يقول مسؤولون في الإدارة الأمريكية إن ترمب لم يجهز خطاب هزيمة، وقال في محادثات مع مقربيه إنه لا يعتزم التنازل». ولفتت إلى أن موضوع الخسارة الحساس والحياة المحتملة بعد الرئاسة لم يناقش باستفاضة بين طاقم ترمب الذي يعتقد بشدة أنه سيفوز.
وتابعت: «الآن يفكر الأشخاص المحيطون بترمب في من سيكون قادرا على إقناعه بالخسارة النهائية، إذ طرح البعض أسماء صهره جاريد كوشنر، وابنته إيفانكا، على الرغم من أن الزوجين لم يعلنا بعد ما إن كانا مستعدين لتولي المهمة».
وطرحت فكرة أخرى خلال المحادثات بين المسؤولين الجمهوريين، بحسب القناة وهي «محاولة إقناع ترمب بأن فترة رئاسية سوف تساعده في الحفاظ على العلامة التجارية العقارية باسمه، لكن وإن حاول جر الانتخابات إلى مواجهة قضائية فيمكن أن يضر ذلك بأعماله ويحول دون تطلعاته السياسية في المستقبل».
ويصر الرئيس المنتهية ولايته على أن العملية الانتخابية الجارية شابها وقوع مخالفات بالتصويت، بما قد يغير النتائج بعدة ولايات. وغرد في وقت سابق أمس قائلا «أشياء سيئة حدثت خلال الساعات الماضية حيث منعت الشفافية القانونية بشكل خبيث وفظ».
وأفادت القناة السابعة (عاروتس شيفع)، أن المسؤولين في حزب ترمب يفكرون حاليا في التوجه إلى ابنة ترمب إيفانكا، وزوجها مستشاره الشخصي جاريد كوشنر، لإقناعه بالاعتراف بالهزيمة بعدما كشفت النتائج الأولية عن فارق كبير لصالح منافسه الديمقراطي جو بايدن.
وأضافت القناة: «يقول مسؤولون في الإدارة الأمريكية إن ترمب لم يجهز خطاب هزيمة، وقال في محادثات مع مقربيه إنه لا يعتزم التنازل». ولفتت إلى أن موضوع الخسارة الحساس والحياة المحتملة بعد الرئاسة لم يناقش باستفاضة بين طاقم ترمب الذي يعتقد بشدة أنه سيفوز.
وتابعت: «الآن يفكر الأشخاص المحيطون بترمب في من سيكون قادرا على إقناعه بالخسارة النهائية، إذ طرح البعض أسماء صهره جاريد كوشنر، وابنته إيفانكا، على الرغم من أن الزوجين لم يعلنا بعد ما إن كانا مستعدين لتولي المهمة».
وطرحت فكرة أخرى خلال المحادثات بين المسؤولين الجمهوريين، بحسب القناة وهي «محاولة إقناع ترمب بأن فترة رئاسية سوف تساعده في الحفاظ على العلامة التجارية العقارية باسمه، لكن وإن حاول جر الانتخابات إلى مواجهة قضائية فيمكن أن يضر ذلك بأعماله ويحول دون تطلعاته السياسية في المستقبل».
ويصر الرئيس المنتهية ولايته على أن العملية الانتخابية الجارية شابها وقوع مخالفات بالتصويت، بما قد يغير النتائج بعدة ولايات. وغرد في وقت سابق أمس قائلا «أشياء سيئة حدثت خلال الساعات الماضية حيث منعت الشفافية القانونية بشكل خبيث وفظ».