إنهم يشوهون الهلال والنصر
الحق يقال
الثلاثاء / 25 / ربيع الأول / 1442 هـ الأربعاء 11 نوفمبر 2020 00:29
أحمد الشمراني
• وضعنا قسراً أمام حرب إعلامية طاحنة بين إعلام الهلال والنصر، وإن حاولنا القرب منها نجد أنفسنا جزءا منها دون أن نعلم كيف.
• لكنني أعلم جيداً أنها حرب (هلامية) غثها أكثر من سمينها، لكن خطورتها -كما أرى- في تأثيرها على القرار، خصوصا أن بعض لجان الاتحاد السعودي تدار بجيل جديد يخاف من الإعلام وتسلط الإعلام، والزملاء من الجانبين يجيدون لعبة التأثير.
• خلافهم بل صراعهم وصل المنتخب من خلال تغريدات لا أود الاستشهاد بها في هذا الطرح، لكنني أخاف منها كونها أخذت منحى عنصريا، ولن أسهب في التفاصيل.
• الهلال كبير والنصر كذلك تم الزج بهما في هذا الطحن الإعلامي دون أن يكون لهما ذنب، فكيف نخرجهما منه؟
• سؤال ربما لا يروق للإخوة الأعداء، لكن أوجهه إلى من يتأمله بعمق بحثاً عن تأطير هذه المشاحنات بما تستحق من توصيف، وأن نستثني النصر والهلال منها.
• منذ أن تولى ابن نافل رئاسة الهلال وكذلك السويكت رئاسة النصر لم يحدث أن أيا منهما تحدث عن نادي الآخر، أو تم وضعه في جملة ولو اعتراضية، وهذا ينسحب على الحلافي والمفرج، فلماذا يا زملائي الكرام اصطناع حرب بالوكالة، ثم من منحكم هذه الصفة لكي تضعوا الهلال والنصر في مواجهة لا علاقة لهما بها.
• قد أفهم وأتفهم العمل الإعلامي والإثارة في العمل الإعلامي، لكن ما يحدث ابتذال ولا علاقة له بالإعلام لا من قريب أو بعيد.
• أسأل مثل غيري، إلى متى السكوت عن هذا التشويه وهذا التجاوز باسم الهلال والنصر؟
• أسأل فقط وأترك الإجابة لمن يعنيهم السؤال؟
(2)
• ياسر المسحل: لدي مستشارون «غير مُعلنين» يعملون كإعلاميين في الوسط الرياضي، ولا نعلن أسماءهم بناء على رغبتهم، ويتقاضون مكافآت «لا تذكر».
(3)
• الزميل محمد الدويش في هذه التغريدة يسأل فقط رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ هل يدفع الاتحاد السعودي لكرة القدم رواتب لإعلاميين بعقود مستشارين من أجل أنْ يدافعوا عنه ويطبلوا له؟
• مَن هم هؤلاء الأجراء؟
(المتعاقد معه يسمى بالفقه الإسلامي أجيرا).. الحوكمة تسلم عليكم!
• ومضة:
المواقف تكشف الناس، فلا تحكم على أحد من كلامه، فالناس مثاليون حين يتحدّثون!
Ahmed_alshmrani@
• لكنني أعلم جيداً أنها حرب (هلامية) غثها أكثر من سمينها، لكن خطورتها -كما أرى- في تأثيرها على القرار، خصوصا أن بعض لجان الاتحاد السعودي تدار بجيل جديد يخاف من الإعلام وتسلط الإعلام، والزملاء من الجانبين يجيدون لعبة التأثير.
• خلافهم بل صراعهم وصل المنتخب من خلال تغريدات لا أود الاستشهاد بها في هذا الطرح، لكنني أخاف منها كونها أخذت منحى عنصريا، ولن أسهب في التفاصيل.
• الهلال كبير والنصر كذلك تم الزج بهما في هذا الطحن الإعلامي دون أن يكون لهما ذنب، فكيف نخرجهما منه؟
• سؤال ربما لا يروق للإخوة الأعداء، لكن أوجهه إلى من يتأمله بعمق بحثاً عن تأطير هذه المشاحنات بما تستحق من توصيف، وأن نستثني النصر والهلال منها.
• منذ أن تولى ابن نافل رئاسة الهلال وكذلك السويكت رئاسة النصر لم يحدث أن أيا منهما تحدث عن نادي الآخر، أو تم وضعه في جملة ولو اعتراضية، وهذا ينسحب على الحلافي والمفرج، فلماذا يا زملائي الكرام اصطناع حرب بالوكالة، ثم من منحكم هذه الصفة لكي تضعوا الهلال والنصر في مواجهة لا علاقة لهما بها.
• قد أفهم وأتفهم العمل الإعلامي والإثارة في العمل الإعلامي، لكن ما يحدث ابتذال ولا علاقة له بالإعلام لا من قريب أو بعيد.
• أسأل مثل غيري، إلى متى السكوت عن هذا التشويه وهذا التجاوز باسم الهلال والنصر؟
• أسأل فقط وأترك الإجابة لمن يعنيهم السؤال؟
(2)
• ياسر المسحل: لدي مستشارون «غير مُعلنين» يعملون كإعلاميين في الوسط الرياضي، ولا نعلن أسماءهم بناء على رغبتهم، ويتقاضون مكافآت «لا تذكر».
(3)
• الزميل محمد الدويش في هذه التغريدة يسأل فقط رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ هل يدفع الاتحاد السعودي لكرة القدم رواتب لإعلاميين بعقود مستشارين من أجل أنْ يدافعوا عنه ويطبلوا له؟
• مَن هم هؤلاء الأجراء؟
(المتعاقد معه يسمى بالفقه الإسلامي أجيرا).. الحوكمة تسلم عليكم!
• ومضة:
المواقف تكشف الناس، فلا تحكم على أحد من كلامه، فالناس مثاليون حين يتحدّثون!
Ahmed_alshmrani@